الى كل مسلمة أحب أن اناديكى أختى فى الله
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
سلاما يطيب فوحا من أريج الزهور العطرة الفواحه
سلاما الى كل مسلمة أحب أن اناديكى أختى فى الله
هل فكرتى يوما من تكون جدتك فى الأسلام
أسمحى لى أختاه ان اختار لك انا جدة لك فى الاسلام
جدتك فى الاسلام أختاه لها مواقف رائعه جميله جدا
أقدم لك أحدى جداتك فى الاسلام أسمها أم عمارة هى من المسلمات الأوائل اللأئى شرفن بلقاء الرسول صلى الله عليه و سلم
و العجيب فى أمر جدتك هذه الغاليه أنها قاتلت مع الرجال فى سبيل الله فى غزوة أحد 0
و سأنقل لكم نصا من كتاب الرحيق المختوم تأليف صفى الرحمن المباركفورى صفحة رقم 236
و اليكم النص :
و قاتلت أم عماره فأعترضت لأبن قمئة فى أناس من المسلمين فضربها ابن قمئة على عاتقها ضربة تركت جرحا أجوف و ضربت هى ابن قمئة
عدة ضربات بسيفها لكن كانت عليه درعان فنجا و بقيت ام عماره تقاتل حتى اصابها أثنى عشر جرحا 0
انتهى الى هذا الحد النص من الرحيق المختوم 0
و لكى ندرك مدى شجاعة جدتك ام عماره فى هذا الموقف سأسطر لكم سطورا من نفس المصدر صفحة رقم 231 لندرك من يكون ابن قمئة هذا الذى قاتلته أم عماره 0
و اليكم النص :
و جاء فارس عنيد هو عبد الله ابن قمئة فضرب على عاتقه ( أى عاتق الرسول صلى الله عليه و سلم ) بالسيف ضربة عنيفه شكا لأجلها أكثر من شهر
الا انه لم يتمكن من هتك الدرعين ثم ضرب ابن قمئة على وجنتيه صلى الله عليه و سلم ضربة أخرى عنيفة كالأولى حتى دخلت حلقتان من حلق المغفر فى وجنتيه و قال :
خذها (أى الضربة ) و انا ابن قمئة 0
فقال رسول الله صلى الله عليه و سلم له و هو يمسح الدم عن وجهه : أقمأك الله ( أى دعا عليه )0
انتهى الى هذا الحد النص من الرحيق المختوم 0
الغريب فى أمر هذه المراءة الصالحه المجاهدة جدتك ام عماره انها عندما امسكت سيفا لتقاتل به الأعداء حاربت به شخصا يوصف بأنه فارس عنيد
شجاع حاول الأعتداء على الرسول صلى الله عليه و سلم أى انه شخص يملؤه الغل و الحقد على المسلمين و الآسلام و بالتالى سيكون قتاله عنيف جدا و مع كل هذا
تتصدى له جدتك ام عماره نعم هى جدتك اختاه جدتك فى الاسلام يا أختاه
فكرى معى قليلا
كيف كان اصرارها على اعلاء كلمة الحق
كيف كان حبها لله و رسوله صلى الله عليه و سلم و نشر الدين
ان هذا الحدث تم فى غزوة احد و قت ان كان المسلمون مازالوا ضعفاء العالم كله ضدهم
و الله انى اعجب فعلا من شجاعة و اصرار هذه الجده أم عماره
أختى فى الله جدتك ام عماره امسكت سيفها لتقاتل فى سبيل الله و لم تقاتل شخصا عاديا بل قاتلت فارسا عنيدا شجاعا
هل ستمسكين انتى سيفك
أختاه سيفك قلمك أمسكيه و أكتبى ما يرضى ربك أكتبى ما تودين ان يكون فى صحيفة أعمالك يوم القيامة
لى عندك رجاء أختاه
الأمة تحتاجك تحتاج مجهودك
أنتى يسميكى العلماء مصنع الرجال يا من تلدين الرجل و تربيه
ربى اولادك على حفظ القرآن على حب الله على حب الرسول صلى الله عليه و سلم ربيه على نشر الدعوة
هيا اختاه نفعل شيئا يكون لنا نورا فى القبر وتثبيتا عند السؤال و عونا لنا على الصراط
أختاه دمتى و كل اهلك بكل خير
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
سلاما يطيب فوحا من أريج الزهور العطرة الفواحه
سلاما الى كل مسلمة أحب أن اناديكى أختى فى الله
هل فكرتى يوما من تكون جدتك فى الأسلام
أسمحى لى أختاه ان اختار لك انا جدة لك فى الاسلام
جدتك فى الاسلام أختاه لها مواقف رائعه جميله جدا
أقدم لك أحدى جداتك فى الاسلام أسمها أم عمارة هى من المسلمات الأوائل اللأئى شرفن بلقاء الرسول صلى الله عليه و سلم
و العجيب فى أمر جدتك هذه الغاليه أنها قاتلت مع الرجال فى سبيل الله فى غزوة أحد 0
و سأنقل لكم نصا من كتاب الرحيق المختوم تأليف صفى الرحمن المباركفورى صفحة رقم 236
و اليكم النص :
و قاتلت أم عماره فأعترضت لأبن قمئة فى أناس من المسلمين فضربها ابن قمئة على عاتقها ضربة تركت جرحا أجوف و ضربت هى ابن قمئة
عدة ضربات بسيفها لكن كانت عليه درعان فنجا و بقيت ام عماره تقاتل حتى اصابها أثنى عشر جرحا 0
انتهى الى هذا الحد النص من الرحيق المختوم 0
و لكى ندرك مدى شجاعة جدتك ام عماره فى هذا الموقف سأسطر لكم سطورا من نفس المصدر صفحة رقم 231 لندرك من يكون ابن قمئة هذا الذى قاتلته أم عماره 0
و اليكم النص :
و جاء فارس عنيد هو عبد الله ابن قمئة فضرب على عاتقه ( أى عاتق الرسول صلى الله عليه و سلم ) بالسيف ضربة عنيفه شكا لأجلها أكثر من شهر
الا انه لم يتمكن من هتك الدرعين ثم ضرب ابن قمئة على وجنتيه صلى الله عليه و سلم ضربة أخرى عنيفة كالأولى حتى دخلت حلقتان من حلق المغفر فى وجنتيه و قال :
خذها (أى الضربة ) و انا ابن قمئة 0
فقال رسول الله صلى الله عليه و سلم له و هو يمسح الدم عن وجهه : أقمأك الله ( أى دعا عليه )0
انتهى الى هذا الحد النص من الرحيق المختوم 0
الغريب فى أمر هذه المراءة الصالحه المجاهدة جدتك ام عماره انها عندما امسكت سيفا لتقاتل به الأعداء حاربت به شخصا يوصف بأنه فارس عنيد
شجاع حاول الأعتداء على الرسول صلى الله عليه و سلم أى انه شخص يملؤه الغل و الحقد على المسلمين و الآسلام و بالتالى سيكون قتاله عنيف جدا و مع كل هذا
تتصدى له جدتك ام عماره نعم هى جدتك اختاه جدتك فى الاسلام يا أختاه
فكرى معى قليلا
كيف كان اصرارها على اعلاء كلمة الحق
كيف كان حبها لله و رسوله صلى الله عليه و سلم و نشر الدين
ان هذا الحدث تم فى غزوة احد و قت ان كان المسلمون مازالوا ضعفاء العالم كله ضدهم
و الله انى اعجب فعلا من شجاعة و اصرار هذه الجده أم عماره
أختى فى الله جدتك ام عماره امسكت سيفها لتقاتل فى سبيل الله و لم تقاتل شخصا عاديا بل قاتلت فارسا عنيدا شجاعا
هل ستمسكين انتى سيفك
أختاه سيفك قلمك أمسكيه و أكتبى ما يرضى ربك أكتبى ما تودين ان يكون فى صحيفة أعمالك يوم القيامة
لى عندك رجاء أختاه
الأمة تحتاجك تحتاج مجهودك
أنتى يسميكى العلماء مصنع الرجال يا من تلدين الرجل و تربيه
ربى اولادك على حفظ القرآن على حب الله على حب الرسول صلى الله عليه و سلم ربيه على نشر الدعوة
هيا اختاه نفعل شيئا يكون لنا نورا فى القبر وتثبيتا عند السؤال و عونا لنا على الصراط
أختاه دمتى و كل اهلك بكل خير