تغشى الانوثه عينى
يسرى الشوق بجسدى نارا
كلما طاف بخاطرى ذكرى عناقك
تغشى انوثتك فــــى الـــنـــــوم عـــينى
وينتشــــر حـولـى عــطر ثناياكــــــى
بالامــس أخــلـد فــــى ثبات لـذكراكـى
واليوم لك حاضرى ولا مستقبل لسواكى
فما انا بسارد الشــعر ليعلم الناس هواكى
بل ليعلم الوجود كم عشقى لرؤياكى
تتسـألــيـن كم انا اليك بالمشتاقــــى
أسألـــى صـدرك فهـو بيت الـدفئ
فى شتـــــــــــــــــــــــــــــــــائـــى
SONSON