داء المشعرات
وهو عدوى ناتجة عن الإصابة بالمشعرات التي تقسم ثلاثة أقسام؛ وهي المشعرة المهبلية، والمشعرة البشرية، والمشعرة اللاطئة. وأهمها المشعرة المهبلية. الفسيولوجيا المرضية وهي طفيليات تستقر في مهبل المرأة وموثة الرجل، وأحياناً في الإحليل والمثانة، وتنتقل جنسياً.وأهم أعراضه الحكة عند المرأة، وحرق مهبلي شديد وإفرازات رغوية مصفرة ذات رائحة كريهة. وتحدث هذه الإفرازات تخريشاً والتهاباً جلدياً في الجلد المجاور.
هذا المرض كثير الشيوع ،و لكنه غير خطير لأنه محصور في مهبل المرأة و إحليل الرجل . تكثر هذه الطفيلية عند ضفاف الماء و أحواض السباحة .
انه مرض غير خطير ،ولكنه كثير المعاودة . و من المهم معالجته بشكل كامل كلما اكتشفنا وجوده .
التشخيص
من السهل تشخيص هذا المرض عند المرأة بواسطة المنظار الطبي ، إذ أن طفيليته تتميز بشكلها الخاص .علاجه سهل و سريع , يكفي أن يتناول المصاب جرعة واحدة من مضاد للطفيليات حتى يشفى تماما . هذا مع ضرورة أن يتناول الطرف الآخر نفس العلاج لتجنب العدوى المتبادلة.
العلاج
ميترونيدازول 2 غم كرجعة فموية منفرة تشفي أكثرية واسعة من الالتهابات وورد في تقارير أن نسب الشفاء تصل إلى 90% عندما يعالج بآن واحد الشركاء الجنسيين الذين يكونون عادة مصابين دون أعراض. والتهاب المهبل الجرثومي الحاصل بآن واحد ينقص فعالية المعالجة. المرضى الذين لا يستجيبون بصورة كافية لجرعات منفردة يجب أن يتلقوا ميترونيدازول 400 – 500 مغ فموياً مرتين يومياً لمدة 7 أيام وهذه يجب أيضاً أن تزيل التهاب المهبل الجرثومي.
نظراً لأنه تبين أن للميترونيدازول تأثير ماسخ للحيوانات بالجرعات الكبيرة فإن داء المشعرات يمكن أن يكون أفضل تدبير علاجي له هو معالجة موضعية خلال الحمل والإرضاع. فرازج الكلوتريمازول سوف تكون أقل ما يوهن الأعراض. الالتهابات في الولدان تزول عادة بصورة تلقائية خلال أسابيع قليلة. إذا كانت العلامات لا تزال واضحة بعد الولادة بأربع أسابيع يجب أن يتلقى الرضيع ميترونيدازول 5 مغ / كغ فموياً ثلاث مرات يومياً لمدة 5 أيام.
التهاب المهبل الجرثومي: ميترونيدازول الفموي 400 – 500 مغ مرتين يومياً لمدة 7 أيام له فعالية عالية لا يعالج الشركاء الذكور بصورة روتينية إلا أنه نظراً لأن المرض يترافق باختطار عالي للسلوك الجنسي لذا ينصح بتقييم الشركاء الذكور بالنسبة لدليل على التهابات أخرى.
وهو عدوى ناتجة عن الإصابة بالمشعرات التي تقسم ثلاثة أقسام؛ وهي المشعرة المهبلية، والمشعرة البشرية، والمشعرة اللاطئة. وأهمها المشعرة المهبلية. الفسيولوجيا المرضية وهي طفيليات تستقر في مهبل المرأة وموثة الرجل، وأحياناً في الإحليل والمثانة، وتنتقل جنسياً.وأهم أعراضه الحكة عند المرأة، وحرق مهبلي شديد وإفرازات رغوية مصفرة ذات رائحة كريهة. وتحدث هذه الإفرازات تخريشاً والتهاباً جلدياً في الجلد المجاور.
هذا المرض كثير الشيوع ،و لكنه غير خطير لأنه محصور في مهبل المرأة و إحليل الرجل . تكثر هذه الطفيلية عند ضفاف الماء و أحواض السباحة .
انه مرض غير خطير ،ولكنه كثير المعاودة . و من المهم معالجته بشكل كامل كلما اكتشفنا وجوده .
التشخيص
من السهل تشخيص هذا المرض عند المرأة بواسطة المنظار الطبي ، إذ أن طفيليته تتميز بشكلها الخاص .علاجه سهل و سريع , يكفي أن يتناول المصاب جرعة واحدة من مضاد للطفيليات حتى يشفى تماما . هذا مع ضرورة أن يتناول الطرف الآخر نفس العلاج لتجنب العدوى المتبادلة.
العلاج
ميترونيدازول 2 غم كرجعة فموية منفرة تشفي أكثرية واسعة من الالتهابات وورد في تقارير أن نسب الشفاء تصل إلى 90% عندما يعالج بآن واحد الشركاء الجنسيين الذين يكونون عادة مصابين دون أعراض. والتهاب المهبل الجرثومي الحاصل بآن واحد ينقص فعالية المعالجة. المرضى الذين لا يستجيبون بصورة كافية لجرعات منفردة يجب أن يتلقوا ميترونيدازول 400 – 500 مغ فموياً مرتين يومياً لمدة 7 أيام وهذه يجب أيضاً أن تزيل التهاب المهبل الجرثومي.
نظراً لأنه تبين أن للميترونيدازول تأثير ماسخ للحيوانات بالجرعات الكبيرة فإن داء المشعرات يمكن أن يكون أفضل تدبير علاجي له هو معالجة موضعية خلال الحمل والإرضاع. فرازج الكلوتريمازول سوف تكون أقل ما يوهن الأعراض. الالتهابات في الولدان تزول عادة بصورة تلقائية خلال أسابيع قليلة. إذا كانت العلامات لا تزال واضحة بعد الولادة بأربع أسابيع يجب أن يتلقى الرضيع ميترونيدازول 5 مغ / كغ فموياً ثلاث مرات يومياً لمدة 5 أيام.
التهاب المهبل الجرثومي: ميترونيدازول الفموي 400 – 500 مغ مرتين يومياً لمدة 7 أيام له فعالية عالية لا يعالج الشركاء الذكور بصورة روتينية إلا أنه نظراً لأن المرض يترافق باختطار عالي للسلوك الجنسي لذا ينصح بتقييم الشركاء الذكور بالنسبة لدليل على التهابات أخرى.