تفرد عبد أسلمته
ذنوبـــــــــــــــــــــــــــــه
الى قسوة سدت وجوه
نجاتــــــــــــــــــــه
ففر الى المولى وألم
نفســـــــــــــــــــــــه
وألقى الى التقوى عنان
حياتـــــــــــــــــه
ينادى اذا مااليل اسبل
ستــــــــــــــــــره
وظل غريق الطرف فى
عبراتـــــــــــــــه
وهاج لهيب الشوق بين
ضلوعـــــــــــــــــه
فبات حريق الجسم من زفراتـــــــــــــــــه
عسى الملكـــــــ المولى يمن
بعفـــــــــــــوه
على مذنب قد تاب قبل
مماتــــــــــــــــه
ذنوبـــــــــــــــــــــــــــــه
الى قسوة سدت وجوه
نجاتــــــــــــــــــــه
ففر الى المولى وألم
نفســـــــــــــــــــــــه
وألقى الى التقوى عنان
حياتـــــــــــــــــه
ينادى اذا مااليل اسبل
ستــــــــــــــــــره
وظل غريق الطرف فى
عبراتـــــــــــــــه
وهاج لهيب الشوق بين
ضلوعـــــــــــــــــه
فبات حريق الجسم من زفراتـــــــــــــــــه
عسى الملكـــــــ المولى يمن
بعفـــــــــــــوه
على مذنب قد تاب قبل
مماتــــــــــــــــه