منتديات اسامة لتجمع الشباب العربي التقدمي

اهلا وسهلا في منتديات اسامة

حياك الله بيننا ونتمنى ان يسعدك منتدانا..

اضفت نورا جديدا على منتدانا

كلنا لهفة وشوق لرؤية مواضيعك المفيدة..

وكلنا امل بأن يحوز منتدانا على رضاك واعجابك ..

بانتظار ابداعاتك على صفحاته ..

فاهلا بك مرة اخرى

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات اسامة لتجمع الشباب العربي التقدمي

اهلا وسهلا في منتديات اسامة

حياك الله بيننا ونتمنى ان يسعدك منتدانا..

اضفت نورا جديدا على منتدانا

كلنا لهفة وشوق لرؤية مواضيعك المفيدة..

وكلنا امل بأن يحوز منتدانا على رضاك واعجابك ..

بانتظار ابداعاتك على صفحاته ..

فاهلا بك مرة اخرى

منتديات اسامة لتجمع الشباب العربي التقدمي

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتديات اسامة لتجمع الشباب العربي التقدمي


Get


2 مشترك

    المشتاقون الى الجنه

    สﺳﺒﺤ۔۔۔۔ﺎﻥﺍﻟﻠﻪﮮﺃﻡﻣﺤﻤﺪส
    สﺳﺒﺤ۔۔۔۔ﺎﻥﺍﻟﻠﻪﮮﺃﻡﻣﺤﻤﺪส


    العمر : 44
    تاريخ الميلاد : 23/03/1980
    الجنس : انثى
    الحالة الاجتماعية : متزوجه
    الهواية : الطبخ
    الابراج : الحمل
    عدد المساهمات : 239
    نقاط : 342
    السٌّمعَة : 51
    تاريخ التسجيل : 18/08/2012

    المشتاقون الى الجنه Empty المشتاقون الى الجنه

    مُساهمة  สﺳﺒﺤ۔۔۔۔ﺎﻥﺍﻟﻠﻪﮮﺃﻡﻣﺤﻤﺪส الإثنين أكتوبر 01, 2012 6:14 am

    المشتاقون الى الجنه 12923389111757_zps9592a3ad

    هذي باقة من المشتاقون إلى الجنة للشيخ محمد العريفي أقطفت منها

    بعض القصص والتي

    وجدت لها صدى بالنفس

    جمعنا الله وأياكم بالفردوس الأعلى

    ورزقنا رضوانه

    ففي صحيح مسلم عن عبد الله بن مسعود والمغيرة بن شعبة رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :

    ' آخر من يدخل الجنة : رجل فهو يمشي على الصراط مرة ، ويكبو مرة ، وتسفعه النار مرة ، فإذا

    جاوزها التفت إليها ، فقال : تبارك الذي نجاني منك ، لقد أعطاني الله شيئاً ما أعطاه أحداً من

    الأولين والآخرين .

    فترتفع له شجرة فيقول : أي رب أدنني من هذه الشجرة أستظل بظلها وأشرب من مائها

    فيقول الله تبارك وتعالى: يا ابن آدم لعلي إن أعطيتكها سألتني غيرها ؟

    فيقول : لا يا رب ، ويعاهده أن لا يسأله غيرها وربه يعذره ، لأنه يرى مالا صبر له عليه ، فيدنيه منها

    فيستظل بظلها ، ويشرب من مائها .

    ثم ترفع له شجرة هي أحسن من الأولى ، فيقول: يا رب أدنني من هذه لأشرب من مائها ،

    وأستظل بظلها لا أسألك غيرها

    فيقول : يا ابن آدم ألم تعاهدني أنك لا تسألني غيرها ؟

    فيقول : لعلي إن أدنيتك منها أن تسألني غيرها ، فيعاهده أن لا يسأله غيرها وربه يعذره لأنه

    يرى مالا صبر له عليه فيدنيه منها ، فيستظل بظلها ، ويشرب من مائها

    ثم ترفع له شجرة عند باب الجنة هي أحسن من الأوليين

    فيقول : أي رب أدنني من هذه الشجرة لأستظلَّ بظلها وأشربَ من مائها لا أسألك غيرها

    فيقول : يا ابن آدم ألم تعاهدني أن لا تسألني غيرها ؟

    قال : بلى يا رب ، هذه لا أسألك غيرها وربه يعذره لأنه يرى مالا صبر له عليه فيدنيه منها ، فإذا

    أدناه منها سمع أصوات أهل الجنة

    فيقول: يا رب أدخلنيها

    فيقال له : ادخل الجنة فيقول : رب كيف وقد نزل الناس منازلهم وأخذوا أخذاتهم

    فيقول الله : يا ابن آدم ما يرضيك مني ؟!

    أترضى أن يكون لك مثل ملك من ملوك الدنيا ؟

    فيقول : رضيت رب

    فيقول : لك ذلك ومثله ، ومثله ، ومثله ، ومثله

    فيقول في الخامسة : رضيت رب

    فيقول الله تعالى : لك ذلك وعشرة أمثاله ، ولك ما اشتهت نفسك ولذّت عينك

    ثم يقول الله تعالى له : تمن ، فيتمنى ، ويذكره الله : سل كذا وكذا ، فإذا انقطعت به الأماني

    ثم يدخل بيته ويدخل عليه زوجتاه من الحور العين، فيقولان : الحمد لله الذي أحياك لنا وأحيانا لك

    فيقول: ما أعطى أحد مثل ما أعطيت .

    قال ( يعني موسى عليه السلام ) : رب فأعلاهم منزلة ؟

    قال : أولئك الذين أردت غرس كرامتهم بيدي وختمت عليها فلم تر عين ولم تسمع أذن ولم يخطر

    على قلب بشر )

    *************

    المشتاقون إلى الجنة لهم مع ربهم أخبار وأسرار بل كانوا إذا حـصلوا الجنة لم يلتفتوا إلى غيرها

    أبداً

    حارثة بن سراقة غلام من الأنصار .. له حادثة عجب ذكرها أصحاب السير وأصلها في صحيح

    البخاري

    دعا النبي صلى الله عليه وسلم الناس للخروج إلى بدر ..

    فلما أقبلت جموع المسلمين كانت النساء ..

    وكان من بين هؤلاء الحاضرين عجوز ثكلى ، كبدها حرى تنتظر مقدم ولدها ..

    فلما دخل المسلمون المدينة بدأ الأطفال يتسابقون إلى آبائهم ، والنساء تسرع إلى أزواجها ،

    والعجائز يسرعن إلى أولادهن ، .. وأقبلت الجموع تتتابع ..

    جاء الأول .. ثم الثاني .. والثالث والعاشر والمائة ..ولم يحضر حارثة بن سراقة ..

    وأم حارثة تنظر وتنتظر تحت حرّ الشمس ، تترقب إقبال فلذة كبدها ، وثمرةِ فؤادها ،

    كانت تعد في غيابه الأيام بل الساعات ، وتتلمس عنه الأخبار ، تصبح وتمسي وذكره على

    لسانها ..

    تســــائل عنه كل غاد ورائح وتومــيء إلى أصحابه وتسلــم

    فـللـه كـم مـن عـبرة مهراقة وأخـرى على آثارها لا تقــدم

    وقــد شرقت عين العجوز بدمعها فتنظــر من بين الجموع وتكتم

    وكانت إذا ما شدها الشوق والجوى وكاد

    تذكـــر نفسـاً بالتلاقي وقربه وتوهمهــا لكنهـــا لا توهم

    وكـــم يصبر المشتاق عمن يحبه وفي قلبـه نـار الأسى تتضــرم

    ترقبت العجوز وترقبت فلم تر ولدها ..

    فتحركت الأم الثكلى تجر خطاها إلى النبي صلى الله عليه وسلم ، ودموعها .. ..

    فنظر الرحيم الشفيق إليها فإذا هي عجوز قد هدها الهرم والكبر ، وأضناها التعب وقلّ الصبر ،

    وقد طال شوقها إلى ولدها ، تتمنى لو أنه بين يديها تضمه ضمة ، وتشمه شمة ولو كلفها ذلك

    حياتها ..

    اضطربت القدمان ، وانعقد اللسان ، وجرت بالدموع العينان ..

    كبر سنها ، واحدودب ظهرها ، ورق عظمها ، ويبس جلدها ، واحتبس صوتها في حلقها ..

    وقد رفعت بصرها تنتظر ما يجيبها الذي لا ينطق عن الهوى ..

    فلما رأى النبي صلى الله عليه وسلم ذلها وانكسارها ، وفجيعتَها بولدها ، التفت إليها وقال :

    ويحك يا أم حارثة أهبلت ؟! أوجنةٌ واحدة ؟! إنها جنان ، وإن حارثة قد أصاب الفردوس لأعلى ..

    فلما سمعت العجوز الحرى هذا الجواب : جف دمعها ، وعاد صوابها ، وقالت : في الجنة ؟ قال :

    نعم .

    فقالت : الله أكبر .. ثم رجعت الأم الجريحة إلى بيتها ..

    رجعت تنتظر أن ينزل بها هادم اللذات ..ليجمعها مع ولدها في الجنة ..

    لم تطلب غنيمة ولا مالاً ، ولم تلتمس شهرة ولا حالاً ، وإنما رضيت بالجنة ..

    ******************

    روى البخاري عن عطاء بن أبي رباح

    الأمة السوداء :

    جاءت إليه صلى الله عليه وسلم تلتمس منه أن يغير مجرى حياتها فقد تعذبت فيها أشد العذاب

    ..لا أحد يتزوجها .. ولا يجلس معها .. الناس يخافون منها .. والأطفال يضحكون منها .. تصرع بين

    الناس في أسواقهم .. وفي بيوتهم .. وفي مجالسهم .. حتى استوحشوا من مخالطتها .. ملت

    من هذه الحياة فجاءت إلى الرحيم الشفيق .. ثم صرخت من حرّ ما تجد :

    إني أصرع .. فادع الله تعالى أن يشفيني ..

    فلما انتهى النبي صلى الله عليه وسلم من كلامه ..

    نظرت المرأة وتأملت في حالها ومرضها .. ورددت كلامه صلى الله عليه وسلم في عقلها ..

    فإذا هو يخيرها بين المتعة في دنيا فانية يمرض ساكنها ، ويجوع طاعمها ، ويبأس مسرورها ،

    وبين دار ليس فيها ما يشينها ، ولا يزول عزها وتمكينها ،

    دار قد أشرقت حِلاها ، وعزت علاها ،

    دار جلَّ من بناها ، وطاب للأبرار سكناها ، وتبلغ النفوس فيها مناها

    فقالت الأمة المريضة يا رسول الله : بل أصبر .. أصبر يا رسول الله ..

    وصبرت حتى ماتت .. وليتعب جسدها ..ولتحزن نفسها ..ما دام أن الجنة جزاؤها ..



    ***************



    أسأل الله رب العرش العظيم أن يرقنا الجنة وماقرب إليها من قول أو عمل
    وأن يجيرنا من النار وما قرب إليها من قول أو عمل
    اللهم آمين..
    حسان
    حسان


    العمر : 58
    تاريخ الميلاد : 08/07/1966
    الجنس : ذكر
    الحالة الاجتماعية : متزوج
    الهواية : القراءه - الرياضه
    الابراج : السرطان
    المزاج : افكر في خلق الله
    عدد المساهمات : 1669
    نقاط : 3162
    السٌّمعَة : 96
    تاريخ التسجيل : 22/11/2010
    العمل/الترفيه : طبيب بيطري

    الاوسمة
     :

    المشتاقون الى الجنه Empty رد: المشتاقون الى الجنه

    مُساهمة  حسان الإثنين أكتوبر 01, 2012 7:54 am

    أسأل الله رب العرش العظيم أن يرقنا الجنة وماقرب إليها من قول أو عمل
    وأن يجيرنا من النار وما قرب إليها من قول أو عمل
    اللهم آمين..

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة نوفمبر 22, 2024 9:03 pm