أم تحتضن طفلها تحت الانقااااااااااض
هذه الصورة تم تصويرها من قبل صحفي فرنسي في النيجر
وتم بيعها بـستة ملاين دولار وعرضت بقناة الـcnn الأخبارية
هذا الطفل البرئ لا يعي ماهو الموت
و هو يبكي يريد امه
و هي جاثمة دون حراك
جثة هامدة .. و بدن ساكن
و ربما لا احد سوف يكترث لبكاء هذا الطفل او امره
فالكل مشغول بنفسه
فهذا فقد امه و ذاك فقد اباه و تلك فقدت اخيها
هؤلاء ماتوا من الجوع ولم يبالي بهم أحد
وهناك أناس أتاهم حرب قرابةالشهر وجاءتهم الصدقات بالمليارات
اللهم يامن رزقت تلك الفئة ارزق هؤلاء الضعفه واجعل عيون الناس تهب لهم
اللهم إنك رزقتنا فلم نشكرك وعافيتنا ولم نبالي
اللهم أعف عنا وأدم علينا الصحة والرزق والعافيه
يااااااااااااااااااااااربى
شفواااا رجل الطفل باينة ازااااااى
أبرز الأشياء التي ستبقى طويلا في ذاكرة الرأي العام الفلسطيني والعربي والإسلامي والدولي.. فالصورة صارخة جدا, وتكشف أن الإسرائيليين لا يصوبون رشاشاتهم لمن يرميهم ببعض الأحجار من أطفال فلسطين وشبابها, وإنما, ومن دون كثير اكتراث, يطلقون النار أيضا, حتى على من لا يملك حجرا في يديه, يلقيه على جنود الاحتلال, بل على طفل صغير يحاول أن يحمي نفسه من رصاصهم بالاختباء خلف ظهر أبيه ووراء جدار.
أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ ووووووووووووووووف لكمااااااااااااااا
بما فعلتوه بالطفل وابيـــــــــه
وقلوبناااااااااا
انا أتمنى انه يكــــــــــون مش واخد باله
نحسن نياتنا فاننا نرزق بها
هذه الصورة تم تصويرها من قبل صحفي فرنسي في النيجر
وتم بيعها بـستة ملاين دولار وعرضت بقناة الـcnn الأخبارية
هذا الطفل البرئ لا يعي ماهو الموت
و هو يبكي يريد امه
و هي جاثمة دون حراك
جثة هامدة .. و بدن ساكن
و ربما لا احد سوف يكترث لبكاء هذا الطفل او امره
فالكل مشغول بنفسه
فهذا فقد امه و ذاك فقد اباه و تلك فقدت اخيها
هؤلاء ماتوا من الجوع ولم يبالي بهم أحد
وهناك أناس أتاهم حرب قرابةالشهر وجاءتهم الصدقات بالمليارات
اللهم يامن رزقت تلك الفئة ارزق هؤلاء الضعفه واجعل عيون الناس تهب لهم
اللهم إنك رزقتنا فلم نشكرك وعافيتنا ولم نبالي
اللهم أعف عنا وأدم علينا الصحة والرزق والعافيه
يااااااااااااااااااااااربى
شفواااا رجل الطفل باينة ازااااااى
أبرز الأشياء التي ستبقى طويلا في ذاكرة الرأي العام الفلسطيني والعربي والإسلامي والدولي.. فالصورة صارخة جدا, وتكشف أن الإسرائيليين لا يصوبون رشاشاتهم لمن يرميهم ببعض الأحجار من أطفال فلسطين وشبابها, وإنما, ومن دون كثير اكتراث, يطلقون النار أيضا, حتى على من لا يملك حجرا في يديه, يلقيه على جنود الاحتلال, بل على طفل صغير يحاول أن يحمي نفسه من رصاصهم بالاختباء خلف ظهر أبيه ووراء جدار.
أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ ووووووووووووووووف لكمااااااااااااااا
بما فعلتوه بالطفل وابيـــــــــه
وقلوبناااااااااا
انا أتمنى انه يكــــــــــون مش واخد باله
نحسن نياتنا فاننا نرزق بها