أؤمن بقدرى ، أؤمن بحبك ، و أؤمن بك
أؤمن بأنك وحدك تستطيعين كسر جدارى
تستطيعين غزو صمتى
وتستطيعين فك قيدى
وتستطيعين رسم بسمتى
وتستطيعين .... وتستطعين .... إلى أن تكل يدى
فأنت حبى و أنت غدى
ولكن ما حيلتى وقلبك يسخر منى
يتخبطنى ويقذفنى
يرمينى فى خيال و أوهام ؛ ليسخر قلبك منى
حبك هو ربانى يوجهنى
يرفع شراعى ويبحر فى سراديب الزمان
فى أعمق مكان
ليحفظ فيه سري
ويخفى فيه صمتى
فلا تتركينى وترحلى
إنى أمد لك يدى
أحملك على جوادى
نطوى زماننا ونهرب
فلا تتركينى وترحلى
لا تتركينى لذكرياتك تلهو بمستقبلى
أحبك و أعلم صدق مشاعرك
ولكن مأساتى ليست فى الحب و لا فى صدقنا
مأساتى فى فراقنا
الذى يسعد بشقائنا
تراه ، ألم يجد أحدا غيرنا ؟
أم يسخر ويستهزىء بنا ؟
لا أنت لى وبى
سنصعد معا إلى أعلى مكان
إلى بداية الطريق
فى زمنٍ بالحب لا يضيق
مع شمسٍ لا تغرب أبدا
مع ليلٍ هو أوفى صديق
فلا تتركينى وترحلى
أؤمن بأنك وحدك تستطيعين كسر جدارى
تستطيعين غزو صمتى
وتستطيعين فك قيدى
وتستطيعين رسم بسمتى
وتستطيعين .... وتستطعين .... إلى أن تكل يدى
فأنت حبى و أنت غدى
ولكن ما حيلتى وقلبك يسخر منى
يتخبطنى ويقذفنى
يرمينى فى خيال و أوهام ؛ ليسخر قلبك منى
حبك هو ربانى يوجهنى
يرفع شراعى ويبحر فى سراديب الزمان
فى أعمق مكان
ليحفظ فيه سري
ويخفى فيه صمتى
فلا تتركينى وترحلى
إنى أمد لك يدى
أحملك على جوادى
نطوى زماننا ونهرب
فلا تتركينى وترحلى
لا تتركينى لذكرياتك تلهو بمستقبلى
أحبك و أعلم صدق مشاعرك
ولكن مأساتى ليست فى الحب و لا فى صدقنا
مأساتى فى فراقنا
الذى يسعد بشقائنا
تراه ، ألم يجد أحدا غيرنا ؟
أم يسخر ويستهزىء بنا ؟
لا أنت لى وبى
سنصعد معا إلى أعلى مكان
إلى بداية الطريق
فى زمنٍ بالحب لا يضيق
مع شمسٍ لا تغرب أبدا
مع ليلٍ هو أوفى صديق
فلا تتركينى وترحلى