أيا محبوبُ قد طال انتظــــاري
وكم حنّت لماء الوصل نــــاري
فمن حزني ومن شوقي وصـبري
رأيت النجم في وَضح النهـــــار ِ
وفي عينيك لي بعض الأمـــاني
فلا تبخل عليّ ولا تـــــــــواري
ولا تزعم بأنّك لا تبالـــــــــــــي
وداري القلب يا محبــوب داري
أنا كُرمى لعينيك الغوا لـــــــــي
أرشُّ الفلَّ في ساحــــــات داري
فخّليني بجنبك مثل طيـــــــــــر ٍ
جريحَ القلب منسيَّ القـــــــــرار ِ
أجيءُ إليك يرهقني حنيــــــــني
وفي كفيّ أشلاءُ الدمــــــــــــار ِ
فتأخذني بحسنك حيث ُموتـــــي
وترميني لأنياب ِاحتضـــــــاري
وألجأ ُللحوار ِعساه ُ يجـــــــدي
فترهقني بأبعاد ِالحـــــــــــــوار ِ
أيا محبوبُ
ما ذنبي بعشــــــــق ٍ
أ ُداريه ِكأن ّالعشق َعــــــــاري
فلا أدري لماذا بت ّ ُصمتــــــــاَ
أحاصرُ دمعتـي ودمي حصـاري
فلا تكتم بصدرك َنبض ُحبـــــي
ولا تخفيه ِ 00 قد طال َانتظاري
ولي شوقُ أكابدهُ طويــــــــــــلاً
وأحزاني معتــــــــّـــــقة ُ الجرار ِ
فكف ّعن التلاعب َفي حنينــــي
أخافُ بأن سيسبقني قطـــــــاري
ولا تحسب أتيتكَ من فـــــــراغ ٍ
ولكن ّ الفؤاد َله ُ خيـــــــــــــــارٌ
فليس َيروقه ُ دومـــــــــاً خياري
كأني لست ُ من قررت ُ أمـــري
ولست ُ أنا من اتخـــــذتْ قراري
أحس ُ إذا رأيتك َ أن ّ روحـــــي
مكللة ٌبريحـــــــــــــــــــان ٍ وغار ِ
تطل ّ كما الملوك ِ وفي يمينـــــك َ
شعاع ُ الشّمس ِ يفتح ُ لي نهـاري
وكم حنّت لماء الوصل نــــاري
فمن حزني ومن شوقي وصـبري
رأيت النجم في وَضح النهـــــار ِ
وفي عينيك لي بعض الأمـــاني
فلا تبخل عليّ ولا تـــــــــواري
ولا تزعم بأنّك لا تبالـــــــــــــي
وداري القلب يا محبــوب داري
أنا كُرمى لعينيك الغوا لـــــــــي
أرشُّ الفلَّ في ساحــــــات داري
فخّليني بجنبك مثل طيـــــــــــر ٍ
جريحَ القلب منسيَّ القـــــــــرار ِ
أجيءُ إليك يرهقني حنيــــــــني
وفي كفيّ أشلاءُ الدمــــــــــــار ِ
فتأخذني بحسنك حيث ُموتـــــي
وترميني لأنياب ِاحتضـــــــاري
وألجأ ُللحوار ِعساه ُ يجـــــــدي
فترهقني بأبعاد ِالحـــــــــــــوار ِ
أيا محبوبُ
ما ذنبي بعشــــــــق ٍ
أ ُداريه ِكأن ّالعشق َعــــــــاري
فلا أدري لماذا بت ّ ُصمتــــــــاَ
أحاصرُ دمعتـي ودمي حصـاري
فلا تكتم بصدرك َنبض ُحبـــــي
ولا تخفيه ِ 00 قد طال َانتظاري
ولي شوقُ أكابدهُ طويــــــــــــلاً
وأحزاني معتــــــــّـــــقة ُ الجرار ِ
فكف ّعن التلاعب َفي حنينــــي
أخافُ بأن سيسبقني قطـــــــاري
ولا تحسب أتيتكَ من فـــــــراغ ٍ
ولكن ّ الفؤاد َله ُ خيـــــــــــــــارٌ
فليس َيروقه ُ دومـــــــــاً خياري
كأني لست ُ من قررت ُ أمـــري
ولست ُ أنا من اتخـــــذتْ قراري
أحس ُ إذا رأيتك َ أن ّ روحـــــي
مكللة ٌبريحـــــــــــــــــــان ٍ وغار ِ
تطل ّ كما الملوك ِ وفي يمينـــــك َ
شعاع ُ الشّمس ِ يفتح ُ لي نهـاري