خلق الله تعالى الذكر والأنثى وميز كل واحدٍ منهما عن الآخر في الطباع والبنية الجسمانية المختلفة، فالرجل يتميز بالجدية والحزم واتخاذ القرار بعقلانية من دون التفكير بالعاطفة، أما المرأة فتتميز بعكس ذلك تماماً اذ إن غالبية النساء عاطفيات ورقيقات القلب ويتميزن بالحنية والمشاعر المرهفة مع تفاوت هذه الصفات من امرأة إلى أخرى.
من الممكن أن تفقد المرأة أنوثتها إذا كان فيها بعض الصفات التي من الممكن أن لا تلاحظها في نفسها مثل:
- التحدث بصوتٍ عالٍ قد يفقد المرأة أنوثتها،إذ أن المرأة تتميز بالصوت الناعم والمنخفض.
- قبح اللسان يفقد المرأة حيائها وتهذيبها، وينعكس ذلك على صورتها أمام الناس وأمام الرجال على وجه الخصوص.
- الجرأة المبالغ فيها سواءً بالكلام أو التصرفات، إذ أنه من الممكن أن تصل إلى حد الوقاحة وبذلك تصبح لا تمت بصلة لصفات الأنثى.
- التمرد والأنانية والغيرة المفرطة.
- الإمرأة المهملة بنفسها وجمالها.
- الخشونة في التعامل مع الأشياء والناس.
- الأكل بطريقة غير أنيقة.
وأخيراً عدم القدرة على التسامح مع الآخرين مما ينفر المجتمع منها، فكما نعلم أن المرأة بشكل عام تتميز بالحنية والتسامح وقليلاً ما تكون أنانية ومغرورة لان ذلك التصرف عكس طبيعتها يفقدها أنوثتها ويحولها إلى شخصٍ يتجنب الناس التعامل معه رجالاً ونساءً على حدٍ سواء.
من الممكن أن تفقد المرأة أنوثتها إذا كان فيها بعض الصفات التي من الممكن أن لا تلاحظها في نفسها مثل:
- التحدث بصوتٍ عالٍ قد يفقد المرأة أنوثتها،إذ أن المرأة تتميز بالصوت الناعم والمنخفض.
- قبح اللسان يفقد المرأة حيائها وتهذيبها، وينعكس ذلك على صورتها أمام الناس وأمام الرجال على وجه الخصوص.
- الجرأة المبالغ فيها سواءً بالكلام أو التصرفات، إذ أنه من الممكن أن تصل إلى حد الوقاحة وبذلك تصبح لا تمت بصلة لصفات الأنثى.
- التمرد والأنانية والغيرة المفرطة.
- الإمرأة المهملة بنفسها وجمالها.
- الخشونة في التعامل مع الأشياء والناس.
- الأكل بطريقة غير أنيقة.
وأخيراً عدم القدرة على التسامح مع الآخرين مما ينفر المجتمع منها، فكما نعلم أن المرأة بشكل عام تتميز بالحنية والتسامح وقليلاً ما تكون أنانية ومغرورة لان ذلك التصرف عكس طبيعتها يفقدها أنوثتها ويحولها إلى شخصٍ يتجنب الناس التعامل معه رجالاً ونساءً على حدٍ سواء.