بســـــــم اللـــــه الرحمـــــــن الرحيــــــــم
قصة حدثت في الواقع
فتاه بريئة ...
كانت لا تزال في ريعان شبابها. فقدت حياتها ليحقق أهلها مصالحهم. وكانت لا تزال طالبة في 19 من عمرها. عرف عنها أنها هادئة ,طيبة القلب ,مطيعة وشديدة الحزن أيضا.
أرغمت على الزواج من شاب أرغم هو الآخر على الزواج منها. بعد أن تزوجا صارت حياتهما كلها شقاء وصعبة للغاية. إلى أن دخل إبليس عقل الزوج الذي قام بضرب زوجته وتعذيبها. هربت منه ولحقها بالسكين. كان يريد أن يقتلها ليتخلص منها. جرت المسكينة التي لم يكن يوجد حولها من يرحمها أو يخلصها من زوجها المجنون. جرت بسرعة شديدة ووقعت فلحق بها ليحرقها ويطعنها بالسكين, ثم يرميها في حفرة بجسدها المحروق ودمائها تسيل كالمطر و يعود إلى المنزل وكأنه لم يفعل شيئا. فسبحان الله الرحمن الرحيم الذي يمهل ولا يهمل وجدها رجل كبير في السن كان يرعى الغنم , وجدها ميتة في مكان لا يوجد فيه بشر. يبكي الرجل من هول ما رأى متمنيا أن يقتل من فعل بها ما رآه.
اتصل بأقرب مركز لالشرطة ليقوموا بالإجراءات الازمة. بعدها بساعات وصل الخبر لأهل الضحية ليجن جنون والدتها و يصل والدها إلى قمة الغضب. الذي قرر أن يقتله بيده ولا يتركه أبدا. وصل الخبر أيضا إلى الحرم الجامعي الذي كانت تدرس فيه ليحزن ويغضب كل من يعرفها.
منذ اللحظة التي عرف كل أهلها , أقاربها والحرم الجامعي الذي كانت تدرس فيه والكل يدعوا من أعماق قلبه عليه متمنين الانتقام لها من هذا المجرم الذي لم يخشى عقاب الله.
خوف أهله عليه جعلهم يقولون أنه مريض نفسيا. ولكن شاء الله أن لا يهنأ بحياته بعد أن قتل إنسانة بريئة لا ذنب لها على الإطلاق. طلبه الحاكم حيث أمر بأن يعدم فالقاتل يقتل ليكون عبرة لمن يفكر أن يرتكب هذه الجزيمة التي أبكت وأحزنت آلاف البشر وأحدثت الرعب في قلوب الفتيات المقبلات على الزواج.
قصة حدثت في الواقع
فتاه بريئة ...
كانت لا تزال في ريعان شبابها. فقدت حياتها ليحقق أهلها مصالحهم. وكانت لا تزال طالبة في 19 من عمرها. عرف عنها أنها هادئة ,طيبة القلب ,مطيعة وشديدة الحزن أيضا.
أرغمت على الزواج من شاب أرغم هو الآخر على الزواج منها. بعد أن تزوجا صارت حياتهما كلها شقاء وصعبة للغاية. إلى أن دخل إبليس عقل الزوج الذي قام بضرب زوجته وتعذيبها. هربت منه ولحقها بالسكين. كان يريد أن يقتلها ليتخلص منها. جرت المسكينة التي لم يكن يوجد حولها من يرحمها أو يخلصها من زوجها المجنون. جرت بسرعة شديدة ووقعت فلحق بها ليحرقها ويطعنها بالسكين, ثم يرميها في حفرة بجسدها المحروق ودمائها تسيل كالمطر و يعود إلى المنزل وكأنه لم يفعل شيئا. فسبحان الله الرحمن الرحيم الذي يمهل ولا يهمل وجدها رجل كبير في السن كان يرعى الغنم , وجدها ميتة في مكان لا يوجد فيه بشر. يبكي الرجل من هول ما رأى متمنيا أن يقتل من فعل بها ما رآه.
اتصل بأقرب مركز لالشرطة ليقوموا بالإجراءات الازمة. بعدها بساعات وصل الخبر لأهل الضحية ليجن جنون والدتها و يصل والدها إلى قمة الغضب. الذي قرر أن يقتله بيده ولا يتركه أبدا. وصل الخبر أيضا إلى الحرم الجامعي الذي كانت تدرس فيه ليحزن ويغضب كل من يعرفها.
منذ اللحظة التي عرف كل أهلها , أقاربها والحرم الجامعي الذي كانت تدرس فيه والكل يدعوا من أعماق قلبه عليه متمنين الانتقام لها من هذا المجرم الذي لم يخشى عقاب الله.
خوف أهله عليه جعلهم يقولون أنه مريض نفسيا. ولكن شاء الله أن لا يهنأ بحياته بعد أن قتل إنسانة بريئة لا ذنب لها على الإطلاق. طلبه الحاكم حيث أمر بأن يعدم فالقاتل يقتل ليكون عبرة لمن يفكر أن يرتكب هذه الجزيمة التي أبكت وأحزنت آلاف البشر وأحدثت الرعب في قلوب الفتيات المقبلات على الزواج.