السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
منقــــــــول للفائدة
لنقف جميعاً على تلك الجملة الشاملة الكاملة التي تمر علينا مرور الكرام دون التفكر فيها وفهم معناها وبل وزياده على ذلك تجاهل الكثيرين منا للرد عليها .
أولاً : السلام :
السلام: هو الأمن والأمان والاستقرار والتآخي ومن لم ينعم بالسلام لم ينعم بمال الدنيا وإن كان معه والتفصيل أكثر من بعض أسطر عن معنى السلام .
ثانياً : الرحمة :
ورحمة ربي وسعت كل شئ والرحمة اخوتي هي من صفات الله عز وجل وقد ورد ذكرها في القرآن
( 79 ) والرحمة هي الرأفه وهي العافيه من كل بلاء والمغفرة من كل ذنب والتكفير عن الخطايا بطلب الرحمه والمغفرة .
ثالثاً : البركة :
والبركة أحبتي هي الدعاء الصالح لكل منا في حياته فندعو لفلان بأن يبارك الله في طعماه مثلاً فإن لم تكن فيه لم يكن فيه نفع لآكله والبركة في الذرية والأبناء والبركة في المال وكل شئ يخص بني البشر اذا لم يكن مباركاً عاد بالضرر على صاحبه .
ومن هنا أحبتي أود الإشارة إلى أن السلام والذي يميزنا عن باقي الطوائف الدينية كمسلمين هو تاج
على رؤوسنا نعتز به ونقدسه فقد سنه رسولنا الكريم صلوات الله وسلامه عليه وهو بادئ كل كلام بل
وحتى عند دخولنا لمنزلنا وإن لم يكن به أحد فلا بد من السلام ، فلنتفكر كثيراً في هذه الجملة أحبتي وما
تحويه من معاني كانت غائبة عن أذهاننا ولنبادر بها أينما كنا وسط أخواننا مسلمين وغير مسلمين واذا بادر أحدنا بالسلام على الآخر جعل في قلبه الأمان ناحيته .
/ منقول للفائدة /
منقــــــــول للفائدة
لنقف جميعاً على تلك الجملة الشاملة الكاملة التي تمر علينا مرور الكرام دون التفكر فيها وفهم معناها وبل وزياده على ذلك تجاهل الكثيرين منا للرد عليها .
أولاً : السلام :
السلام: هو الأمن والأمان والاستقرار والتآخي ومن لم ينعم بالسلام لم ينعم بمال الدنيا وإن كان معه والتفصيل أكثر من بعض أسطر عن معنى السلام .
ثانياً : الرحمة :
ورحمة ربي وسعت كل شئ والرحمة اخوتي هي من صفات الله عز وجل وقد ورد ذكرها في القرآن
( 79 ) والرحمة هي الرأفه وهي العافيه من كل بلاء والمغفرة من كل ذنب والتكفير عن الخطايا بطلب الرحمه والمغفرة .
ثالثاً : البركة :
والبركة أحبتي هي الدعاء الصالح لكل منا في حياته فندعو لفلان بأن يبارك الله في طعماه مثلاً فإن لم تكن فيه لم يكن فيه نفع لآكله والبركة في الذرية والأبناء والبركة في المال وكل شئ يخص بني البشر اذا لم يكن مباركاً عاد بالضرر على صاحبه .
ومن هنا أحبتي أود الإشارة إلى أن السلام والذي يميزنا عن باقي الطوائف الدينية كمسلمين هو تاج
على رؤوسنا نعتز به ونقدسه فقد سنه رسولنا الكريم صلوات الله وسلامه عليه وهو بادئ كل كلام بل
وحتى عند دخولنا لمنزلنا وإن لم يكن به أحد فلا بد من السلام ، فلنتفكر كثيراً في هذه الجملة أحبتي وما
تحويه من معاني كانت غائبة عن أذهاننا ولنبادر بها أينما كنا وسط أخواننا مسلمين وغير مسلمين واذا بادر أحدنا بالسلام على الآخر جعل في قلبه الأمان ناحيته .
/ منقول للفائدة /