مخافة الله عز وجل في السر والعلن الثقه والصراحه بين الزوجين
2 الحب المتبادل من الزوجين والاحترام والتضحيه بين الزوجين
03- اللعب مع الأبناء أحياناً من أسباب السعادة الزوجية.
04-المقارنة بين حسنات الزوجة وسيئآتها مما يعين على استمرار الحياة الزوجية وتلافي السلبيات بينهما.
05- لو ركزت على الحسنات في زوجتك لوجدتها ولأعرضت عن عيوبها فالمرء كما قيل (( يرى القشة في عين أخيه ولا يرى الجذع في عينيه)).
06- مراجعة النفس ومعالجة خطاياها لكلا الزوجين.
07- زيادة الاهتمام والتقدير للزوجة واستماع حديثها كاملا.
08- اذا كنت مشغولاً فاعلم زوجتك ولا تستمع اليها وانت مشغول حتى لا تحزن.
09- شكر الزوجة وخصوصاً بعد الجماع (( من صنع اليكم معروفاً فكافئوه ))
10- بناء السعادة يتطلب عدم التركيز على حقي وحقك بل لابد لكل طرف أن يتنازل للآخر.
11-الموازنة بين أعمال الرجل وأعمال المنزل مع أهله وأبنائه ولا يذكر شيئاً عن عمله اذا رجع.
12-الرجل يحيط نفسه بهالة من الأسرار والمرأة منفتحه تريد حكاية من عندها لزوجها فليراعي الزوج ذلك.
13-الخروج بالزوجة وتفريغ النفس لها وسماع مشاكلها ومشاغلها ومعاونتها في ذلك وتخصيص وقت لذلك.
14-الإكثار من صلاة النوافل والخشوع فيها من أسباب السعاده.
15-المرأة تحتاج الى من يدعمها أو يشجعها ويشعرها بحبه ولا سيما بالكلام الحلو قبل الإنفاق.
16-عدم الإستخفاف بعقول النساء ووضع كلامها موضع الإهتمام.
17-مدح الزوجة في كل ما تأتي به من أعمال وكذلك مدح ملابسها وأكلها وغير ذلك.
18-حينما تشتكي المرأة فانها تنفس عن نفسها فليترك لها المجال ولو لم ينفذ مطالبها.
19-المرأة قد تفهم عكس مراد الرجل فلابد من أن يعذرها ويلوم نفسه ويرى تقصيره في توصيل مراده اليها صحيحاً.
20-مهمة الرجل الكدح والتعب والعمل أما المرأة فتحن الى أصلها وتريد إهتمامه فحينما تسأل عنك فإنها تحبك حتى لو أكثرت فيجب أن تفرح بذلك.
21-حاول وجرب ولا تخاف من الفشل لأنه ((ليس هناك مستحيل مع العزيمة واليقين))
22-المرأة تتكلم (24,000) كلمة في اليوم والرجل يتكلم (8,000) كلمة فلابد من مراعاة ذلك والإستماع للزوجة بإهتمام.
أخي الزوج: تذكر نعمة الله بين أول لقاء وآخر وما مر بينهما من صور طوال الفترة الزوجية فلابد من التفكير في ذلك ووصفها للنفس وتذكر الحظات الجميله والسعيده في حياتك مع زوجتك
واترك الجوانب السلبيه والاخطاء وتجنب تذكر مشاكل قديمه او مواقف تثير غضبك انت وزوجتك
السعاده الحقيقيه
لا تتم السعادة الزوجية إلا بأن يؤدي كل من الزوجين ما يجب عليه نحو الآخر، والحياة الزوجية وسعادتها
مبناها على التآلف والتراحم، وحسن العشرة بين الزوجين وسعي كل منهما في سعادة الآخر بالقول الحسن
والفعل الحسن وبكل شيء مباح يدخل السرور به على الطرف الآخر. وينبغي للزوجين أن يوازنا بين الحقوق،
وليعلما أن الملاطفة والمداعبة والتحدث بينهما والحوار ومؤانسة بعضهما لبعض، وتضحية كل واحد منهما
للآخر كل ذلك يمد الحياة الزوجية بالسعادة، وفقدان ذلك قد يؤدي إلى فقدان السعادة الزوجية.
بل إن سر السعادة الزوجية ودستورها يقف على ثلاثة أمور : الحب، والحوار، والتضحية. ويضاف : التقدير
والاحترام المتبادل بينهما.
وإن من أعظم أسباب النجاح وأصلها في الحياة الزوجية وسعادتها هو الإيمان بالله والعمل الصالح.
كما أن تجديد الحياة، وتنويع أساليب المعيشة، وتغيير ( الروتين ) الذي نعيشه في حياتنا من أهم أسباب
السعادة الزوجية.
أيضا غرس الثقة في النفس بين الزوجين، وبعث الرضا عن النفس واستشعاره بينهما يجلب السعادة لهما في
حياتهما.
وإن أكبر ما يستحوذ على اهتمام الزوجين ويحسبان له كل حساب عندما يختار أحدهما الآخر ، هو ما يتوقع أن
يكون أضمن لتحصيل السعادة الزوجية والحياة المستقرة.
ولا شك أن الزوج المتدين الذي يخاف الله تعالى ، ويعلم ما أوجب عليه من حقوق ، وما حد له من حدود ،
أحرى أن تحصّل معه المرأة السعادة الزوجية والحياة المستقرة المنشودتين ، ولو كان ذلك الزوج فقيراً.
ويقال مثل ذلك في المرأة ، ولذلك قال النبي صلى الله عليه وسلم : "تنكح المرأة لأربع: لمالها ولحسبها
وجمالها ولدينها فاظفر بذات الدين تربت يداك." رواه البخاري ومسلم.
السعاده الزوجيه تكون بهذه الشروط
( مخافة الله في السر والعلن الحب التفاهم التضحيه الصراحه الصدق الثقه )