من ادب النضال
هكذا قال جيفارا
ـ ان الطريق مظلم وحالك فإذا لم تحترق انت وأنا فمن سينير الطريق ؟؟
ـ لا يهمني متى أو أين أموت...
ـ الثوار يملؤون العالم ضجيجاً كي لا ينام العالم بثقله على أجساد الفقراء
ـ أنا لا اوافق على ما تقول .. ولكني سأقف حتى الموت مدافعاً على حقك في أن تقول ما تريد ...
ـ يقولون لي أذا رأيت عبداً نائماً فلا توقظه لئلا يحلم بالحرية .. واقول لهم أذا راية عبداً نائماً أيقظه وحدثته عن الحرية ..
ـ لا بد أحياناً من لازوم الصمت ليسمعنا الاخرين ... لان الصمت فن عظيم من فنون الكلام...
ـ أنني أحس على وجه بألم صفعة توجه الى مظلوم في هذه الدنيا ...
ـ أينما وجد الظلم فذاك وطني ....
ـ لا يستطيع المرء ان يكون متأكداً من أنه هنالك شيء يعيش من أجله الا أذا كان مستعداً للموت في سبيله ....
ـ أنا لست محرراً , المحررين لا وجود لهم , فلشعوب وحدها هي من يحرر نفسها ....
ـ أحلامي ليس لها حدود ....
ـ مثل الذي باع بلاده وخان وطنه مثل الذي سرق من بيت أبيه ليطعم اللصوص فلا ابوه يسامحه ولا اللص يكافئه....
ـ قد يكون من السهل نقل الانسان من وطنه ولكن من الصعب نل وطنه منه ....
ـ كل الناس تعمل وتكد وتنشط لتتجاوز نفسها , لكن الهدف الوحيد هو الريح .. وأنا ضد الريح , ومع الانسان , ماذا يفيد المجتمع , أي مجتمع , أذا ربح الاموال وخسر الانسان ....
ـ إن الثورة تتجمد ولثوار ينتابهم الصقيع حين يجلسون على الكرسي ويبدؤون بناء ما ناضلت من أجله الثورة ...
ـ كنت أتصور أن الحزن يمكن أن يكون صديقاً , لكنني لم أكن أتصور أن الحزن يمكن ان يكون وطناً نسكنه ونتكلم لغته ونحمل جنسيته ...
ـ علمني وطني بأن دماء الشهداء هي التي ترسم حدود لوطن ....
ـ لكل الناس وطن يعيشون فيه الا نحن فلنا وطن يعيش فينا ....
ـ الدموع لا تسترد المفقودين ولا الضائعين ولا تجترح المعجزات ... كل دموع الارض لا تستطيع ان تحمل زورقاً صغيراً يتسع لابوين يبحثان عن طفلهما المفقود ...
عاشقة المدينة
لذ بل الاله ولا تلذ بسواه من لاذ بالمولى الكريم عطاه
هكذا قال جيفارا
ـ ان الطريق مظلم وحالك فإذا لم تحترق انت وأنا فمن سينير الطريق ؟؟
ـ لا يهمني متى أو أين أموت...
ـ الثوار يملؤون العالم ضجيجاً كي لا ينام العالم بثقله على أجساد الفقراء
ـ أنا لا اوافق على ما تقول .. ولكني سأقف حتى الموت مدافعاً على حقك في أن تقول ما تريد ...
ـ يقولون لي أذا رأيت عبداً نائماً فلا توقظه لئلا يحلم بالحرية .. واقول لهم أذا راية عبداً نائماً أيقظه وحدثته عن الحرية ..
ـ لا بد أحياناً من لازوم الصمت ليسمعنا الاخرين ... لان الصمت فن عظيم من فنون الكلام...
ـ أنني أحس على وجه بألم صفعة توجه الى مظلوم في هذه الدنيا ...
ـ أينما وجد الظلم فذاك وطني ....
ـ لا يستطيع المرء ان يكون متأكداً من أنه هنالك شيء يعيش من أجله الا أذا كان مستعداً للموت في سبيله ....
ـ أنا لست محرراً , المحررين لا وجود لهم , فلشعوب وحدها هي من يحرر نفسها ....
ـ أحلامي ليس لها حدود ....
ـ مثل الذي باع بلاده وخان وطنه مثل الذي سرق من بيت أبيه ليطعم اللصوص فلا ابوه يسامحه ولا اللص يكافئه....
ـ قد يكون من السهل نقل الانسان من وطنه ولكن من الصعب نل وطنه منه ....
ـ كل الناس تعمل وتكد وتنشط لتتجاوز نفسها , لكن الهدف الوحيد هو الريح .. وأنا ضد الريح , ومع الانسان , ماذا يفيد المجتمع , أي مجتمع , أذا ربح الاموال وخسر الانسان ....
ـ إن الثورة تتجمد ولثوار ينتابهم الصقيع حين يجلسون على الكرسي ويبدؤون بناء ما ناضلت من أجله الثورة ...
ـ كنت أتصور أن الحزن يمكن أن يكون صديقاً , لكنني لم أكن أتصور أن الحزن يمكن ان يكون وطناً نسكنه ونتكلم لغته ونحمل جنسيته ...
ـ علمني وطني بأن دماء الشهداء هي التي ترسم حدود لوطن ....
ـ لكل الناس وطن يعيشون فيه الا نحن فلنا وطن يعيش فينا ....
ـ الدموع لا تسترد المفقودين ولا الضائعين ولا تجترح المعجزات ... كل دموع الارض لا تستطيع ان تحمل زورقاً صغيراً يتسع لابوين يبحثان عن طفلهما المفقود ...
عاشقة المدينة
لذ بل الاله ولا تلذ بسواه من لاذ بالمولى الكريم عطاه
عدل سابقا من قبل عاشقة المدينة في الأحد يناير 09, 2011 5:25 am عدل 1 مرات