حروب
بعد عام الفيل لم ..... تهدأ
يهودي
يفخخ قطة مرت
بقرب الحائط المبكي
قربانا
سمعنا أنها قتلت ..... وكان الجسم إنسانا
تؤرقه
حروف الطاعة الملقاة
في السطر
يعيد تلاوة الاوراق
ثم يسير لا يعبأ
وابواب موصدة
تلوح لعينك الظمأى .... ولا تدري
صلاح الدين مر بها
وتبقى هذه الاقفال
للدهر
أم الأقدار تردنا ...... وندخل قبل
رؤياها
الى القبر
رسمت الضحكة الأندى
كأني أملك الدنيا وما فيها
أقول : تزيني فالعرس قد يأتي
لقد غيرت موعدنا ولن القاك في
السبت
وماذا يستحيل إذا في خاطرك كنت
لقد أصغيت من قلبي بسمعي للذي
قلت
وشاء الله أن نسقى بماء البعد منذ
شئت
أطيل اللحظ
ثم أعود
وليس بخاطري حبر يكلمني
وصوت القلب يحرقني
وعجز أصابعي والصمت يرمقني
تحرك ... أو دع الاقفال
لمحت الباب ..... ثم القبة الصفراء
تسير بكل زاوية
تعيد النبض للأعضاء
وفي عين تطالعني
ذكرت الله والأسماء
صفاء الروح ..... يبدو في سماء القدس
حتى ليلة الإسراء
أرتل ساجدا وأطيل تسبيحي
فيبدو عاجزا قولي ...... وتوضيحي
فتلكم ما بها حيفا ؟
فأعرض
قلت : جاوبني
فأعرض
ثم حدق بي
بأية قصة ابدأ ؟
حروب خاضها العرب
لكي لا يستميت
الذكر والنسب
تؤلفهم
تصاوير
وأوراق
تضيق بما بهم ذرعا
إذا فتنوا وصاروا ها هنا صرعى
فيا من مات .... أخبرني
إذا لم تكتبوا للقدس
أي حكاية نقرأ؟
بعد عام الفيل لم ..... تهدأ
يهودي
يفخخ قطة مرت
بقرب الحائط المبكي
قربانا
سمعنا أنها قتلت ..... وكان الجسم إنسانا
تؤرقه
حروف الطاعة الملقاة
في السطر
يعيد تلاوة الاوراق
ثم يسير لا يعبأ
وابواب موصدة
تلوح لعينك الظمأى .... ولا تدري
صلاح الدين مر بها
وتبقى هذه الاقفال
للدهر
أم الأقدار تردنا ...... وندخل قبل
رؤياها
الى القبر
رسمت الضحكة الأندى
كأني أملك الدنيا وما فيها
أقول : تزيني فالعرس قد يأتي
لقد غيرت موعدنا ولن القاك في
السبت
وماذا يستحيل إذا في خاطرك كنت
لقد أصغيت من قلبي بسمعي للذي
قلت
وشاء الله أن نسقى بماء البعد منذ
شئت
أطيل اللحظ
ثم أعود
وليس بخاطري حبر يكلمني
وصوت القلب يحرقني
وعجز أصابعي والصمت يرمقني
تحرك ... أو دع الاقفال
لمحت الباب ..... ثم القبة الصفراء
تسير بكل زاوية
تعيد النبض للأعضاء
وفي عين تطالعني
ذكرت الله والأسماء
صفاء الروح ..... يبدو في سماء القدس
حتى ليلة الإسراء
أرتل ساجدا وأطيل تسبيحي
فيبدو عاجزا قولي ...... وتوضيحي
فتلكم ما بها حيفا ؟
فأعرض
قلت : جاوبني
فأعرض
ثم حدق بي
بأية قصة ابدأ ؟
حروب خاضها العرب
لكي لا يستميت
الذكر والنسب
تؤلفهم
تصاوير
وأوراق
تضيق بما بهم ذرعا
إذا فتنوا وصاروا ها هنا صرعى
فيا من مات .... أخبرني
إذا لم تكتبوا للقدس
أي حكاية نقرأ؟