كيف تستعد لشهر رمضان المبارك
(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ) (البقرة:183)
لماذا تستعد لشهر رمضان المبارك
1- لأنها سنة رسول الله صلي الله عليه و سلم
2- سنة الصحابة و التابعين رضي الله عنهم
3- عظم الأجر و الثواب و الفرصة قد لا تتكرر.
4- قلوبنا أصبحت تحتاج لمزيد من الجهد حتى تلين.
5- أحوال الأمة تحتاج لرمضان وتستلزم الاستعداد له.
6- تدريب النفس و الجسد علي الجهد المطلوب في رمضان.
7- لكي نؤدي المناسك كعبادات لا عادات.
8- لضمان الأجر بإذن الله.
9- الشيطان يعرف أنه سيصفد في رمضان فهو يعد لك، و عليك أن تعد له.
10- لأن زيادة إيمانك في رمضان تضمن زيادة إيمانك طول العام.
كيف تستعد لشهر رمضان المبارك
1- تأكيد النية. وأن تعزم على أن تصوم رمضان و تقوم لياليه إيماناً واحتساباً.
2- التوبة. وهي استعداد قلبي وعملي ونفسي لاستقبال الخيرات والنفحات الربانية في رمضان.
3- الدعاء. كان السلف يدعون الله ستة أشهر قبله أن يبلغهم إياه، ويستعدون بالدعوات الصالحة لدينهم و دنياهم.
4- تعلُم و مراجعة أحكام فقه الصيام وآدابه. لكي يتم الإنسان صيامه على الوجه الذي يحبه الله و يرضاه.
5- تهيئة النفس و الجسد. لتحريك الهمَّة وإذكاء النفوس بتذكر فضائل الشهر بالسماع والقراءة لما يتعلق برمضان؛ و ما يتعلق بإصلاح القلوب و تقوية الصلة بالله.
6- - الاستعداد لتحسين العادات والسلوكيات. فنستغل فرصة أن الشياطين تصفد و المجتمع كله في حالة من الطاعة و رقة القلب و قلة المعاصي، فتزداد فرصتنا و قدرتنا علي تغيير بعض السلوكيات التي نتمني تحسينها في أنفسنا كغض البصر، حسن استغلال الأوقات، ترك الغيبة و النميمة و غيرها
7- الخروج من الخصومات والمشاحنات. حتي يمكنك تفريغ القلب و النفس للعبادة و طلب الأجر و الثواب.
8- تعجيل القضاء والكفارة. لمن كان عليه قضاء أو كفارة أن يتعجل قضاء ذلك قبل حلول رمضان.
9- وضع خطة للعبادات التي تنوي القيام بها في رمضان. إن تحدد ما تنوي القيام به من صلاة و قيام وتلاوة القرآن و غيرها من الأعمال الصالحة فتضمن الأجر بإذن الله، و تكون حافزا لك للمثابرة و الاستمرار.
10- ممارسة بعض العبادات التي تنويها في رمضان من الآن. فتكون تدريبا لك و تهيئة للنفس و الجسد.
اللهم بارك لنا في رجب و شعبان و بلغنا رمضان
(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ) (البقرة:183)
لماذا تستعد لشهر رمضان المبارك
1- لأنها سنة رسول الله صلي الله عليه و سلم
2- سنة الصحابة و التابعين رضي الله عنهم
3- عظم الأجر و الثواب و الفرصة قد لا تتكرر.
4- قلوبنا أصبحت تحتاج لمزيد من الجهد حتى تلين.
5- أحوال الأمة تحتاج لرمضان وتستلزم الاستعداد له.
6- تدريب النفس و الجسد علي الجهد المطلوب في رمضان.
7- لكي نؤدي المناسك كعبادات لا عادات.
8- لضمان الأجر بإذن الله.
9- الشيطان يعرف أنه سيصفد في رمضان فهو يعد لك، و عليك أن تعد له.
10- لأن زيادة إيمانك في رمضان تضمن زيادة إيمانك طول العام.
كيف تستعد لشهر رمضان المبارك
1- تأكيد النية. وأن تعزم على أن تصوم رمضان و تقوم لياليه إيماناً واحتساباً.
2- التوبة. وهي استعداد قلبي وعملي ونفسي لاستقبال الخيرات والنفحات الربانية في رمضان.
3- الدعاء. كان السلف يدعون الله ستة أشهر قبله أن يبلغهم إياه، ويستعدون بالدعوات الصالحة لدينهم و دنياهم.
4- تعلُم و مراجعة أحكام فقه الصيام وآدابه. لكي يتم الإنسان صيامه على الوجه الذي يحبه الله و يرضاه.
5- تهيئة النفس و الجسد. لتحريك الهمَّة وإذكاء النفوس بتذكر فضائل الشهر بالسماع والقراءة لما يتعلق برمضان؛ و ما يتعلق بإصلاح القلوب و تقوية الصلة بالله.
6- - الاستعداد لتحسين العادات والسلوكيات. فنستغل فرصة أن الشياطين تصفد و المجتمع كله في حالة من الطاعة و رقة القلب و قلة المعاصي، فتزداد فرصتنا و قدرتنا علي تغيير بعض السلوكيات التي نتمني تحسينها في أنفسنا كغض البصر، حسن استغلال الأوقات، ترك الغيبة و النميمة و غيرها
7- الخروج من الخصومات والمشاحنات. حتي يمكنك تفريغ القلب و النفس للعبادة و طلب الأجر و الثواب.
8- تعجيل القضاء والكفارة. لمن كان عليه قضاء أو كفارة أن يتعجل قضاء ذلك قبل حلول رمضان.
9- وضع خطة للعبادات التي تنوي القيام بها في رمضان. إن تحدد ما تنوي القيام به من صلاة و قيام وتلاوة القرآن و غيرها من الأعمال الصالحة فتضمن الأجر بإذن الله، و تكون حافزا لك للمثابرة و الاستمرار.
10- ممارسة بعض العبادات التي تنويها في رمضان من الآن. فتكون تدريبا لك و تهيئة للنفس و الجسد.
اللهم بارك لنا في رجب و شعبان و بلغنا رمضان