العلاج بالطب التكاملى وليس الطب البديل
يجب تصحيح مفهوم الطب البديل بأنه عودة لاستخدام الوسائل الطبيعية الموجودة فى البيئة فى العلاج وترك الطب الحديث الغربى تماماً، كما أغفل الطب الغربى هذه الوسائل وأنكرها واعتمد على الكيماويات فى العلاج وعلاج الجزء المصاب دون النظر لباقى الجسم، بل يجب التكامل بين الاثنين: الوسائل الطبيعية التى ليس لها مضاعفات مع الطب الحديث والتقنيات الحديثة والتقدم العلمى والتى أوضحت كيفية عمل هذه الطرق التى تتعدى الأربعون وسيله ومنها مايلى:
1. العلاج بالأكسجين والأوزون:
هو أكسجين نشط يقضى على الفيروسات والبكتريا ويساعد على توسيع الأوعية الدموية لذا يستخدم بنجاح فى علاج القدم السكرية وفيروسات الكبد الوبائى b وc بالإضافة لرفع مناعة الجسم.
2. العلاج بالنحل ومنتجاته:
يستخدم لدغ النحل الآن لعلاج الكثير من الأمراض التى تصيب الجهاز المناعى وشمع العسل المستخدم فى علاج الجيوب الأنفية أما العسل ففيه شفاء للناس من كثير من الأمراض مثل قروح الجلد والسعال وغيرها.
3. الحجامة:
وهى تشريط الجلد للإخراج الدم وتختلف مناطق الحجامة مع اختلاف الأغراض وفى الحديث النبوى عن الرسول "صلى الله عليه وسلم" يقول: "الشفاء فى ثلاثة: شربة عسل أو شرطة محجم أو كيه نار وأنهى أمتى عن الكى".
4. الإبر الصينية:
وقد استخدمها الفراعنة قبل الصينيين وتعتمد على أن صحة الإنسان تعتمد على انتظام سريان الطاقة فى قنوات أو مسارات الطاقة بمعدلات طبيعية خاصة بكل عضو والمرض يسبب إما زيادة أو نقصان فى معدل سريان الطاقة مما يستلزم استخدام الإبر فى نقاط معينة موجودة عل قنوات الطاقة المصابة لإعادتها لمعدلاتها الطبيعية فيشفى المريض أو بتنبيه محطات الطاقة الرئيسية الموجودة بالأذن وهى عبارة عن نقاط موجودة بالأذنين لجميع أعضاء الجسم وكأنه مرسوم داخل الأذن كوضع الجنين فى بطن الأم أى الرأس لأسفل والرجلين لأعلى، أما عن قياسات الطاقة فقط تطورت مع استخدام التقنيات الحديثة وأجهزة الكمبيوتر.
5. التشخيص والعلاج بالطاقة:
هى تشخيص وعلاج الأمراض بنفس طريقة الصينية تقريباً ولكن مبرمجة على الكمبيوتر فأصبحت أكثر دقة وأفضل فى النتائج حيث القدرة على تشخيص الأمراض المختلفة بقياس معدلات سريان الطاقة فى الأعضاء المختلفة وتعطى تقريراً مفصلاً عن كل عضو بالجسم ومدى سلامته أو نقص أو زيادة معدل سريان الطاقة به، أما العلاج فيأتى عن طريق نفس الجهاز مباشرة بإرسال ترددات كهرومغناطيسية تعيد التوازن لمعدل سريان الطاقة للعضو المصاب أو حفظ هذه الترددات على كارت ممغنط شبيه بكارت الفيزا يحمله المريض ليعدل أختلالات الطاقة لديه، أو يقوم الجهاز بتحديد الفيتامينات والمعدن والمكملات الغذائية التى تساعده على الشفاء بالإضافة إلى الأدوية الطبيعية التى تسمى هوميوباثى.
6. الهوميوباثى:
علاج الشىء بمثله (نفس فكرة التطعيم) ويعتمد على وجود مركزات لمواد طبيعية نباتية فى الغالب تعالج المرض ولكن لايتعاطاها المريض مباشرة إلا بعد تخفيفها بنسب قد تصل إلى واحدة فى المليون مما يخفى وجود المادة المعالجة تماماً وبهذا يكون العلاج بأثر المادة أو طاقة المادة الطبيعية المعالجة وليس بالمادة نفسها وقد أصبح فى أوروبا الآن مصانع ضخمة تنتج الهوميوباثى ويقوم بعض المختصين بتحضيرها بالطرق التقليدية أيضاً، المهم أن التأمين الصحى أصبح يدفع ثمن دواء الهوميوباثى مثل الأدوية الكيميائية للمرضى حيث أنه أرخص سعراً وبدون مضاعفات وأثار جانبية حتى أن هناك مستشفى فى لندن تعالج فقط بالهوميوباثى وقد انبثق عن هذه الطريقة نتيجة البحث العلمى والتطور طريقة أخرى تسمى ...
7. العلاج بالجزيئات الحيوية:
وتعتمد على نفس فكرة وجود مواد طبيعية ولكن غالباً حيوانية أو من الحشرات ويتم تخفيفها بالتقنيات الحديثة جداً مما جعلها ذات نتائج عظيمة للمرضى خاصة فى الأمراض المستعصية والأورام وهى أغلى سعراً من الهوميوباثى ولكن أيضاً بلا أى مضاعفات أو أعراض جانبية.
8. التشخيص بقزحية العين:
بدأت فى ألمانيا على يد عالم بولونى الأصل اكتشف تغيرات على قزحية عين بومة كسرت رجلها ثم تغير أخر بعد شفاء الكسر من اللون الأسود للون الأبيض فأخذ يلاحظ التغير فى عيون مرضاه وتطور هذا العلم وأصبح له قواعده الثابتة فكل عضو بالجسم له مكانه مخصوص على القزحية فالطحال مثلاً يوجد بين الساعة 4 والساعة 5 فى العين اليسرى والكبد فى العين اليمنى ين الساعة 7و8 وكان المعالج يقوم بالتشخيص مستخدماً عدسة مكبرة لتحديد العضو المصاب وشدة الإصابة ومع التطور العلمى أصبحت الآن توجد كاميرا مخصوصة لتكبير وتصوير القزحية لتشخيص المرض بدقة بل تم وصنع برامج على الكمبيوتر ليساعد فى التشخيص وكتابة تقرير كامل عن كل عضو بالجسم.
9. الشاكرا والأورا:
الشاكرا هى وجود سبع مراكز للطاقة بالجسم تبدأ بالرأس وتنتهى أسفل البطن أما الأورا، فهى الهالة الكرومغناطيسية المحيطة بجسم الإنسان ويوجد الآن كاميرا وأجهزة تصورها حول الجسم وتحدد مناطق الاختلال بالأورا نتيجة الأمراض ويحدد الكمبيوتر الجزء المصاب أو العضو المسبب للأعراض التى يعانى منها المريض.
10. التدليك (المساج) وعلم المنعكسات (رفلكسولوجي):
التدليك هو لأماكن ونقاط معينة بالجسم تساعد فى علاج كثير من الأمراض والقضاء على الإرهاق وزيادة نشاط الجسم أما علم الرفلكسولوجى فيعتمد على وجود خريطة لجميع أعضاء جسم الإنسان مرسومة على كف اليدين وراحة القدمين وبالضغط وتدليك هذه المناطق التى بها أماكن الأعضاء المصابة تتحسن طاقتها بشكل كبير مما يجعل هذا العضو يتماثل للشفاء ومن أهم الأمراض التى تعالج بهذه الطريقة الآلام المختلفة والتهابات المعدة والأمعاء وضغط الدم والصداع وتنشيط الدورة الدموية وتنظيم الهرمونات … وتوجد رسومات على جدران معابد الفراعنة توضح طريقة العلاج بالتدليك خاصة فى الكفين والقدمين … أما عن الوضوء طبقاً لسنة الرسول عليه أفضل الصلاة والسلام فنجد أننا ننشط هذه النقاط خمس مرات فى اليوم بالإضافة لتنشيط محطات الطاقة الرئيسية الموجودة فى الأذن أو نهايات قنوات الطاقة الموجودة بين أصابع القدمين واليدين.
11. العلاج بالغذاء (ماكروبيوتيك)
يعتمد على زيادة مناعة الجسم ومقاومة الأمراض بالطعام خاصة النباتى الموجود فى البيئة المحيطة بالإضافة لبعض المكملات الغذائية من أحماض أمينية وفيتامينات ومعادن والعلاج بالغذاء بمعرفة المسلمون عن طريق سنه سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم بتوصيات وأوامر باتخاذ أغذيه معينة وبطريقة معينة فى العلاج وعلى سبيل المثال عسل النحل – لبن الأبل – الحبة السوداء – التلبينة (حساء كامل من دقيق الشعير يضاف له لبن أو عسل ويفضل ساخناً) – زيت الزيتون – الثوم – البصل … إلخ.
12. العلاج بالألوان:
هو علاج يساعد باقى الطرق المستخدمة حيث وجد تحسن مقاومة وأداء الجسم لأمراض المختلفة مع الألوان المختلفة التى تساعد فى الشفاء.
13. كيروبراكتيك (تحريك فقرات الظهر):
هو تصحيح وضع بعض فقرات الظهر والمفاصل لوضعها الطبيعى عقب تقلص العضلات المحيطة بها عن طريق فك هذه التقلصات بواسطة التحريك والشد اليدوى المحسوب بدقة مما يعطى نتائج مذهلة فى آلام الظهر والعنق والمفاصل على يد الخبراء فقط.
يجب تصحيح مفهوم الطب البديل بأنه عودة لاستخدام الوسائل الطبيعية الموجودة فى البيئة فى العلاج وترك الطب الحديث الغربى تماماً، كما أغفل الطب الغربى هذه الوسائل وأنكرها واعتمد على الكيماويات فى العلاج وعلاج الجزء المصاب دون النظر لباقى الجسم، بل يجب التكامل بين الاثنين: الوسائل الطبيعية التى ليس لها مضاعفات مع الطب الحديث والتقنيات الحديثة والتقدم العلمى والتى أوضحت كيفية عمل هذه الطرق التى تتعدى الأربعون وسيله ومنها مايلى:
1. العلاج بالأكسجين والأوزون:
هو أكسجين نشط يقضى على الفيروسات والبكتريا ويساعد على توسيع الأوعية الدموية لذا يستخدم بنجاح فى علاج القدم السكرية وفيروسات الكبد الوبائى b وc بالإضافة لرفع مناعة الجسم.
2. العلاج بالنحل ومنتجاته:
يستخدم لدغ النحل الآن لعلاج الكثير من الأمراض التى تصيب الجهاز المناعى وشمع العسل المستخدم فى علاج الجيوب الأنفية أما العسل ففيه شفاء للناس من كثير من الأمراض مثل قروح الجلد والسعال وغيرها.
3. الحجامة:
وهى تشريط الجلد للإخراج الدم وتختلف مناطق الحجامة مع اختلاف الأغراض وفى الحديث النبوى عن الرسول "صلى الله عليه وسلم" يقول: "الشفاء فى ثلاثة: شربة عسل أو شرطة محجم أو كيه نار وأنهى أمتى عن الكى".
4. الإبر الصينية:
وقد استخدمها الفراعنة قبل الصينيين وتعتمد على أن صحة الإنسان تعتمد على انتظام سريان الطاقة فى قنوات أو مسارات الطاقة بمعدلات طبيعية خاصة بكل عضو والمرض يسبب إما زيادة أو نقصان فى معدل سريان الطاقة مما يستلزم استخدام الإبر فى نقاط معينة موجودة عل قنوات الطاقة المصابة لإعادتها لمعدلاتها الطبيعية فيشفى المريض أو بتنبيه محطات الطاقة الرئيسية الموجودة بالأذن وهى عبارة عن نقاط موجودة بالأذنين لجميع أعضاء الجسم وكأنه مرسوم داخل الأذن كوضع الجنين فى بطن الأم أى الرأس لأسفل والرجلين لأعلى، أما عن قياسات الطاقة فقط تطورت مع استخدام التقنيات الحديثة وأجهزة الكمبيوتر.
5. التشخيص والعلاج بالطاقة:
هى تشخيص وعلاج الأمراض بنفس طريقة الصينية تقريباً ولكن مبرمجة على الكمبيوتر فأصبحت أكثر دقة وأفضل فى النتائج حيث القدرة على تشخيص الأمراض المختلفة بقياس معدلات سريان الطاقة فى الأعضاء المختلفة وتعطى تقريراً مفصلاً عن كل عضو بالجسم ومدى سلامته أو نقص أو زيادة معدل سريان الطاقة به، أما العلاج فيأتى عن طريق نفس الجهاز مباشرة بإرسال ترددات كهرومغناطيسية تعيد التوازن لمعدل سريان الطاقة للعضو المصاب أو حفظ هذه الترددات على كارت ممغنط شبيه بكارت الفيزا يحمله المريض ليعدل أختلالات الطاقة لديه، أو يقوم الجهاز بتحديد الفيتامينات والمعدن والمكملات الغذائية التى تساعده على الشفاء بالإضافة إلى الأدوية الطبيعية التى تسمى هوميوباثى.
6. الهوميوباثى:
علاج الشىء بمثله (نفس فكرة التطعيم) ويعتمد على وجود مركزات لمواد طبيعية نباتية فى الغالب تعالج المرض ولكن لايتعاطاها المريض مباشرة إلا بعد تخفيفها بنسب قد تصل إلى واحدة فى المليون مما يخفى وجود المادة المعالجة تماماً وبهذا يكون العلاج بأثر المادة أو طاقة المادة الطبيعية المعالجة وليس بالمادة نفسها وقد أصبح فى أوروبا الآن مصانع ضخمة تنتج الهوميوباثى ويقوم بعض المختصين بتحضيرها بالطرق التقليدية أيضاً، المهم أن التأمين الصحى أصبح يدفع ثمن دواء الهوميوباثى مثل الأدوية الكيميائية للمرضى حيث أنه أرخص سعراً وبدون مضاعفات وأثار جانبية حتى أن هناك مستشفى فى لندن تعالج فقط بالهوميوباثى وقد انبثق عن هذه الطريقة نتيجة البحث العلمى والتطور طريقة أخرى تسمى ...
7. العلاج بالجزيئات الحيوية:
وتعتمد على نفس فكرة وجود مواد طبيعية ولكن غالباً حيوانية أو من الحشرات ويتم تخفيفها بالتقنيات الحديثة جداً مما جعلها ذات نتائج عظيمة للمرضى خاصة فى الأمراض المستعصية والأورام وهى أغلى سعراً من الهوميوباثى ولكن أيضاً بلا أى مضاعفات أو أعراض جانبية.
8. التشخيص بقزحية العين:
بدأت فى ألمانيا على يد عالم بولونى الأصل اكتشف تغيرات على قزحية عين بومة كسرت رجلها ثم تغير أخر بعد شفاء الكسر من اللون الأسود للون الأبيض فأخذ يلاحظ التغير فى عيون مرضاه وتطور هذا العلم وأصبح له قواعده الثابتة فكل عضو بالجسم له مكانه مخصوص على القزحية فالطحال مثلاً يوجد بين الساعة 4 والساعة 5 فى العين اليسرى والكبد فى العين اليمنى ين الساعة 7و8 وكان المعالج يقوم بالتشخيص مستخدماً عدسة مكبرة لتحديد العضو المصاب وشدة الإصابة ومع التطور العلمى أصبحت الآن توجد كاميرا مخصوصة لتكبير وتصوير القزحية لتشخيص المرض بدقة بل تم وصنع برامج على الكمبيوتر ليساعد فى التشخيص وكتابة تقرير كامل عن كل عضو بالجسم.
9. الشاكرا والأورا:
الشاكرا هى وجود سبع مراكز للطاقة بالجسم تبدأ بالرأس وتنتهى أسفل البطن أما الأورا، فهى الهالة الكرومغناطيسية المحيطة بجسم الإنسان ويوجد الآن كاميرا وأجهزة تصورها حول الجسم وتحدد مناطق الاختلال بالأورا نتيجة الأمراض ويحدد الكمبيوتر الجزء المصاب أو العضو المسبب للأعراض التى يعانى منها المريض.
10. التدليك (المساج) وعلم المنعكسات (رفلكسولوجي):
التدليك هو لأماكن ونقاط معينة بالجسم تساعد فى علاج كثير من الأمراض والقضاء على الإرهاق وزيادة نشاط الجسم أما علم الرفلكسولوجى فيعتمد على وجود خريطة لجميع أعضاء جسم الإنسان مرسومة على كف اليدين وراحة القدمين وبالضغط وتدليك هذه المناطق التى بها أماكن الأعضاء المصابة تتحسن طاقتها بشكل كبير مما يجعل هذا العضو يتماثل للشفاء ومن أهم الأمراض التى تعالج بهذه الطريقة الآلام المختلفة والتهابات المعدة والأمعاء وضغط الدم والصداع وتنشيط الدورة الدموية وتنظيم الهرمونات … وتوجد رسومات على جدران معابد الفراعنة توضح طريقة العلاج بالتدليك خاصة فى الكفين والقدمين … أما عن الوضوء طبقاً لسنة الرسول عليه أفضل الصلاة والسلام فنجد أننا ننشط هذه النقاط خمس مرات فى اليوم بالإضافة لتنشيط محطات الطاقة الرئيسية الموجودة فى الأذن أو نهايات قنوات الطاقة الموجودة بين أصابع القدمين واليدين.
11. العلاج بالغذاء (ماكروبيوتيك)
يعتمد على زيادة مناعة الجسم ومقاومة الأمراض بالطعام خاصة النباتى الموجود فى البيئة المحيطة بالإضافة لبعض المكملات الغذائية من أحماض أمينية وفيتامينات ومعادن والعلاج بالغذاء بمعرفة المسلمون عن طريق سنه سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم بتوصيات وأوامر باتخاذ أغذيه معينة وبطريقة معينة فى العلاج وعلى سبيل المثال عسل النحل – لبن الأبل – الحبة السوداء – التلبينة (حساء كامل من دقيق الشعير يضاف له لبن أو عسل ويفضل ساخناً) – زيت الزيتون – الثوم – البصل … إلخ.
12. العلاج بالألوان:
هو علاج يساعد باقى الطرق المستخدمة حيث وجد تحسن مقاومة وأداء الجسم لأمراض المختلفة مع الألوان المختلفة التى تساعد فى الشفاء.
13. كيروبراكتيك (تحريك فقرات الظهر):
هو تصحيح وضع بعض فقرات الظهر والمفاصل لوضعها الطبيعى عقب تقلص العضلات المحيطة بها عن طريق فك هذه التقلصات بواسطة التحريك والشد اليدوى المحسوب بدقة مما يعطى نتائج مذهلة فى آلام الظهر والعنق والمفاصل على يد الخبراء فقط.