بسم الله الرحمن الرحيم
وبما أن معظم الولادات تكون بعملية قيصرية ولا أحد يعلم لماذا لان القرار يكون بيد الطبيب وتفاجأ الأم بقرار العملية
فحبيت ان الاخوات يكون عندهم علم بأسباب القيصرية
مـا "المقصـود من الولادة القيصريـة
_تتم عن طريق إجراء فتحة في جدار الرحم
واستخراج الجنين دون المرور عن طريق الجهاز التناسلي
متى يلجأ الطبيب للولادة القيصريــة "
النـوع الأول من الولادة القيصرية
_يلجأ الطبيب للعملية القيصرية عندما تشكل الولادة الطبيعية خطراً على الأم والجنين
أكثر من خطر العملية في حد ذاتها وهذا النوع يتم تحديده مسبقا
لأسباب منها :
1-ضيق الحوض أو وجود ورم ليفي في طريق مرور الطفل في الولادة الطبيعية.
وهنا أود أن أتوقف عند هذه النقطة المهمة...
فالولادة القيصرية بسبب ضيق الحوض كما يسمى أو عدم تجانس رأس أو جسم الجنين مع حوض أمه.
(لا يعني بالضرورة أن تكون الولادة القادمة عن طريق العملية القيصرية
وببساطة الجنين الذي وزنه مثلاً أربعة كيلوغرامات أو أكثر لا يستطيع اجتياز حوض الأم
لكن الجنين الذي وزنه 3.5 كيلوغرامات يستطيع اجتياز نفس هذا الحوض)
2- ارتفاع ضغط الدم وإصابة الأم بتسمم الحمل يلزم إنهاء الحمل في الشهر الثامن بالعملية القيصرية
3- كما ينصح الأطباء الأم التي أجرى لها عملية قلب مفتوح أو نقل كلية، أو الغضروف أو استئصال ورم بالمخ.
بأن يتم توليدها قيصرياً لتفادي متاعب الأم مع (طلق) الولادة الطبيعية
4_ إذا كان رحم الأم قد تعرض لعملية جراحية غير العملية القيصرية
مثل استئصال ورم ليفي كبير
5_إذا كانت المشيمة منزاحة نحو أسفل الرحم
6_ إذا أجريت للام عمليتان قيصريتان سابقاً، مما يجعل الرحم أكثر قابلية للانفجار
في حالة وجود ألام وانقباضات الطلق الشديدة
7_ حالات زيادة وزن الطفل أكثر من أربعة كيلو جرامات
8_السمات الجسمانية للمرأة تلعب دوراً في تحديد نوع الولادة ايضا
فقصر القامة يصاحبه ضيق في أبعاد الحوض والولادة قيصرياً تكون أفضل لها عند البعض
9_ كما أن الوزن الأمثل لزيادة الوزن أثناء فترة الحمل لا يزيد على 12 كيلو جراما
_ لكن السمنة المفرطة يمكن أن تؤدي إلى مشكلات الولادة العسرة، وتشمل مضاعفات الولادة المتعثرة ايضا
10_الأوضـاع الغير طبيعية للطفل
كبقاء الطفل حتى الشهر التاسع في الوضع غير الطبيعي للولادة إذا كان الجنين مستعرضاً
تقدم بالقدمين والمقعد "مجيء مقعدي ....وكذلك في حالات التوائم الملتصقة
11_ حمل ثلاثة توائم أو توأمين الأول مستعرضًا
12-أن يكون وضع الطفل بالطول وأن تكون الرأس هي الموجودة تحت وهذا هو الوضع الصحيح
لأنه يتناسب مع شكل الرحم الذي يشبه الكمثري
واي تغيير عن ذلك أسبابه :
1_اما عيوب خلقية في الرحم
2_ أو أورام ليفية في الرحم
3_أو أن تكون المياة الموجودة حول الجنين زيادة أو قليلة
4_أو أن المشيمة في مكان غير مكانها الطبيعي أو الطفل به عيوب خلقية
يتم تشخيصها عادةً في الأشهر الثلاثة الأخيرة من الحمل
على حسب وضع الجنين سيقرر الطبيب إجراء ولادة قيصرية
تجنباً لحدوث اختناق للجنين بسبب عدم وصول الدم
-13 عدم وصول الأوكسجين أثناء الولادة الطبيعية.
14-عدم تجانس رأس أو جسم الجنين مع حوض أمه
يتم تحديد حجم رأس الطفل بسهولةعن طريق أشعة الموجات فوق الصوتيةفإذا كان حجم حوض الأم صغيراً بالنسبة لحجم رأس الجنين، قد يقرر الطبيب أن الولادة الطبيعية ستكون صعبة إن لم تكن مستحيلة
سبب اتخاذ الطبيب القرار بعمل الولادة القيصرية
اثناء الولادة يمكن من خلالها انقاذ الحياة حينما تطرأت تعقيدات منها ...
1_ التأخر في توسع عنق الرحم، ومعاناة الجنين داخل الرحم
والتي تتمثل من خلال عدم انتظام وتباطؤ ضربات قلب الجنين
2_ النزيف الرحمي الشديد أثناء الولادة بسبب انفصال المشيمة أو لأي سبب آخر
3_ تدلي أو هبوط حبل السرة خارج الرحم وما يترتب عليه من معاناة الجنين داخل الرحم
4_ إذا كان رأس الجنين أكبر من أن يستطيع اجتياز حوض الأم على الرغم من توسع عنق الرحم توسعاً كاملاً.
5_ حين يسبق حبل السرة رأس المولود أو تغطي المشيمة عنق الرحم
من اكثر الاسباب المؤدية الى العملية القيصرية
انفجار الرحم قبل الولادة سببه يرجع إلي وجود قيصرية أو جرح فى الرحم
أو عملية إجهاض قبل اكتمال الحمل خصوصاً الجراحات التى يتم فيها التخلص من الجنين قبل موعده
إذ ربما يحدث انفجار للرحم في الدورة التى تليها
ويحدث انفجار الرحم عادة لو كانت الأم قامت بعملية قيصرية قبل ذلك
والقيصرية كانت من الجرح الجزء الاعلي من الرحم
أو أنها تكون قد قامت بعملية إجهاض عن طريق فتح البطن فان نسبة انفجار الرحم تكون فيه كبيرة
وخاصة إذا حدث لها تلوث والجرح لم يكن سليم هذا يجعل الجرح ضعيف
ولا تتحمل التمدد الذي يحدث أثناء الحمل التالي وربما يحدث الانفجار
والثالثة من الحالات النادرة ، وهى أن تكون المشيمة فيها من ذلك النوع الذى يخترق أو يتغلغل في جدار الرحم
وهذا يصيب عادة مرضى السكر
وهو ما يؤدى إلى انفجار الرحم . وقد تدخل المريضة في حالة إغماء
وعند عمل أشعة بالموجات الصوتية لها نكتشف أن الرحم قد انفجر .
المشيمة منزاحة نحو أسفل الرحم
في هذه الحالة تكون المشيمة منخفضة و يجب إجراء ولادة قيصرية
لأن المشيمة في هذه الحالة تغطي كل عنق الرحم أو جزءاً منه مما يسد طريق خروج الجنين
ويتم تشخيص هذه الحالة مبكراً أثناء الحمل
عن طريق أشعة الموجات فوق الصوتية التي تمكن الطبيب من تحديد وضع المشيمة.
إنفصــــال المشيمـــة
انفصال المشيمة يحدث نتيجة حدوث نزيف بينها وبين جدار الرحم، ويزيد حتى يحدث الانفصال
هي حالة طارئة تصيب بعض الحوامل فجأة ودون سابق إنذار
وتشكل خطراً على حياة كل من الأم والجنين إن لم يتم تداركها سريع
ومن مخاطر انفصال المشيمة المبكر أنة قد يؤدي إلى وفاة الجنين في 35% من الحالات
و اختلال في تخثر الدم وسيولتة في 20% من الحالات
وأيضاً هناك صعوبة تحديد كمية الدم المفقود لأن كمية النزيف في داخل الرحم غير مقدرة.
أعراضــه
1- آلام شديدة في أسفل البطن
2- نزف مهبلي، (يكون النزف مخفياً في بعض الحالات ويحدث داخل الرحم خلف المشيمة).
وقد تكون الحالة شديدة وخطيرة في بعض الأحيان فيتسارع النبض
ويهبط الضغط وتفقد الحامل وعيها بسبب الصدمة الحاصلة من النزف والألم
وهنا لابد من التدخل الطبي السريع لإنقاذ الوالدة والجنين من خطر محقق
ويكون العلاج بتوليد الأم بشكل سريع
إما بتحفيز الطلق إذا كانت في نهاية الحمل
أو بإجراء عملية قيصرية
ومن المهم تعويض الدم المفقود بنقل الدم ذي الفصيلة المناسبة
وبما أن معظم الولادات تكون بعملية قيصرية ولا أحد يعلم لماذا لان القرار يكون بيد الطبيب وتفاجأ الأم بقرار العملية
فحبيت ان الاخوات يكون عندهم علم بأسباب القيصرية
مـا "المقصـود من الولادة القيصريـة
_تتم عن طريق إجراء فتحة في جدار الرحم
واستخراج الجنين دون المرور عن طريق الجهاز التناسلي
متى يلجأ الطبيب للولادة القيصريــة "
النـوع الأول من الولادة القيصرية
_يلجأ الطبيب للعملية القيصرية عندما تشكل الولادة الطبيعية خطراً على الأم والجنين
أكثر من خطر العملية في حد ذاتها وهذا النوع يتم تحديده مسبقا
لأسباب منها :
1-ضيق الحوض أو وجود ورم ليفي في طريق مرور الطفل في الولادة الطبيعية.
وهنا أود أن أتوقف عند هذه النقطة المهمة...
فالولادة القيصرية بسبب ضيق الحوض كما يسمى أو عدم تجانس رأس أو جسم الجنين مع حوض أمه.
(لا يعني بالضرورة أن تكون الولادة القادمة عن طريق العملية القيصرية
وببساطة الجنين الذي وزنه مثلاً أربعة كيلوغرامات أو أكثر لا يستطيع اجتياز حوض الأم
لكن الجنين الذي وزنه 3.5 كيلوغرامات يستطيع اجتياز نفس هذا الحوض)
2- ارتفاع ضغط الدم وإصابة الأم بتسمم الحمل يلزم إنهاء الحمل في الشهر الثامن بالعملية القيصرية
3- كما ينصح الأطباء الأم التي أجرى لها عملية قلب مفتوح أو نقل كلية، أو الغضروف أو استئصال ورم بالمخ.
بأن يتم توليدها قيصرياً لتفادي متاعب الأم مع (طلق) الولادة الطبيعية
4_ إذا كان رحم الأم قد تعرض لعملية جراحية غير العملية القيصرية
مثل استئصال ورم ليفي كبير
5_إذا كانت المشيمة منزاحة نحو أسفل الرحم
6_ إذا أجريت للام عمليتان قيصريتان سابقاً، مما يجعل الرحم أكثر قابلية للانفجار
في حالة وجود ألام وانقباضات الطلق الشديدة
7_ حالات زيادة وزن الطفل أكثر من أربعة كيلو جرامات
8_السمات الجسمانية للمرأة تلعب دوراً في تحديد نوع الولادة ايضا
فقصر القامة يصاحبه ضيق في أبعاد الحوض والولادة قيصرياً تكون أفضل لها عند البعض
9_ كما أن الوزن الأمثل لزيادة الوزن أثناء فترة الحمل لا يزيد على 12 كيلو جراما
_ لكن السمنة المفرطة يمكن أن تؤدي إلى مشكلات الولادة العسرة، وتشمل مضاعفات الولادة المتعثرة ايضا
10_الأوضـاع الغير طبيعية للطفل
كبقاء الطفل حتى الشهر التاسع في الوضع غير الطبيعي للولادة إذا كان الجنين مستعرضاً
تقدم بالقدمين والمقعد "مجيء مقعدي ....وكذلك في حالات التوائم الملتصقة
11_ حمل ثلاثة توائم أو توأمين الأول مستعرضًا
12-أن يكون وضع الطفل بالطول وأن تكون الرأس هي الموجودة تحت وهذا هو الوضع الصحيح
لأنه يتناسب مع شكل الرحم الذي يشبه الكمثري
واي تغيير عن ذلك أسبابه :
1_اما عيوب خلقية في الرحم
2_ أو أورام ليفية في الرحم
3_أو أن تكون المياة الموجودة حول الجنين زيادة أو قليلة
4_أو أن المشيمة في مكان غير مكانها الطبيعي أو الطفل به عيوب خلقية
يتم تشخيصها عادةً في الأشهر الثلاثة الأخيرة من الحمل
على حسب وضع الجنين سيقرر الطبيب إجراء ولادة قيصرية
تجنباً لحدوث اختناق للجنين بسبب عدم وصول الدم
-13 عدم وصول الأوكسجين أثناء الولادة الطبيعية.
14-عدم تجانس رأس أو جسم الجنين مع حوض أمه
يتم تحديد حجم رأس الطفل بسهولةعن طريق أشعة الموجات فوق الصوتيةفإذا كان حجم حوض الأم صغيراً بالنسبة لحجم رأس الجنين، قد يقرر الطبيب أن الولادة الطبيعية ستكون صعبة إن لم تكن مستحيلة
سبب اتخاذ الطبيب القرار بعمل الولادة القيصرية
اثناء الولادة يمكن من خلالها انقاذ الحياة حينما تطرأت تعقيدات منها ...
1_ التأخر في توسع عنق الرحم، ومعاناة الجنين داخل الرحم
والتي تتمثل من خلال عدم انتظام وتباطؤ ضربات قلب الجنين
2_ النزيف الرحمي الشديد أثناء الولادة بسبب انفصال المشيمة أو لأي سبب آخر
3_ تدلي أو هبوط حبل السرة خارج الرحم وما يترتب عليه من معاناة الجنين داخل الرحم
4_ إذا كان رأس الجنين أكبر من أن يستطيع اجتياز حوض الأم على الرغم من توسع عنق الرحم توسعاً كاملاً.
5_ حين يسبق حبل السرة رأس المولود أو تغطي المشيمة عنق الرحم
من اكثر الاسباب المؤدية الى العملية القيصرية
انفجار الرحم قبل الولادة سببه يرجع إلي وجود قيصرية أو جرح فى الرحم
أو عملية إجهاض قبل اكتمال الحمل خصوصاً الجراحات التى يتم فيها التخلص من الجنين قبل موعده
إذ ربما يحدث انفجار للرحم في الدورة التى تليها
ويحدث انفجار الرحم عادة لو كانت الأم قامت بعملية قيصرية قبل ذلك
والقيصرية كانت من الجرح الجزء الاعلي من الرحم
أو أنها تكون قد قامت بعملية إجهاض عن طريق فتح البطن فان نسبة انفجار الرحم تكون فيه كبيرة
وخاصة إذا حدث لها تلوث والجرح لم يكن سليم هذا يجعل الجرح ضعيف
ولا تتحمل التمدد الذي يحدث أثناء الحمل التالي وربما يحدث الانفجار
والثالثة من الحالات النادرة ، وهى أن تكون المشيمة فيها من ذلك النوع الذى يخترق أو يتغلغل في جدار الرحم
وهذا يصيب عادة مرضى السكر
وهو ما يؤدى إلى انفجار الرحم . وقد تدخل المريضة في حالة إغماء
وعند عمل أشعة بالموجات الصوتية لها نكتشف أن الرحم قد انفجر .
المشيمة منزاحة نحو أسفل الرحم
في هذه الحالة تكون المشيمة منخفضة و يجب إجراء ولادة قيصرية
لأن المشيمة في هذه الحالة تغطي كل عنق الرحم أو جزءاً منه مما يسد طريق خروج الجنين
ويتم تشخيص هذه الحالة مبكراً أثناء الحمل
عن طريق أشعة الموجات فوق الصوتية التي تمكن الطبيب من تحديد وضع المشيمة.
إنفصــــال المشيمـــة
انفصال المشيمة يحدث نتيجة حدوث نزيف بينها وبين جدار الرحم، ويزيد حتى يحدث الانفصال
هي حالة طارئة تصيب بعض الحوامل فجأة ودون سابق إنذار
وتشكل خطراً على حياة كل من الأم والجنين إن لم يتم تداركها سريع
ومن مخاطر انفصال المشيمة المبكر أنة قد يؤدي إلى وفاة الجنين في 35% من الحالات
و اختلال في تخثر الدم وسيولتة في 20% من الحالات
وأيضاً هناك صعوبة تحديد كمية الدم المفقود لأن كمية النزيف في داخل الرحم غير مقدرة.
أعراضــه
1- آلام شديدة في أسفل البطن
2- نزف مهبلي، (يكون النزف مخفياً في بعض الحالات ويحدث داخل الرحم خلف المشيمة).
وقد تكون الحالة شديدة وخطيرة في بعض الأحيان فيتسارع النبض
ويهبط الضغط وتفقد الحامل وعيها بسبب الصدمة الحاصلة من النزف والألم
وهنا لابد من التدخل الطبي السريع لإنقاذ الوالدة والجنين من خطر محقق
ويكون العلاج بتوليد الأم بشكل سريع
إما بتحفيز الطلق إذا كانت في نهاية الحمل
أو بإجراء عملية قيصرية
ومن المهم تعويض الدم المفقود بنقل الدم ذي الفصيلة المناسبة