واغتلت من فرحي بقاياه ومن قلبي شبابه
وشربت دمع قصائدي وسكنت في نبض الكتابة
ألأنني أمتد فوق جبين عمرك كالسحابة
طير تحاصره الرماة وطاردته ألف غابة
وحياة عينيك وما في الصدر من سرف الصبابة
ما زلت مشتعلا كموال على شفة الربابة
هذا اللظى المشبوب يشعل في عذاباتي عذابه
فسرت من آيات عشقك ما تبدى أو ما تشابه
فإذا أنا الأمي يضحك من جهالته الصحابة
علمت نهديك أبجديته فعلمني الخطابة
والخصر صار نخله أعلى ويحرمني رطابه
إني احترفت هواك والمحزون يحترف الكآبة
وجهلت ما بي إنما المصعوق يجهل ما أصابه
وشربت دمع قصائدي وسكنت في نبض الكتابة
ألأنني أمتد فوق جبين عمرك كالسحابة
طير تحاصره الرماة وطاردته ألف غابة
وحياة عينيك وما في الصدر من سرف الصبابة
ما زلت مشتعلا كموال على شفة الربابة
هذا اللظى المشبوب يشعل في عذاباتي عذابه
فسرت من آيات عشقك ما تبدى أو ما تشابه
فإذا أنا الأمي يضحك من جهالته الصحابة
علمت نهديك أبجديته فعلمني الخطابة
والخصر صار نخله أعلى ويحرمني رطابه
إني احترفت هواك والمحزون يحترف الكآبة
وجهلت ما بي إنما المصعوق يجهل ما أصابه