لن تبصري خيراً ولا شراً
مني ولا نفعا ولا ضرا
أنا عابر من اجل واحدة
أخرى وما أدراك ما الأخرى
إني لأخجل أن يقال أنا
أدميت في واديك لي نسرا
أنا شاعرٌ مرت به امرأة
حسناء قال بحسنها شعرا
ظنت قد اغتصبت حماماتها
في غفلة من أمره صقرا
إني لأبصر روضك احترقت
أغصانه في دفتر الذكرى
فإذا حننت لظل داليتي
اشتهت القطف والعصرا
كل لا يراني قادما احد
أتيك في قلب الدجى سرا
أثار أقدام وأسالها
كم عاشق من ها هنا مرا
مني ولا نفعا ولا ضرا
أنا عابر من اجل واحدة
أخرى وما أدراك ما الأخرى
إني لأخجل أن يقال أنا
أدميت في واديك لي نسرا
أنا شاعرٌ مرت به امرأة
حسناء قال بحسنها شعرا
ظنت قد اغتصبت حماماتها
في غفلة من أمره صقرا
إني لأبصر روضك احترقت
أغصانه في دفتر الذكرى
فإذا حننت لظل داليتي
اشتهت القطف والعصرا
كل لا يراني قادما احد
أتيك في قلب الدجى سرا
أثار أقدام وأسالها
كم عاشق من ها هنا مرا