منتديات اسامة لتجمع الشباب العربي التقدمي

اهلا وسهلا في منتديات اسامة

حياك الله بيننا ونتمنى ان يسعدك منتدانا..

اضفت نورا جديدا على منتدانا

كلنا لهفة وشوق لرؤية مواضيعك المفيدة..

وكلنا امل بأن يحوز منتدانا على رضاك واعجابك ..

بانتظار ابداعاتك على صفحاته ..

فاهلا بك مرة اخرى

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات اسامة لتجمع الشباب العربي التقدمي

اهلا وسهلا في منتديات اسامة

حياك الله بيننا ونتمنى ان يسعدك منتدانا..

اضفت نورا جديدا على منتدانا

كلنا لهفة وشوق لرؤية مواضيعك المفيدة..

وكلنا امل بأن يحوز منتدانا على رضاك واعجابك ..

بانتظار ابداعاتك على صفحاته ..

فاهلا بك مرة اخرى

منتديات اسامة لتجمع الشباب العربي التقدمي

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتديات اسامة لتجمع الشباب العربي التقدمي


Get


5 مشترك

    غيابك وفقدانك وتاثيره على حسب عطائك

    حسان
    حسان


    العمر : 57
    تاريخ الميلاد : 08/07/1966
    الجنس : ذكر
    الحالة الاجتماعية : متزوج
    الهواية : القراءه - الرياضه
    الابراج : السرطان
    المزاج : افكر في خلق الله
    عدد المساهمات : 1669
    نقاط : 3162
    السٌّمعَة : 96
    تاريخ التسجيل : 22/11/2010
    العمل/الترفيه : طبيب بيطري

    الاوسمة
     :

    غيابك وفقدانك وتاثيره على حسب عطائك Empty غيابك وفقدانك وتاثيره على حسب عطائك

    مُساهمة  حسان الإثنين مايو 06, 2013 2:37 pm




    العطاء.. برواز واحد.. لصور عديدة
    صور مختلفة.. متفاوتة
    ترمى كلها لرسم الابتسامة على القلوب والتفاني من أجل ذلك
    نحن عندما نعطي
    في الواقع لا نعطي.. ولكننا نأخذ
    نأخذ تلك المشاعر الممتنة ممّن أمددناهم بعطائنا
    فنسقي بها عطش قلوبنا لترتوي من ذلك الفيض
    ..فيض العطاء



    فما هو العطاء؟
    العطاء أن تقدم لغيرك ما تجود به نفسك.. من غير سؤالهم إياك
    العطاء أن تبادر بتقديم كل ما تستطيع لمن تحب، لتعطيه رسائل مباشرة وغير مباشرة بين الحين والآخر.. لتعلمه بمدى مكانته عندك.. ومدى تقديرك وحبك له
    العطاء أن لا تعيش لأجل نفسك فقط
    العطاء هو المنح.. أن تمنح الآخرين مما لديك
    العطاء أن لا تنظر لقيمة ما ستعطي ولكن أن تنظر إلى مقدار ما سيحدثه ومدى تأثيره
    العطاء.. مادي ومعنوي ، والتنويع بينهما أمر جميل ولكن الأجمل لو قدمت كل منهما بفن.. فتعطي عطاءً مادياً بقالب معنوي صادق
    العطاء نهر لا يتوقف ..وبحر لا ينضب
    العطاء أن تفرح بفرح من حولك لما قدمته له
    العطاء الحقيقي حينما تعطي ولا تنتظر أي مقابل
    العطاء الصادق حينما تعطي دون أن تشعر أنك مرغم على ذلك



    صور للعطاء
    عطاء الأم والأب

    أكبر مثال للعطاء في الكون
    فهو بلا توقف.. بلا دوافع.. بلا أسباب.. بلا مقابل.. مادي ومعنوي.. كله تضحية وتفاني وحب

    عطاء المعلم

    ولكن ليس أي معلم.. إنما المعلم الذي يتفانى في توصيل المعلومة بتفاعل مع الطلاب ، يسمع لهم.. يحاورهم ويناقشهم
    يشرح ليس لأنه عمله فقط، ولكن لأن ذلك ما تملي عليه إنسانيته
    وهو أن يقدم ما يستطيع ليغرس الفائدة في قلوب وعقول طلابه

    عطاء الصداقة

    أن تقدم النصح بكل صراحة لصديقك عندما يحتاج.. أن تقدم له وجودك معه في أصعب الللحظات.. تسانده تساعده
    أن تجعل وجودك معه يغنيه عن كل شيء
    أن تعطيه أذناً وقلباً ينصت لهمومه ومشاكله.. وفكراً يعينه على حل تلك المشكلات
    أن لا تجعله يبحث عنك عندما يحتاجك .. ولكن أن تكون بجانبه وقت حاجته لك
    أن تكون وقت فرحه أول المهنئين.. ووقت حزنه أول المستندين
    أن لا تنتظر مناسبة لتعبر عن مكانته عندك وحبك له .. فاجئه دائماً بهدية، رسالة.. موقف لا ينساه ، خاطرة تكتبها تدخل بها السرور على قلبه
    أن تقترح المساعدة وتبادر بها قبل أن يطلبها منك

    عطاء المحرومين

    هل جربت يوماً أن تعطي يتيماً لمسة حنان؟ اهتمام؟ عطف؟
    هل جربت يوماً أن تفرح مسكيناً بهدية أو عيدية ؟! أو أي شيء مما تجود به يداك ونفسك على من حرم مما أعطاك الله

    عطاء المحبين

    كل إنسان معطاء.. هو إنسان محب
    ومن أحب سيعطي من أحبه كل شيء.. وأي شيء.. ليسعده
    وعلى اختلاف أنواع الحب.. فإنها تحتوي جميعاً على العطاء
    فعطاء الحب يتضمن عطاء الأبوين والصداقة وعطاء المعلم، فلو لم يحبوا لما أعطوا
    وعطاء الحب.. أن تشعر شريكك أنك دائماً تريده وأن تشعره بحبك بلمسات بسيطة، وأن تحسسه باهتمامك بكل ما فيه من تفاصيل وبكل ما يقول وكل ما يشعر به وكل ما يفكر به.. وأن يكون لديك الشغف دائماً أن تبحر في أعماقه.. وتعرف المزيد عنه
    عطاء الحب.. أن لا تبخل بإحساسك ولمساتك ووجودك واهتمامك على من تحب ، ولا حتى بكلماتك الرقيقة ومشاعرك الصادقة تجاهه



    همسات ووقفات عطائية

    من لا يعطي.. وجوده وعدمه سواء
    على قدر عطائك يفتقدك الآخرون
    من لا يفرح بعطائنا.. بكل بساطة ..!! هو لا يستحقه
    من يستحق العطاء.. هو من يفرح بأقل ما أعطيناه.. بل ويراه بعدسة مكبرة .؟؟
    لا تفرح بما أعطاك الآخرون فقط ولكن افرح أنك مررت لحظة في تفكيرهم



    هل تريد أن تعرف قيمتك لدى الآخرين؟

    انظر ما مدى عطائك لهم
    من لايشعر بعطائنا أو لا يقدره ..؟
    إما أن لديه أسباب تمنعه من ذلك أو هو إنسان بلا شعور
    الإنسان المادي.. هو من لا يؤثر فيه إلا العطاء المادي
    قد يصل الإنسان لمرحلة يعطي فيها كل من حوله من يحبهم ومن يعرفهم فقط .. لأنه أدمن العطاء ..فلم يعد يرى وجوده إلا من خلال انعكاس تصرفاته على من حوله.. يفرح لسعادتهم ويسعد بتقديم العون
    عندما تكون شخصاً معطاءً.. فإنك لا تنتظر العطاء من غيرك . بل تبادر به أنت.. لعلّك تذكر من حولك.. فيقتدوا بك.. وتؤثر عليهم
    ويبقى العطاء المادي شيء ملموس.. فلا بد منه بين حين وآخر
    avatar
    محمدعلي جادو


    عدد المساهمات : 132
    نقاط : 233
    السٌّمعَة : 12
    تاريخ التسجيل : 16/12/2010

    غيابك وفقدانك وتاثيره على حسب عطائك Empty رد: غيابك وفقدانك وتاثيره على حسب عطائك

    مُساهمة  محمدعلي جادو الثلاثاء مايو 07, 2013 6:39 pm

    الحمد لله القائل ( ليْسَ الْبِرَّ أَنْ تُوَلُّوا وُجُوهَكُمْ قِبَلَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ وَلَكِنَّ الْبِرَّ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَالْمَلائِكَةِ وَالْكِتَابِ وَالنَّبِيِّينَ وَآتَى الْمَالَ عَلَى حُبِّهِ ذَوِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينَ وَابْنَ السَّبِيلِ وَالسَّائِلِينَ وَفِي الرِّقَابِ وَأَقَامَ الصَّلاةَ وَآتَى الزَّكَاةَ وَالْمُوفُونَ بِعَهْدِهِمْ إِذَا عَاهَدُوا وَالصَّابِرِينَ فِي الْبَأْسَاءِ وَالضَّرَّاءِ وَحِينَ الْبَأْسِ أُوْلَئِكَ الَّذِينَ صَدَقُوا وَأُوْلَئِكَ هُمُ الْمُتَّقُونَ )والصلاة والسلام علن نبينا وعلى اله وصحبة اما بعد سلمت يداك اخي حسان وبارك الله فيك واحسبك من اهل العطاء ولا ازكي على الله احدا وادعو الله تعالى لي ولك ولجميع اخوتي في المنتدى ان ننتقل لمرحلة اسمى من العطاء وهي حب الايثار قال الله تعالى ( وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ وَمَنْ يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ ) اخي اسمح لي ان ابرهن وبما وسعت به ذاكرتي الان بايات من كتاب الله العزيز فضل العطاءاولا يجب علينا ان نحذر مما حذرنا الله حتى يكون عطاءنا خالصا لوجه الله تعالى ، قال تعالى الذين ينفقون أموالهم في سبيل الله ثم لا يتبعون ما أنفقوا منا ولا أذى لهم أجرهم عند ربهم ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون ) 1
    ويقول جلت عظمته :
    ( قول معروف ومغفرة خير من صدقة يتبعها أذى والله غني حليم ) (2) .

    ( يا أيها الذين آمنوا لا تبطلوا صدقاتكم بالمن والأذى كالذي ينفق ماله رئاء الناس ولا يؤمن بالله واليوم الآخر فمثله كمثل صفوان عليه تراب فأصابه وابل فتركه صلدا لا يقدرون على شيء مما كسبوا والله لا يهدي القوم الكافرين ) فاذا ما اتقينا هذه المحذورات ان شاء الله تعالى برحمته ندخل في الذين قال الله تعالى فيهم ( الذين ينفقون أموالهم في سبيل الله ثم لا يتبعون ما أنفقوا منا ولا أذى لهم أجرهم عند ربهم ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون )ومن المعلوم ان النفقة او العطاء ليس شرطا ان يكونا بالمال فرب كلمة تبلغ مبلغا لايبلعه المال وعطاء الوالدين قال تعالى ( ووصينا الإنسان بوالديه إحسانا حملته أمه كرها ووضعته كرها وحمله وفصاله ثلاثون شهرا )فهو قمة العطاء ولا يضاهيه اي عطاء وعطاء العلماء ليس شرطا ان يكون في ماجال الدين اي مجال من مجالات الحياة المهم ان يكون عطاء علمه لله تعالى ثم اخوانه من المسلمين او حتى الكفار لعلهم يهتدو بعلمه الى الطراط السوي ولانهم اقدر الناس لمعرفة الله تعالى فقد قال فيهم (الرَّحْمَنُ فَاسْأَلْ بِهِ خَبِيراً)وقال جل شانه ( إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ غَفُورٌ ) ملحوظة بخصوص هذه الاية وجدت بعض الناس يفهمون الاية خطا وهي كما يفهمونها انا الله تعالى يخشى العلماء والنصارى يهللون لانهم فهمو الاية هكذا وظنوا انهم مسكوها على القران والحمد لله ان اوجد لهم من علمائنا من فند لهم حجتهم واقنعهم بها وهاهو التفسير الصحيح لها ، الفاعل هنا : (العلماءُ) فهم أهل الخشية والخوف من الله .

    واسم الجلالة (الله) : مفعول مقدم .

    وفائدة تقديم المفعول هنا : حصر الفاعلية ، أي أن الله تعالى لا يخشاه إلا العلماءُ ، ولو قُدم الفاعل لاختلف المعنى ولصار : لا يخشى العلماءُ إلا اللهَ ، وهذا غير صحيح فقد وُجد من العلماء من يخشون غير الله .

    ولهذا قال شيخ الإسلام عن الآية :

    " وَهَذَا يَدُلُّ عَلَى أَنَّ كُلَّ مَنْ خَشِيَ اللَّهَ فَهُوَ عَالِمٌ . وَهُوَ حَقٌّ ، وَلا يَدُلُّ عَلَى أَنَّ كُلَّ عَالِمٍ يَخْشَاهُ " وعطاء المحبة والصداقة (الأَخِلاَّءُ يَوْمَئِذٍ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ إِلاَّ الْمُتَّقِينَ ) وفي الحديث عن ابن عباس قال: قيل يا رسول الله، أي جلسائنا خير؟ قال: « من ذكَّركم بالله رؤيته وزاد في علمكم منطقه وذكركم بالآخرة عمله واخيرا عطاء المحرومين قال تعالى (وَيُطْعِمُونَ الطَّعَامَ عَلَى حُبِّهِ مِسْكِينًا وَيَتِيمًا وَأَسِيرًا. إِنَّمَا نُطْعِمُكُمْ لِوَجْهِ اللَّهِ لا نُرِيدُ مِنكُمْ جَزَاء وَلا شُكُورًا. إِنَّا نَخَافُ مِن رَّبِّنَا يَوْمًا عَبُوسًا قَمْطَرِيرًا. فَوَقَاهُمُ اللَّهُ شَرَّ ذَلِكَ الْيَوْمِ وَلَقَّاهُمْ نَضْرَةً وَسُرُورًا) وفي النهاية اشكركم على رحابة صدوركم واخص بالشكر اخي حسان لانه فتح لي مجال واسع ومعين لا ينضب ويجف المداد ولو كان المداد بحرا ويمده سبع ابحر لو علمنا ان اكبر واعظم العطاء كان عطاء ربنا الكريم البر الرحيم ان جعلنا موحدين ( وأما الذين سعدوا ففي الجنة خالدين فيها ما دامت السماوات والأرض إلا ما شاء ربك عطاء غير مجذوذ ) اقول قولي هذا واستغفر الله لي ولكم واسف للاطالة والسلام عليكم
    avatar
    زائر
    زائر


    غيابك وفقدانك وتاثيره على حسب عطائك Empty رد: غيابك وفقدانك وتاثيره على حسب عطائك

    مُساهمة  زائر الأربعاء مايو 08, 2013 1:12 am

    على قدر عطائك يفتقدك الأخرون

    العطاء.. برواز واحد.. لصور عديدة

    صور مختلفة.. متفاوتة

    ترمى كلها لرسم الابتسامة على القلوب والتفاني من أجل ذلك

    نحن عندما نعطي

    في الواقع لا نعطي.. ولكننا نأخذ

    نأخذ تلك المشاعر الممتنة ممّن أمددناهم بعطائنا

    فنسقي بها عطش قلوبنا لترتوي من ذلك الفيض

    ..فيض العطاء تسلم ايدك
    جزائرية وافتخر
    جزائرية وافتخر


    العمر : 25
    تاريخ الميلاد : 18/05/1998
    الجنس : انثى
    الحالة الاجتماعية : لا زلت في العمر طالبة صغيرة
    الموقع : ............في ارض الله الواسعة ..................
    الهواية : المطالعة ....
    الابراج : الثور
    المزاج : جيد نحمد الله على كل حال
    عدد المساهمات : 447
    نقاط : 638
    السٌّمعَة : 21
    تاريخ التسجيل : 27/12/2012
    العمل/الترفيه : طالبة

    الاوسمة
     :  

    غيابك وفقدانك وتاثيره على حسب عطائك Empty رد: غيابك وفقدانك وتاثيره على حسب عطائك

    مُساهمة  جزائرية وافتخر الأربعاء مايو 08, 2013 7:48 am

    العطاء أن تقدم لغيرك ما تجود به نفسك
    كلمات رائعة شكراااا موضوع رائع من
    عضو اروع
    عمر الجزائري
    عمر الجزائري


    العمر : 40
    تاريخ الميلاد : 04/09/1983
    الجنس : ذكر
    الحالة الاجتماعية : غير متزوج
    الهواية : الاطلاع على برامج الهاتف النقال
    الابراج : العذراء
    المزاج : عادي نحمد الله على كل الاحوال
    عدد المساهمات : 840
    نقاط : 1745
    السٌّمعَة : 27
    تاريخ التسجيل : 19/12/2010
    العمل/الترفيه : تجارة بالتجزئة الهاتف النقال ولوازمه و التعبئة و بيع الشرائح والمواصلات

    الاوسمة
     :

    غيابك وفقدانك وتاثيره على حسب عطائك Empty رد: غيابك وفقدانك وتاثيره على حسب عطائك

    مُساهمة  عمر الجزائري الخميس مايو 09, 2013 1:17 am

    font=Arial Black]

    تسلم حسونة دائما متالق تحياتي لك
    عطاء الصداقة

    أن تقدم النصح بكل صراحة لصديقك عندما يحتاج.. أن تقدم له وجودك معه في أصعب الللحظات.. تسانده تساعده
    أن تجعل وجودك معه يغنيه عن كل شيء
    أن تعطيه أذناً وقلباً ينصت لهمومه ومشاكله.. وفكراً يعينه على حل تلك المشكلات
    أن لا تجعله يبحث عنك عندما يحتاجك .. ولكن أن تكون بجانبه وقت حاجته لك
    أن تكون وقت فرحه أول المهنئين.. ووقت حزنه أول المستندين
    أن لا تنتظر مناسبة لتعبر عن مكانته عندك وحبك له .. فاجئه دائماً بهدية، رسالة.. موقف لا ينساه ، خاطرة تكتبها تدخل بها السرور على قلبه
    أن تقترح المساعدة وتبادر بها قبل أن يطلبها منك
    غيابك وفقدانك وتاثيره على حسب عطائك 548380584

    غيابك وفقدانك وتاثيره على حسب عطائك 592760633

    غيابك وفقدانك وتاثيره على حسب عطائك 732710676



    [/font]
    غايتي حفظ كتاب الله
    غايتي حفظ كتاب الله


    العمر : 28
    تاريخ الميلاد : 27/10/1995
    الجنس : انثى
    الحالة الاجتماعية : عازبه
    الموقع : العين دار الزين
    الهواية : الأنترنت
    الابراج : العقرب
    المزاج : مهمومه
    عدد المساهمات : 2678
    نقاط : 4167
    السٌّمعَة : 141
    تاريخ التسجيل : 29/05/2011
    العمل/الترفيه : طالبة اول ثانوي

    الاوسمة
     :

    غيابك وفقدانك وتاثيره على حسب عطائك Empty رد: غيابك وفقدانك وتاثيره على حسب عطائك

    مُساهمة  غايتي حفظ كتاب الله الخميس مايو 09, 2013 7:05 am

    فعلا على قدر عطائك يفتقدك الآخرون

    العطاء في هذه الآيام نادر جدا

    غيابك وفقدانك وتاثيره على حسب عطائك 179346love
    [/center]

      الوقت/التاريخ الآن هو الأربعاء مايو 08, 2024 6:30 pm