الأنوثة
ليست لوحة تعرض في المزاد ليشتريها من يدفع أكثر ..
رغم كل جمالها الذي سحر بني البشر ..
إليكم حديثي عن المرأة الذي غمرني حبها وجمالها ..
الأنوثة حضور طاغٍ لامرأة لا يمكن النظر إليها من زاوية واحدة ..
فهي الفاتنة والقلب الحنون والجسد والصوت الأنثوي الآسر ..
كلها تنطق بحروف الأنثى ..
وهي مملكة تنتظر مكتشفها ..
بعض الشّباب يرون أنوثتها في رقتها
ونعومتها وكلامها وسلوكها وصوتها ..
والبعض الآخر يرى أنوثتها في جسدها المتناغم
الذي يفتن الناظر إليه بحضورها الأنثوي المثير ..
والآخر يرى الأنوثة من زاوية مختلفة ..
في عاطفتها واهتمامها وحنانها
الذي لا يعلى عليه .. والآخر في شكلها ..
هل تتفق الآراء على ملامح محددة تحملها المرأة ..
لتكون الأنوثة مفهوماً له وصفه وتعريفه ..؟؟
أم أن الأنوثة انطباع وحس اتجاه المرأة ،،
وما تجره من وقع خاص في قلب الرّجل ،،
الذي يقول " هذه أنثى وتلك مجرد امرأة " ..؟؟
على هذه الصّفحة اسمحوا لي أن أقترب من عالمكم ،،
وأطرق بابكم وأستأذنكم في الدّخول إلى عقولكم ومنطقكم ،،
بغية الوقوف على مفهوم الأنوثة ،،
إن المرأة ليست عبدة " بل أنها فوق كل نجمة "
إن المرأة عطاء ومحبة " فيجب معاملتها بكل حب ورحمة "
فالمرأة عطائها لا يفني " فالمرأة تحب وتنسى "
فهي تنسى الذل والاهانة " فتحاول أن تعيش كالنعامة "
يا حسرة علي من لا يعرف دورها " يظل أبد الدهر يتذكر فضلها "
إن المرأة دائما حنونه " فإنها ليست ملومة "
فمعجزتها تظهر في المحن " فقد شهد لها التاريخ والزمن "
فستبقي المرأة إمرأة " ولو في أبعد مكان " وستبقي صلبة ولو في أخر الزمان "
من الافضل للرجل أن يقول احترم المرأة وأقدرها ..
لأن هذا اللفظ أفضل بكثير من كلمة أحب النساء ..
لأن احترام الرجل للمرأة وتقديره لها يزيده هيبه ..
وكذلك الاحترام والتقدير أعظم بكثير من الحب
..
ليست لوحة تعرض في المزاد ليشتريها من يدفع أكثر ..
رغم كل جمالها الذي سحر بني البشر ..
إليكم حديثي عن المرأة الذي غمرني حبها وجمالها ..
الأنوثة حضور طاغٍ لامرأة لا يمكن النظر إليها من زاوية واحدة ..
فهي الفاتنة والقلب الحنون والجسد والصوت الأنثوي الآسر ..
كلها تنطق بحروف الأنثى ..
وهي مملكة تنتظر مكتشفها ..
بعض الشّباب يرون أنوثتها في رقتها
ونعومتها وكلامها وسلوكها وصوتها ..
والبعض الآخر يرى أنوثتها في جسدها المتناغم
الذي يفتن الناظر إليه بحضورها الأنثوي المثير ..
والآخر يرى الأنوثة من زاوية مختلفة ..
في عاطفتها واهتمامها وحنانها
الذي لا يعلى عليه .. والآخر في شكلها ..
هل تتفق الآراء على ملامح محددة تحملها المرأة ..
لتكون الأنوثة مفهوماً له وصفه وتعريفه ..؟؟
أم أن الأنوثة انطباع وحس اتجاه المرأة ،،
وما تجره من وقع خاص في قلب الرّجل ،،
الذي يقول " هذه أنثى وتلك مجرد امرأة " ..؟؟
على هذه الصّفحة اسمحوا لي أن أقترب من عالمكم ،،
وأطرق بابكم وأستأذنكم في الدّخول إلى عقولكم ومنطقكم ،،
بغية الوقوف على مفهوم الأنوثة ،،
إن المرأة ليست عبدة " بل أنها فوق كل نجمة "
إن المرأة عطاء ومحبة " فيجب معاملتها بكل حب ورحمة "
فالمرأة عطائها لا يفني " فالمرأة تحب وتنسى "
فهي تنسى الذل والاهانة " فتحاول أن تعيش كالنعامة "
يا حسرة علي من لا يعرف دورها " يظل أبد الدهر يتذكر فضلها "
إن المرأة دائما حنونه " فإنها ليست ملومة "
فمعجزتها تظهر في المحن " فقد شهد لها التاريخ والزمن "
فستبقي المرأة إمرأة " ولو في أبعد مكان " وستبقي صلبة ولو في أخر الزمان "
من الافضل للرجل أن يقول احترم المرأة وأقدرها ..
لأن هذا اللفظ أفضل بكثير من كلمة أحب النساء ..
لأن احترام الرجل للمرأة وتقديره لها يزيده هيبه ..
وكذلك الاحترام والتقدير أعظم بكثير من الحب
..