5 مشترك

بدون عنوان للرومانسيين بس(**************)

????: زائر

مساهمة رقم 1

بدون عنوان للرومانسيين بس(**************)

مُساهمة ???? الأربعاء يونيو 22, 2011 12:29 pm

ندخل فى القصة على طووووووووووووووووووووول

رحمة بنت رقيقة و محترمة جدا و علاقتها مع ربنا جـــــــامدة و صعب تتقطع و كل الناس بيحبوها لادبها و اخلاقها ده بقى غير جمالها اللى مش عادى

المهم مش هطول عليكوا القصة تبدا هنا:
رن التليفون و ردت رحمة عليه كانت اعز صحباتها " امل "
رحمة: السلام عليكوا مين معايه؟
امل: و عليكم السلام انا امل
رحمة:ازيك يا حبيبتى عاملة ايه؟
امل: الحمد الله ، بس عايزيكى فموضوع مهم
رحمة: خير يا بنتى قلقتينى
امل: مش هاينفع اقولك دلوقتى لما اجى عندك بالليل هاتعرفى
رحمة: ماشى هاستناكى ما تتاخريش
بالليل فى غرفة رحمة :
رحمة: خير يا بنتى فى ايه هو خطيبك زعلك فى حاجة؟
امل: لا،بس لازم بكرة نروح انا وهو و معايا اخويا طبعا عشان نعمل تحاليل عشان نطمئن و انتى فاهمة و انا مرعوبة
رحمة: هو ده الموضوع يا بنتى وقعت قلبى بس ما تخافيش انا هاجى معاكى و كمان يا ستى عشان تتطمنى هاعمل التحاليل معاكى كمان
امل: شكرا ليكى يا رحومة كنت هاعمل ايه من غيرك
و تانى يوم راحوا لمعمل التحاليل و عملوا اللى يلزم وبعد كده بكام يوم ظهرت نتيجة التحاليل و كانت الصدمة
يا ترى ايه اللى حصل

عدل سابقا من قبل ·.·° `·.·•ĔŃĞ_ĤĂŃŶ•·.·° في الإثنين يوليو 11, 2011 5:22 am عدل 1 مرات

????

????: زائر

مساهمة رقم 2

رد: بدون عنوان للرومانسيين بس(**************)

مُساهمة ???? الأربعاء يونيو 22, 2011 12:30 pm

الجزء التانى
امل: الحمد الله نتيجة تحليلى طلعت سليمة ، مالك يا بنتى مبلمة كده ليه؟
رحمة:هه بتقولى حاجة

امل:مالك سرحانة فى ايه ، ورينى نتيجة التحليل ، لا مؤكد فى حاجة غلط يلا نعمل التحليل فى معمل تانى
لكن للاسف كان النتيجة واحدة
كان عند رحمة ورم فى الرحم و العلاج الوحيد ليه هو ازالة الرحم يعنى رحمة هتتضطر تتخلى عن حلم الامومة اللى كانت طول عمرها مستنيا انه يتحقق
و فعلا عملت رحمة العملية ولكن مزعلتش لايمانها بقضاء الله و معرفتها ان ربنا عمل كده لسبب
وفكرت رحمة فى الموضوع بينها وبين نفسها بعلقها و مش فى قلبها عشان تاخد القرار الصح وقررت قرار خطير هيغير مسار حياتها تماما
يا ترى قررت تعمل ايه

admin

admin: الجنس :
الموقع :
الهواية : لاعب تنس ارضي وعمري ما لعبت((تفاخر بالكدب))
المزاج : مزاجي رائع
عدد المساهمات : 2610
نقاط : 3856
السٌّمعَة : 327
تاريخ التسجيل : 22/11/2010
العمل/الترفيه : موظف

الاوسمة
:

مساهمة رقم 3

رد: بدون عنوان للرومانسيين بس(**************)

مُساهمة admin الأربعاء يونيو 22, 2011 1:56 pm

هاني انت كده واضح انك قاصد تغلق الناس يبني مفيش قصه كملت

انت ايه حكايتك كل قصه ما تكملها مينفعش

اسما

اسما: العمر : 47
تاريخ الميلاد : 21/10/1977
الجنس :
الحالة الاجتماعية :
الموقع :
الهواية :
الابراج :
المزاج :
عدد المساهمات : 2451
نقاط : 3330
السٌّمعَة : 165
تاريخ التسجيل : 21/02/2011

الاوسمة
:

مساهمة رقم 4

رد: بدون عنوان للرومانسيين بس(**************)

مُساهمة اسما الخميس يونيو 23, 2011 9:17 am

بدون عنوان للرومانسيين بس(**************) Almosafr_23b0204508

شامخه في زمن الانحناء

شامخه في زمن الانحناء: العمر : 32
تاريخ الميلاد : 30/08/1992
الجنس :
الحالة الاجتماعية : عزبااء
الموقع : ^_^في قلوب الاحبه^_^
الهواية : كتابه الشعر والرسم
الابراج :
المزاج : مزاجي عالي
عدد المساهمات : 112
نقاط : 173
السٌّمعَة : 15
تاريخ التسجيل : 18/06/2011
العمل/الترفيه : طالبـــــــه السفر حول العالم

مساهمة رقم 5

رد: بدون عنوان للرومانسيين بس(**************)

مُساهمة شامخه في زمن الانحناء الإثنين يونيو 27, 2011 8:25 am

القصه حلوووووه كتير بس يا ترى بالاخر شو صار حاول تكملها هااني تقبل مروري بدون عنوان للرومانسيين بس(**************) 692150

????

????: زائر

مساهمة رقم 6

رد: بدون عنوان للرومانسيين بس(**************)

مُساهمة ???? الإثنين يونيو 27, 2011 10:02 am

منورين والله الموضوع
بس يارب تكون عجبتكم وان شاء الله هنكملها
بردة صورة يا اسماء ماااااااااااااااااااشى

فى اخر حلقة هتعرفى يا ؛ شامخه في زمن الانحناء ؛المهم تتبعيها

????

????: زائر

مساهمة رقم 7

رد: بدون عنوان للرومانسيين بس(**************)

مُساهمة ???? الإثنين يونيو 27, 2011 10:06 am

يلا نكمل
و قررت انها مش هتتجوز مهما حصل و استاخارت ربنا لكن احتفظت بقرارها لنفسها لانها كانت متاكدة ان مفيش حد هيوافقها عليه
لكن بمرور الايام الكل لاحظ رفضها للعرسان و كانوا بيسالوها لكن ما كانتش بترد
و قررت تتبع اسلوب جديد للتخلص من العرسان كانت ببساطة بتقولهم عن اللى حصلها و كانوا بينسحبوا من الخطوبة و يوفره عليها الاسئلة لحد ما جات فترة ما كانش بيتقدم لها حد
لكن بعد مرور حوالى 3 سنين على الموضوع و تخرج رحمة من الجامعة حصل الحوار ده بين نها و بين مامتها
الام: رحمة يا حبيبتى انا خايفة عليكى يا بنتى انتى وحيدة و معاندكيش اخوات لو كنتى بس وافقتى على حد من اللى اتقدمولك كنت انا ارتحت
رحمة: يا ماما احنا اتكلمنا فى الموضوع دا كتير و انا مرتاحة كده وانا وسطيكوا و مين قالك انى لو اتجوزت انك كنتى هاتطمنى عليا
الام: يا بنتى بس انا خايفة عليكى من الزمن
رحمة: يا ماما ما تخافيش ربنا معايا و دا كفاية
الام: خلاص يا رحمة حاولى تفكرى فى الموضوع لحد ما نرجع انا و باباكى و بقية العيلة من
رحمة: ترجعوا بالسلامة و اوعدك هافكر فى الموضوع
و دى كانت اخر مرة اتكلمت رحمة مع مامتها فى الموضوع
بعد سفر العيلة عشان يحجوا و وقعت الطيارة فى البحر ومات كل اللى كانوا عليها
و بكده بقت رحمة وحيدة بالفعل مالهاش حد غير ولاد اعمامها وخليانها اللى حولت توصلهم بكل الطرق لكن كل واحد كانوا ما صدق و راح كل واحد منهم فى بلد و اتقطعت الجوابات
و عدا حوالى سنة على الموضوع دا و جات لرحمة فكرة هاترجع السعادة و الفرحة لحياتها و تقضى على وحدتها
الفكرة هى.....

????

????: زائر

مساهمة رقم 8

رد: بدون عنوان للرومانسيين بس(**************)

مُساهمة ???? الثلاثاء يوليو 05, 2011 5:12 am

الجزء الرابع:
و تانى يوم خادت اجازة من الشغل و راحت عشان تعمل فكرتها وهى" انها تتبنى بنت صغنطوطة" و فعلا راحت
و بدات تشوف البنات الموجودين فى الملجا كان كلهم حلوين و فرحانين و بيلعبوا ماعدا بنت واحدة كانت قاعدة لوحدها و شكلها حزين اوى
فقربت رحمة منها و اول ما البنت شافت رحمة ضحكتلها ببراءة و كانت البنت زى القمر و شوفوا الصدفة كان اسمها قمر وعندها سنتين
و كانت مع بابها و مامتها فى عربيتهم لما عملوا حادثة و ماتوا هما الاتنين و محدش من قرايبها حب يربيها و جابوها على الملجا
و لما سالت رحمة مديرة الملجا عنها نصحتها بانها ما تختارهاش عشان من ساعة الحادثة و هى عندها ازمة نفسية و ما بتتكلمش و حاولوا يعالجوها لكن ما نفعش
و فى البيت بدات رحمة تفكر هتختار مين فى البنات و حاولت انها تسمع لنصيحة المديرة و ما تفكرش فى قمر لكن ما قدرتش
و بالليل شافت رحمة حلم كانت بتلعب فيه مع قمر فى جنينة جميــــلة جداااا
و تانى يوم راحت رحمة الملجأ و عملت الازم علشان تتبنى قمر لانها حبتها جدااااااا و فعلا رجعت قمر فى اليوم ده مع رحمة و لعبوا مع بعض بقية اليوم لكن برده قمر ما تكلمتش حتى بعد اسبوع

فقررت رحمة توديها لدكتور نفسانى و اللى قالها ان العلاج الوحيد لقمر هو ان حد يديها الحب و الامان و فعلا عملت رحمة الكلام ده
و بعد اسبوعين اتكلمت رحمة و كانت اول كلمة قالتها " ماما رحمة"
و مرت الايام و بقى عند قمر 4 سنين و دخلت حضانة عشان ما كانش ينفع تسيبها فى البيت لوحدها و مرة و هما راجعين من الحضانة شافت رحمة على باب العمارة منظر كلها تقف مظهولة
يا ترى شافت ايه

الجزء الخامس :
شافت رحمة قدامها واحد زميلها فى الشعل بس مش ده اللى صدمها اللى صدمها انها كانت معجبة بيه و بتحاول تمنع مشاعرها من انها تبان بالبعد عنه(على راى المثل ابعد عن الشر و غنيله)
و اول ما شفها وليد سالها
وليد: اهلا ، انتى بتعملى ايه هنا؟
رحمة: انا ساكنة هنا
وليد: بجد زايى يعنى
رحمة: انتساكن هنا!! فى اى دور؟
وليد: انا ساكن فى الدور السادس؟ يعنى ما عرفتنيش بالبنوتة الامورة دى
رحمة: دى قمر حبيبتى
وليد: ازيك يا قمر عاملة ايه و انسة رحمة تقربلك ايه؟
قمر: رحمة تبقى مامتى
وليد: انا اسف ما كنتش اعرف انك متجوزة
رحمة: بس انا مش متجوزة ده موضوع يطول شرحه
وليد: طب يلا نطلع
وتانى يوم فى الشغل دخل وليد مكتب رحمة
وليد: ما قولتليش ايه حكاية قمر دى؟
و حكتله رحمة الحكاية كلها و شافت عينه نظرة فهمتها نظرة احترام
لكنها كانت نظرة حب عشان نفهم ازاى

admin

admin: الجنس :
الموقع :
الهواية : لاعب تنس ارضي وعمري ما لعبت((تفاخر بالكدب))
المزاج : مزاجي رائع
عدد المساهمات : 2610
نقاط : 3856
السٌّمعَة : 327
تاريخ التسجيل : 22/11/2010
العمل/الترفيه : موظف

الاوسمة
:

مساهمة رقم 9

رد: بدون عنوان للرومانسيين بس(**************)

مُساهمة admin الثلاثاء يوليو 05, 2011 11:54 am

قصه رائعه ومؤثره بس كملها يا بش مهندس ..يسلموووووووووو

بدون عنوان للرومانسيين بس(**************) 3148a59b805e1ffe898d9ab11a0e70f1

????

????: زائر

مساهمة رقم 10

رد: بدون عنوان للرومانسيين بس(**************)

مُساهمة ???? الأحد يوليو 10, 2011 6:34 am

هنزل النهاردة حلقتين عشان خاطر عيونك انت يا سمسم

????

????: زائر

مساهمة رقم 11

رد: بدون عنوان للرومانسيين بس(**************)

مُساهمة ???? الأحد يوليو 10, 2011 6:35 am

الجزء السادس:
لكنها كانت نظرة بيحاول يبين لها فيها حبه ليها
و نرجع بالزمن لورا لاول يوم شافوا بعض فيه
اول مرة شافوا بعض كان وليد منقول من فرع تانى من الشركة و اول ما عنيهم اتلاقت حس كل واحد فيهم بحاجة اتهزت جواه و كانت تعاملتهم مع بعض فحدود الشغل لكن كان كل واحد فيهم بيحاول يعرف عن التانى كل حاجة من غير ما التانى ياخد باله
بس بعد فترة اتاكدت رحمة انها فعلا بتحبه فخافت لتضعف و توافق على التقرب منه و اللى ممكن يؤدى لجواز و دا هيبقى اكبر غلط تعمله فحياتها فقررت تغير معاملتها معاه و ما تفكرش فيه
و هو حس فعلا بالموضوع ده حاول يعرف سببه لكن ما قدرش لكن فضل يستمتع بنظراته ليها و يحاول يقولها بيها عن مدى حبه لكن عمره ما فكر انه يواجها بحبه يمكن خايف ليتواجه حبه بالرفض او لانه مش واثق فى نفسه زى ما هو واثق فى حبه
و عدا الوقت و تقريبا اتعودوا على التعامل كده و كان حبهم بيكبر فى قلبهم كل يوم من غير ما يحسوا
و نرجع للوقت الحاضر و على ما يبدو ان معرفتهم انهم جيران حركت حبهم لبعض بشكل جامد قوى و يظهر ان التلاكيك اشتغلت
يعنى بقى عم وليد يسنى كل يوم لحد ما الباص يعدى ياخد قمر و يعمل نفسه لسا خارج عشان يعزم رحمة انه يوصلها

و مرة يعزم قمر على الملاهى و توافق و طبعا رحمة هتيجى معاهم و خد من ده كتير
و رغم كل ده استمرت رحمة تعامله كزميل شغل و جار و بس و لما حست انه قرب منها جامد بدات تعامله بقسوة و ترفض اى طلب لوليد
و لكن فى يوم اتضطرت هى انها تطلب منه طلب و هو ان قمر تقعد عنده لمدة كام يوم عشان عندها ظروف و مش هتبقى موجودة فى البيت
اللى حصل ان امل اعز صاحبتها " فاكرنيها " تعبت فاواخر ايام الحمل و نقلوها المستشفى وهى فى حالة خطرة

الجزء السابع :
و كان لازم ان رحمة تقعد معها فى المستشفى لحد الولادة
امل: اه اه....رحمة انتى هنا عايزكى فى موضوع
رحمة: يا بنتى ريحى نفسك بعد ما تقومى بالسلامة نتكلم براحتنا
امل: ما تحاوليش تطمننى انا حاسة انى مش هاعيش بعد الولادة ، ارجوكى اوعدينى
رحمة: لاسلامتك ان شاء الله تقومى بالسلامة ، و اوعدك بايه بس
امل: انا عاوزكى توعدينى انك تاخدى بالك من المولود اللى هايجى
رحمة: طبعا و انا هاخدى بالى من اعز منه غالى و ابن غالية
امل: الحمد الله دلوقتى هاقدر اموت و انا مطمئنة على المولود
رحمة: بعد الشر عليكى ، نامى و ارتاحى شوية بس
و بالليل بعد ما امل نامت فكرت رحمة فى الكلام ده و بدات تعيط و بتفكر هتعمل فى الدنيا لوحدها يعنى لا اهل و صديق
لكنها استغفرت ربنا و افتكرت ان لسا معها قمر و قامت صلت ركعتين و دعت ربنا يشفى امل و يحمى قمر
و بعد يومين دخلت امل غرفة العمليات و خرجت منها الى مثوها الاخير " المدافن يعنى " و تركت خلفها زوج محطم القلب حزين و طفل صغير سمى باسم الرسول
و خدت رحمة محمد معاها على البيت لان جوز امل كان فى حالة نفسية صعبة و بعد ما شربته اللبن دخلته ينام و راحت عشان تجيب قمر من عند وليد
وفتحت قمر الباب و حضنوا بعض جامد عشان بقالهم اسبوع ما شافوش بعض و دخلت قمر بسرعة تسلم على وليد و تجيب حاجتها عشان ترجع مع رحمة
و اول ما سمع وليد ان رحمة رجعت كان فثانية على الباب سلم عليها جامد و كان واضح اوى انها وحشها و هو كمان كان وحشها لكن يظهرالظروف اللى كانت فيها خلتها تنسى حبها ليه لكن برده شوقها ما كانش كبير اوى زيه لان حزنها كان اكبر بكتير من اى حاجة فى
و عرفت قمر بمحمد و فرحت قمر جدا عشان محمد هيقعد معهاهم و هتلعب معاه و يبدو ان وجود محمد معاهم خفف حزن رحمة كتير
و خلصت اجازة رحمة و كان لازم ترجع الشغل فاضطرت تسيب محمد الصبح مع واحدة من جارتها فى العمارة بتثق فيها بعد ما تاكله و تنيمه طبعا
و استمرت بالشكل ده فترة لكن عمرها ما زهقت من وجود محمد و جيه زوج امل يزورها و يشوف محمد لكن اول ما شافه بدا يعيط لان محمد كان فيه ملامح كتير من مامته و خرجت رحمة توصله لحد الاسانسير و هى بتهديه و طلبت منه يسيب محمد معها لحد ما حالته النفسية تهدا
و فى نفس اللحظة خرج وليد من الاسانسير لكن رحمةما لحظتوش لانها كانت مشغولة بتهدات جوز امل
و لما دخل وليد الشقة كان سرحان و فضل قاعد على الكنبة و ما اتحكش من مكانه لحد الساعة ما دقت 11 كل ده بيفكر ياترى مين الراجل ده و يا ترى رحمة كانت بيعامله برقة و حنية ما شفهاش قبل كده الا فتعاملها مع قمر يمكن بيحبه او يمكن ناويين يتجوزه يمكن انا فهمت نظراتها غلط يمكن فعلا ما بتحبنيش و انا كل ده باستنى وهم امال الصدف اللى كانت بتجمعنا ديه ايه و يمكن ..يمكن لحد ما قرر.................

Asmaa Kamel

Asmaa Kamel: العمر : 44
تاريخ الميلاد : 15/09/1980
الجنس :
الحالة الاجتماعية : متزوجة
الموقع : القاهرة - مصر
الهواية : الشعر والخواطر
الابراج :
المزاج : علمتنى الحياة أن أبكي وحيدة لكي لا أسبب الحزن لمن حولي وأن أكتب الآم شكواي وحزني علي أوراقي وأحتفظ بها لنفسى
عدد المساهمات : 1365
نقاط : 2253
السٌّمعَة : 236
تاريخ التسجيل : 15/01/2011
العمل/الترفيه : شركة النيل

الاوسمة
:

مساهمة رقم 12

رد: بدون عنوان للرومانسيين بس(**************)

مُساهمة Asmaa Kamel الإثنين يوليو 11, 2011 4:02 am

على فــكرة أنا شـــوفت الفيـــلم ده قبــل كـدة

بــس ده قــــديــم أوي

ههههههههههههههههههه

تســـلم ايدك ياهنـــــوووووووون

يلا كملهــا بقــى

????

????: زائر

مساهمة رقم 13

رد: بدون عنوان للرومانسيين بس(**************)

مُساهمة ???? الإثنين يوليو 11, 2011 5:26 am

بس اكيد فى ناس كتير
مش شافت الفلم دة
واحنا مش بنحب نحرم
حد من حاجة

شكرا على مروك

????

????: زائر

مساهمة رقم 14

رد: بدون عنوان للرومانسيين بس(**************)

مُساهمة ???? الإثنين يوليو 18, 2011 4:42 am

الجـــــ الثامن ــــزء
و قرر وليد انه ينسى حبها و يخرجها من قلبه و يحاول يحب غيرها ويتجوز بدل ما عمره يضيع فى الانتظار على الفاضى و كان فاكر ان نسيان حبها سهل لانه حب من طرف واحد " بالنسبة له" و لكن دا كان اصعب شى يعملوا فى حياته
كان فعلا بيقدر ينساه و هو بعيد عنها او مشغول فى الشغل لكن كانه كان بيتخزن عشان ينزل زى الشلال على قلبه بالليل و كان بيحلم بيها يوميا و دايما لما يفضى من شغله يفتكر ملامحها و ابتسامتها و كلامها و ضحكتها
لكن ما قدرش يستحمل و لقى ان حبها كده بيزيد مش بيقل فقرر يرتبط باى واحدة المهم تكون بتحبه ويتجوزها عشان يرتاح من العداب اللى هو عايش فيه
و لاحظ واحدة معاهم فى الشغل معجبة بيه و كل تصرفاتها بتدل على كده و حاول يقرب منها و لاقها فعلا بتحبه و هو كمان حاول يحبها لما اكتشف حبها الكبير ليه و بعد ما عرف عنها كل حاجة و قالت له عن كل كبيرة و صغيرة فى حياتها حس انه فعلا بيحبها و ان حبه لرحمة كان وهم
فعلا قدر يخدع نفسه بالكلام ده و الحقيقة ان حبه لرحمة هو الحب الحقيقى بعينه حب طاهر و برى لكن للاسف مش مكتوب له النجاح عشان ولا واحد من اطرافه قدر يعبر عن اللى فى قلبه
و فى يوم قرر وليد انه يتقدم لندى اللى حس بحبها وحب يقولها على نبل حبه بالشكل ده
و اختار وقت ما كانوا فى مكتبها لوحدهم و طلع الدبلة و طلب منها تتجوزه و هو على ركبة و نص و هى ابتسمت و وافقت و خلال المشهد الرومانسى ده اتكسرت حاجة غالية اوى
اتكسر قلب رحمة من المشهد ده و مقدرتش تعمل حاجة غير انها تجرى على مكتبها لكن قبل ما توصله اغمى عليها من شدة الحزن " اه كان بتنكر حبه و اه كانت بتبعد عنه لكن حبه ما فارقش قبها و كان بيكبر يوم ورا يوم و اه اه من الالم اللى حسته لما شافته بيضيع منها كان نفسها يكون بيحبا نص ما بتحبه كان نفسها يحارب عشانها و يحاول يقنعها انها تغير فكرتها و تقبل انها تتجوزه لكن خلاص كل شى راح و الحلم اتدمر و قلبها انكسر "
و طبعا حصلت دوشة و كله بيجرى يشوف اللى حصل و خرج وليد ووراه ندى عشان يشوفه ايه اللى حصل
كان نفسه يجرى و ياخدها فى حضنه و يفوقها و يشوف مالها لكن منع نفسه زى ما منع دمعة ورا سيل من دموع الحب و القلق انها تخرج و طلب من ندى انها تشوف مالها على اعتبارها زميلة فى الشغل و راح على مكتبه بحجة الشغل اللى وراه
و هناك كان قاعد قلقان و مفيش فى تفكيره غير " رحمة رحمة رحمة " و سيل اسئلة فى دماغه عايز له اجوبة و خايف ليجرى لها حاجة " و نسى ندى و حبه لندى و خطوبته منها نسى كل حاجة الا رحمة و حبه و قلقه و خوفه عليها "
لكن ما قدرش يستحمل اكتر من كده و راح يطمئن عليها و الحمد الله كانت لوحدها دخل لقاها سرحانة و اول ما حست بوجوده ما اتكلمتش لكن بانت فى عنيها دمعة افتكرها دمعة عادية عشان هى تعبانة ما قدرش يفهم ان الدمعة دى هى اكبر دليل على حبها ليه
و سالها هى عاملة اى دلوقتى و ايه اللى حصل لكن ما قلتش غير الحمد الله و استادنت عشان عندها شغل فخرج بعد ما حس انه اتطمئن عليها شوية
و عدى على ندى فى مكتبها و طلب منها تاخد معاد ليه مع بابها كمان يومين و فرحت خالص لما سمعت الكلام ده
و فى بيت رحمة و جوا اودتها على سريرها قاعدة رحمة تفكر و الدموع بتنزل منها من غير ما تحس خلاص حبها راح و دار الحوار ده بين قلبها و علقها
علقها : انسيه
قلبها: ما قدرش انا بحبه
عقلها: و مين قالك انك حبيته دا مجرد وهم و هو ما بيحبكيش يبقى لازم تنسيه
قلبها: انا اللى ضيعته منى
عقلها: انتى ما ضيعتيش منك حاجة لانه ما كانش ليكى و لو كان بيحبك ان دافع عن حبه و واجهك بيه
قلبها: كان لازم اقوله انى بحبه
عقلها: انتى اتجنينتى عايزة تضيعى كرامتك و احترامك على شى مش مؤكد هيبقى شكلك ايه فى نظره بعد كده
قلبها: عندك حق بس هاعمل ايه دلوقتى؟
عقلها: و لو كنتى بتحبيه فعلا هتضحى بسعادتك عشان سعادته و دا احسن ليكى و ليه و بلاش الانانية
قلبها: كلامك صح لازم اضحى و ابارك له كمان على الخطوبة و هو يستاهل
و اقتنعت رحمة اخيرا بكلام عقلها لكن ما قدرتش توقف دموعها
و تانى يوم حصل اللى خلى وليد يندم انه نسى حبه لرحمة و انه اتسرع فى خطوبة واحدة ما بيحبهاش
يا ترى ايه اللى حصل

????

????: زائر

مساهمة رقم 15

رد: بدون عنوان للرومانسيين بس(**************)

مُساهمة ???? الإثنين يوليو 18, 2011 4:46 am

الجــــــ التاسع ـــــزء
انهارده كان يوم اجازة و وليد كان خارج يتمشى شوية و شاف قدامه رحمة شايلة محمد " اول مرة يشوفه " و معها قمر فاستغرب و سلم عليها و سالها على محمد
ردت عليه انه ابن امل صاحبتها " الله يرحمها " و اسمه محمد و انه كان قاعد معها عشان جوز امل " علاء " حالته النفسية وحشة و كان بيزورها عشان يطمئن عليه
و هنا فكر وليد يبقى اكيد هو ده اللى شاف رحمة معاه من مدة و عشان كده كانت رقيقة معاه و حس بغلطته و انه اتسرع فى خطوبته وندم جامد
لكن رحمة قطعت عليه تفكيره
رحمة: طب عن ازنك انا ماشية يلا يا قمر
قمر: لا انا هاقعد مع وليد
رحمة: بلاش غلاسة و يالى معايا
قمر: لا ، طيب نساله ايه رايك يا وليد؟
وليد: هو انا اطول ان القمر كله يقعد معايا طب يلا عشان افسحك فسحة جــامــدة
قمر: موافقة
رحمة: طب اطلع انا منها بقى و امشى سلام
و راحت رحمة مشوارها عشان تودى محمد لعلاء و كانت زعلانة جدااا لانها اتعلقت بمحمد و اتفقت مع علاء انها تيجى تشوف محمد كل فترة او يبقى يبات عندها يومين فى الشهر و هو وافق و شكرها على تعبها
و نروح بقى لوليد و قمر فى نفس الوقت قاعدين فى جنينة حلوة و مقضينها ايس كريم و الجو اخر روقان فجاة قالت قمر
قمر: اه نسيت اقولك مبروك
وليد: مبروك على ايه
قمر: مش انت خطبت و لا ايه؟
وليد: اه بس انتى عرفتى منين؟
قمر: ماما قالتلى بس الغريبة ان شكلها كان زعلان وهى بتقالى
وليد: زعلانة !!!!!! ما قالتش ليه؟
قمر: لا ما قلتليش رغم انى سالتها

الجــــــ العاشر ــــزء
بعد ما روح وليد على البيت بدا يراجع فى دماغه اللى حصل انهارده و اكتشف فعلا انه اتسرع فى خطوبته من ندى لكن مش هاينفع يسبها و لو سابها هيبرر لها ده بايه هى مالهاش دنب فى اللى بيحصل و كمان حس بجد ان رحمة بتحبه و انه هيظلمها و يظلم نفسه لو بعد عنها
قلبه احتار و عقله اكتر و قرر يكمل خطوبته مع ندى و يسيبها يمكن تتحل لوحدها
و بعد شهر من الكلام ده اتعملت حفلة خطوبة و كانت حفلة جميلة بس للامانة احلى واحدة فى الحفلة كانت رحمة
و المكان جميل و الورد يمين و شمال و المزيكا هادية و رومانسية و الكل بيرقص طبعا ندى مع وليد " اللى عقله و عينه مش معاها خالص " و رحمة و علاء " اللى شغالين رغى و ضحك "
و صاحبنا وليد هيتجنن و يبعدها عنه وندم انه عزموه اصلا كله من تانيب الضمير و دلوقتى نفسه يروح يخنقه
بس و لا هو واخد باله من ندى و من ان دى خطبوتهم
و بعد ما الرقصة خلصت عدت ندى على المعازيم بسرعة تسلم عليهم و وقفت شوية مع رحمة و علاء و عرفتهم رحمة لبعض و قالوا لها كانوا بيضحكوا على ايه " اصل قمر صممت تيجى تحضر الخطوبة معاهم و عقبال ما ودوا محمد عند جدته كانت نامت فى العربية " و حكولها شوية مواقف زى دى و هى كمان و واضح ان الكلام عن الاطفال و حكايتهم بينسى اى حد نفسه
و لما لاحظ وليد ان خطيبته كمان معاهم راح يشوف ايه اللى بيضحكهم كده و لما فهم الموضوع بقى هوا اللى بيحكى و اتقلبت الخطوبة حكاوى اطفال و ضحك و خلصت على كده
و بمرور الايام قربت رحمة من ندى اوى و اصبحوا اصحاب جامـــد و كانت رحمة دايما بتشكر فى اخلاق وليد و بتقولها كل حاجة حلوة فيه و كمان بيحب ايه و ما بيحبش ايه
و لاحظت ندى ان الموضوع غريب يعنى المفروض انها هى اللى تعرف كل حاجة عن خطيبها مش واحدة المفروض انها مجرد زميلة و جارة لكن بمرور الوقت نست الموضوع و اعتبرت ان رحمة بتعمل كده عشان هى بتحب لها الخير
و فى يوم طلب علاء انه يشوف رحمة عشان موضوع مهم و لما راح لها بدا كلامه يا ريت ما تزعليش من الكلام اللى هاقوله
يا ترى هايقولها ايه ؟!!

????

????: زائر

مساهمة رقم 16

رد: بدون عنوان للرومانسيين بس(**************)

مُساهمة ???? الإثنين يوليو 18, 2011 4:48 am

الجــــ 11 ـــزء
علاء: مش هاتكلم الا لما توعدينى انك مش هاتزعلى من كلامى
رحمة: طبعا مش هازعل اوعدك بكده
علاء: طبعا انتى عارفة انا كنت بحب امل اد ايه و ان عمرى ما هاقدر انساها و انسى حبها
رحمة: طبعا عارفة بس فى ايه
علاء: انا ب .. بصراحة بحب
رحمة: بتحب !!
علاء: هى واحدة انتى تعرفيها اول مرة شفتها حسيت براحة ما كنتش بحسها غير مع امل
رحمة: انت متاكد انك بتحبها يمكن يكون مجرد اعجاب
علاء: انا متاكد انى بحبها انتى فاكرة انى سهل عليا اقولك الكلام ده و اعترفلك انى بحب واحدة غير امل و انتى اعز صحباتها
رحمة: عارفة ان الموضوع صعب عليك بس ليه بتحبها؟
علاء: يمكن لانها بتشبه امل فى حاجات كتير طريقتها كلامها رايها فى حاجات و يمكن لانها بتحسسنى ان امل لسا موجودة و انا مفتقد الاحساس
رحمة: عارفة احساسك و اللهى وحشانى انا كمان اوى بس هى مين
علاء: هى.. هى ندى صحبتك
رحمة: ندى بس دى مخطوبة
علاء: ما انا عارف انها مخطوبة فعشان كده جتلك
رحمة: و انا هاقدر اعمل لك ايه و هى بتحب خطيبها جداا
علاء: عارف انها بتحب خطيبها بس هو ما بيحبهاش و واضح جداا و يمكن تكون مخدوعة و عايشة فى وهم
رحمة: الله اعلم بس انا هاعمل ايه
علاء: ممكن تكلميها و تقولى لها على احساسى
رحمة: لا طبعا مستحيل انا كده هاخسر صحبتى على حاجة غلط
علاء: حرام عليكى طيب على الاقل شوفى رايها فيا
رحمة: دا ممكن لكن مش هاقدر اعملك حاجة اكتر من كده
علاء: و دا يكفينى
طبعا فى حاجات لازم اوضحها عشان نعرف ازاى علاء حب ندى الحب دا كله عشان كده هنرجع لورا خطوتين مش كتير يعنى
طبعا بعد حفلة الخطوبة قربت ندى من رحمة اكتر من الاول و اصبحوا اصحاب و كانوا بيخرجوا مع بعض كتير
و احيانا كانوا بيخرجوا مع وليد و علاء و قمر و محمد فسحة كبيرة يعنى و فى الوقت دا اصبح علاء و وليد اصحاب و من هنا اتاكد علاء ان وليد ما بيحبش ندى و قرب كمان من ندى و بقى بيحبها بس من سكات
و لما رجعت رحمة البيت بدات تفكر فى الكلام اللى قالوا علاء و كانت مصدقة كل حاجة قالها لانها عارفة قصة الحب الكبيرة اللى كانت بينه و بين امل
لكن حاجة واحدة ما كانتش قادرة تفهمها ازاى وليد ما بيحبش ندى امال خطبها ليه و مستمر فى الجوازة دى ليه فى حاجة غلط
يمكن علاء فاهم الموضوع غلط

الجـــــ 12 ـــزء
و عملت رحمة المطلوب منها و سالت ندى فى مرة عن رايها فى علاء بس استنت لما سيرته جات لوحدها عشان ندى ما تشكش فى حاجة
و كان رد ندى انه شخص محترم و طيب و حنين و رقيق و صفاته كلها حلوة
و قالت رحمة لعلاء على راى ندى و هو حس ان فى امل يبقى معاها بس لو عرفت ان وليد فعلا مش بيحبها
و هنا ما قدرتش تستحمل و سالته ازاى هو ما بيحبهاش امال ليه خطبها و نزل على وليد سيل اسئلة
و حاول يفهمها انه لما قرب من وليد حس ان فى صراع جواه بين خطوبته لندى و حبه لوحدة تانية و حاول يعرف هى مين بس ما قدرش بس اللى قدر يعرفوا انه بيحبها جامد جدااا
و حاولت رحمة تستوعب الموضوع و حست برعب و فرحة فى نفس الوقت من فكرة ان وليد يمكن يكون بيبادلها نفس الحب بس بعدت الفكرة من بالها لانها كدا هتخون ندى و تخون نفسها و قرارتها
و لاحظ علاء ان اهتمام رحمة بالموضوع دا مش عادى و حس ان رحمة بتحب وليد بس كاتمة حبها حتى عن نفسها
و فجاة جات له فكرة ممكن يكون وليد بيحب رحمة زى ما هى بتحبه و الاتنين بيخبوا حبهم و دا تاعبهم جامد
و قرر انه يلعب على الوتر الحساس عشان يعرف ان كانوا فعلا بيحبوا بعض و حاول يجيب سيرة رحمة كتييير و يبين لوليد انه بيحب رحمة لحد ما وليد وقع و اعترف انه بيحب رحمة
و هنا قاله وليد على الحقيقة و على الموضوع اللى عمله عشان يتاكد من حبه لرحمة لكن ما حبش يقوله على انه شاكك ان رحمة كمان بيتحبه لحد ما يتاكد
بس اتكلم معاه فى موضوع ندى حب يعرف هو ليه خطبها و اعترفش لرحمة بحبه
و فهمه انه كان بيحب رحمة بس مرة شاف موقف خلاه يفقد الامل ان رحمة تحبه فاتسرع و خطب ندى و بعد كدا عرف انه فهم الموقف غلط و ندم بس ما قدرش يكسر قلب
ندى و يفسخ الخطوبة و هو مش متاكد ان رحمة بتحبه
و كان علاء هاينطق و و يقوله على اللى شاكك فيه بس منع نفسه خاف يمنيه بحاجة و ما ينلهاش و يزعل بعد كدا

????

????: زائر

مساهمة رقم 17

رد: بدون عنوان للرومانسيين بس(**************)

مُساهمة ???? الإثنين يوليو 18, 2011 4:51 am

الجـــــ 12 ـــزء
و عملت رحمة المطلوب منها و سالت ندى فى مرة عن رايها فى علاء بس استنت لما سيرته جات لوحدها عشان ندى ما تشكش فى حاجة
و كان رد ندى انه شخص محترم و طيب و حنين و رقيق و صفاته كلها حلوة
و قالت رحمة لعلاء على راى ندى و هو حس ان فى امل يبقى معاها بس لو عرفت ان وليد فعلا مش بيحبها
و هنا ما قدرتش تستحمل و سالته ازاى هو ما بيحبهاش امال ليه خطبها و نزل على وليد سيل اسئلة
و حاول يفهمها انه لما قرب من وليد حس ان فى صراع جواه بين خطوبته لندى و حبه لوحدة تانية و حاول يعرف هى مين بس ما قدرش بس اللى قدر يعرفوا انه بيحبها جامد جدااا
و حاولت رحمة تستوعب الموضوع و حست برعب و فرحة فى نفس الوقت من فكرة ان وليد يمكن يكون بيبادلها نفس الحب بس بعدت الفكرة من بالها لانها كدا هتخون ندى و تخون نفسها و قرارتها
و لاحظ علاء ان اهتمام رحمة بالموضوع دا مش عادى و حس ان رحمة بتحب وليد بس كاتمة حبها حتى عن نفسها
و فجاة جات له فكرة ممكن يكون وليد بيحب رحمة زى ما هى بتحبه و الاتنين بيخبوا حبهم و دا تاعبهم جامد
و قرر انه يلعب على الوتر الحساس عشان يعرف ان كانوا فعلا بيحبوا بعض و حاول يجيب سيرة رحمة كتييير و يبين لوليد انه بيحب رحمة لحد ما وليد وقع و اعترف انه بيحب رحمة
و هنا قاله وليد على الحقيقة و على الموضوع اللى عمله عشان يتاكد من حبه لرحمة لكن ما حبش يقوله على انه شاكك ان رحمة كمان بيتحبه لحد ما يتاكد
بس اتكلم معاه فى موضوع ندى حب يعرف هو ليه خطبها و اعترفش لرحمة بحبه
و فهمه انه كان بيحب رحمة بس مرة شاف موقف خلاه يفقد الامل ان رحمة تحبه فاتسرع و خطب ندى و بعد كدا عرف انه فهم الموقف غلط و ندم بس ما قدرش يكسر قلب
ندى و يفسخ الخطوبة و هو مش متاكد ان رحمة بتحبه
و كان علاء هاينطق و و يقوله على اللى شاكك فيه بس منع نفسه خاف يمنيه بحاجة و ما ينلهاش و يزعل بعد كدا

الجـــــــ 13 ـــــزء
و جيه دور رحمة و حاول علاء انه ما يضغطش على رحمة جامد عشان اعتراف المراة بالحب بيبقى دايما اصعب من اعتراف الرجل بيه
و حاول علاء انه ما يجبش موضوع وليد امامها بشكل مباشر و كان دايما بياكد على فكرة ان وليد ما بيحبش ندى و قالها انه اتاكد من كدا و انه هايفتح معاه موضوع حبه لندى و هايطلب منه انه يفسخ خطوبته معاه
و هنا ارتبكت رحمة و لاقها علاء فرصة يعرف منها هى بتحب وليد و لا لا فسالها هى ليه ارتبكت
و اتلجلجت و معرفتش ترد و لما صمم يعرف
جاوبت و عينيها بتدمع انها بتحب وليد بس فى اسباب كتير واقفة قدام الحب دا و مهما حصل مش هاينفع تستسلم للحب دا لانه ببساطة حب مستحيل و فى اسباب كتيرة عندها تمنع انها توافق على الحب دا و خلصت كلامها بطلب انه الكلام دا يفضل سر و يفضل انه ينساه خالص و ما يفكرش فيه تانى
و فكر علاء فى كلام رحمة لكنه ما قدرش يقتنع بكلامها و قرر انه هيحاول يقرب بينهم عشان قصة حبهم تنجح لانه شايف انها قصة جميلة و هتبقى خسارة كبيرة لو لم تكلل بالنجاح و فيها ظلم ليهم هما الاتنين و قرر ........

????

????: زائر

مساهمة رقم 18

رد: بدون عنوان للرومانسيين بس(**************)

مُساهمة ???? الإثنين يوليو 18, 2011 4:53 am

الجــــ 15 ــــزء
و بعد كام يوم عرف الكل خبر فسخ خطوبة وليد و ندى
و كان الخبر صدمة حقيقة لرحمة كان فيه بالنسبة لها فرحة و امل بس كان مليان بحزن و خوف كبار جداا جداا
حزن عشان ندى و خوف ليكون كلام علاء صح
و بكدا ممكن يحصل اللى طول عمرها خايفة منه
لان لو كان وليد بيحبها يبقى ممكن يطلب ايدها و ساعتها هتقع فى مشكلة حقيقة بين قلبها و عقلها و مبادىءها
و عدت فترة على الموضوع و تفاجات رحمة بعلاء بيطلبها عشان عاوزها فموضوع مهم و اعتقدت انه موضوع حبه لندى و خصوصا ان فترة عدت على انفصالها عن علاء
لكن اللى كان فى دماغ علاء غير كدا خالص
و وصلت رحمة فى المعاد و لقيت علاء منتظرها و بعدها بثوانى كانت المفاجاة وليد وصل و لقى رحمة ادامه و على وشهم هما الاتنين نطرة مفاجاة ممزوجة بفرحة
و فهموا علاء جابهم هنا ليه
و عمل علاء انه هيتكلم و نطقوا هما الاتنين فى بق واحد " لا انا ما بحبوش "
و ساد الصمت لانهم من غير ما يقصدوا اعترفوا لبعض بحبهم و قطع علاء الصمت وقال " انا كنت عارف ان حبكوا كبييييير جداااا و انه حب حقيقى بجد و صعب عليا انه يضيع لانى حسيت بحبكوا دا مع امل الله يرحمها و كمان عناكوا و صمتكوا هيقتلكوا من جوا دا غير الحزن اللى دايما مالى عيونكوا "
لكنهم فضلوا ساكتين و عنيهم فى عنين بعض مالينة دموع و نظرة عتاب ممزوج بالفرحة
لكن فجاة صرخت رحمة " لا لا " و طلعت تجرى و دموعها طايرة فى الهوا

و رجعت رحمة البيت و دموعها فى عنيها و دخلت اوضتها
و نفس الوقت كان وليد و علاء وراها بس الاسانسير مش شغال على حظهم خدوا السلالم جرى و وقفوا قدام الشقة و قعدوا يرنوا على الجرس مرة اتنين تلاتة لحد ما قمر فتحت الباب
دخلوا و هما يا دوبك قادرين يتنفسوا و سالوا قمر على رحمة و قبل ما يخلصوا السوال خرجت رحمة من الاوضة و هى شايلة شنطة سفر
و اتصدموا من منظر الشنطة و فى بق واحد انتى رايحة فين و ايه الشنطة دى
ردت و هى ماسكة نفسها عشان ما تنفجرش فى العياط
انا ماشية و سايبة لكوا البلد كلها انتوا عايزين منى ايه هتقولى بحبك يا وليد مش اكتر منى بس انا عارفة اخرت الحب دا ايه اخرتها الم و عذاب لينا احنا الاتنين
و كان هيرد عليها لكن هى وقفته و كملت كلامها هتقولى الحب هيقضى علة كل الم هتقولى انك هتفضل جنبى طول العمر يمكن كنت صدقت لو انا مش عارفة الظروف اللى تمنعنى من انى ارتبط باى شخص لانى عارفة ان اللى هيرتبط بيا هيكون كتب شهادة تعاسته للابد
هيعيش معايا طول حياتهو احنا مالينين حزن و الم الحياة بالنسبة لنا هتبقى جحيم
لكن هنا ما قدرش وليد يستحمل و وقف كلامها و رد عليها مهما كانت الظروف اظن اننا عايشين حواليكى من زمان و انتى ما بتنشريش غير ى الفرحة و السعادة و الابتسامة علينا
و قبل ما ترد قالها انا مش قادر استحمل كلامك و لازم اعرف ايه الظروف اللى دايما بتتججى بيها ايه الظروف اللى تخليكى تقضى على حبنا
و هنا انهارت رحمة و ردت وسط دموعها بالسبب اللى قضى دايما على حلم الحب الجميل
" انا ما باقدرش اخلف و ما تقولش تتعالجى انا عملت عملية ازالة للرحم من سنين "
و عم الصمت
يا ترى وليد هيكون رد فعله ايه يا ترى هيوافق على رحمة كدا
يا ترى رحمة هترجع عن قرارها و لا هاتسيب البلد فعلا

????

????: زائر

مساهمة رقم 19

رد: بدون عنوان للرومانسيين بس(**************)

مُساهمة ???? الإثنين يوليو 18, 2011 5:00 am

النهــــــــايــــــة
و قطع وليد الصمت
و مسك ايد رحمة و رفع وشها
عشان يبص فى عينيها
و مسح دموعها برقة
و ابتسم ابتسامة صغيرة بس ساحرة
و قالها : بقى هو دا السبب اللى مخليكى
رفضتى حبى و معيشة نفسك فى جحيم
اه منك تعبانى و تاعبة نفسك
و رحمة واقفة مستغربة من كلامه
و الخجل ماليها و خدودها خلاص عدت الاحمر بمراحل
و هو بيكمل كلامه بصوته الهادى اللى يسحر بلد
مين قالك ان دا سبب ممكن يخلينى اسيبك
و بعدين ما انتى حلتى المشكلة من زمان من يوم ما اتبنتى قمر
يبقى المشكلة فين
و قعد وليد يوضح لرحمة حبه و ازاى انه صعب يسبها عشان سبب
بسيط جداااا زى دا
و شوية شوية نسوا نفسهم
و نزلوا كلام مع بعض و حكايات عن حبهم و ازاى كانوا بيحسوا
و خد من دا كتييييير
و بالراحة من غير ما يحسوا انسحب علاء و مشى
و قمر نامت و هى بتسمع كلامهم
و فضلوا يتكلموا و يحكوا و يفتكروا و يضحكوا
و ما فاقوش من دا كله الا على اذان الفجر
و رددوا الاذان و قاموا اتوضوا و صلوا
و بعد ما خلصوا صلاة ضحكوا سوا عشان اكتشفوا لسا انهم قضوا الليل كله كلام و هما مش واخدين بالهم من الوقت
و راح وليد على شقته و دخل عشا ينام بعد ما حس اخير
بفرحة الحب و سعادة الحياة
و كذلك رحمة وديت قمر على سريرها
و دخلت اوضتها و رمت نفسها على السرير
و على وشها ابتسامة
و فى قلبها فرحة عمرها ما حسيت بيهم قبل كدا
و بدات تراجع اللى حصل فى حياتها من اول مرة شافت فيها وليد
و فجاة افتكرت موضوع علاء و حبه لندى
و صممت انها تكلم وليد عشان يحاولوا يقربوا بينهم
لان غير ان علاء صاحبهم الا انه كمان ساعدهم عشان يقربوا من بعض
و فعلا اول ما صحيت رحمة طبعا بعد ما صلت الظهر
" كانت سهرانة بقى الهانم ههههههه "
راحت سلمت على وليد و بعد كلمتين غرام و حب
قالتلوا على الموضوع و اتفقوا هيعملوا ايه

و قابلت رحمة ندى و حكيت لها على حب علاء ليها
و واضح ان ندى كانت حاسة بكدا عشان ما اتفجاتش
و بعد حوار طويل و كلام بنات بقى
قالتلها ندى انه بعد ما انفصلت عن وليد
فكرت كويس فاللى كان بينهم و اكتشفت
ان حبها ليه كان مجرد اعجاب ممزوج باحترام
فهمتوا هى على انه حب
و قالتلها انها فكرت فى نظرات علاء ليها
و حست انه ممكن يكون بيحبها
و طلبت منها انها تسيبها كام يوم تفكر
عشان ما تكررش غلطها الاول

و باركت لها على ارتباطها بوليد
و بصت لها رحمة بدهشة
و وضحت لها انهم ما ارتبطوش
قالتلها ندى بس قربتوا من بعض و اعترفتوا بحبكوا صح
هنا زادت حيرة رحمة
و قبل ما تسال
جاوبتها ندى واضح على وشك الفرحة
و عنيكى فيها لمعة كانت بتظهر بس و انتى بتبصى على وليد
و اتكسفت رحمة و قالتلها فعلا
كلامك صح

و نرجع لوليد اللى كانت الدنيا مش سايعه من الفرحة
حاول وليد يقابل علاء و يكلموا فى الموضوع
بس علاء ناسى الموضوع دا خالص
و كان عاوز يعرف
هما قالوا ايه امبارح
و ايه اللى هيعملوه بعد كدا

و نسيب علاء و وليد يحكوا اللى حصل امبارح
دا طبعا بعد ما نسى وليد تماما موضوع ندى

و نروح دلوقتى لندى فى اوضتها
يلا ابسطوا اول مرة ندخلها
و بصراحة هى اوضة رقيقة و جميلة
يعنى تدخلوا من سكات و ما تلعبوش فى حاجة
هههههههه
المهم ندى قاعدة و سرحانة و عماله تفكر
بس مش بتفكر فى علاء لا بتفكر فى وليد
بتفكر ازاى هى ما صدقتش احساسها بانه
ما كانش بيحبها
و افتكرت الصورة اللى كانت رسمها فى خيالها
ليهم هما الاتنين بلبس الفرح
و ضحكت عشان لقت انهم عمرهم ما كانوا لايقين على بعض
و راحت غيرت صورتها و حططت صورة رحمة
لقيت فخيالها اجمل صورة لعريس و عروسة شافتها فى حياتها
و بدات تفكر فى علاء و تراجع كل الاحداث اللى ربطتهم
سواء خروجات فسح طبعا جماعية
لقيت ان دايما نظرات عنيه كانت بتقولها حاجة
عمرها ما فهمتها و لما عرفتها
حست الاوان فات حتى لو كان لسا بيحبها
ازاى هيقبل بواحدة محطمة و لسا خارجة من قصة حب من طرف واحد
و رسمت ليهم صورة بردوا فى خياها
و استغربت لما لقيت الصورة حلوة و جميلة جدااا
يمكن قريبة جداااا من صورة رحمة و وليد
و قالت ليه لا يمكن فعلا حبنا ينفع و يكون احسن كمان
من حب رحمة و وليد
لقيت الفكرة حلوة و قالت تدى لنفسها فرصة
عشان ما تضيعش حب ممكن يكون حقيقى فى اوهام و الالام
و قررت انها تبلغ رحمة بموافقتها

نروح دلوقتى لرحمة
و طبعا اول حاجة عملتها طبعا
راحت تسلم على وليد عشان وحشها و كمان عشان تحكيله
اللى حصل مع ندى
و بعد سلامين و كلمتين غرام
حكيت له عن اللى حصل مع ندى
و سالته عمل ايه مع علاء
و افتكر وليد الموضوع
و عرف هو المفروض كان يكلم علاء فى ايه
و قالها انه نسى يكلموا

و تانى يوم قالت ندى لرحمة انها موافقة تشوف علاء
و اتصلت رحمة بعلاء و قالتله الخبر السعيد
و اديته رقم موبايل ندى عشان يحدد معاها معاد يتقابلوا فيه
و فى المعاد المحدد
اتاقبلوا و بدأ علاء يوضح لها مقدار حبه ليها
و انه هيحترم قرارها حتى لو رفضته
لكنها قالتله انها موافقة على ارتباطهم
و مجرد كلامها خلاه يطير من الفرحة
لكنه طلب منها انها تفكر و تاخد وقتها عشان ما يجيش يوم تندم فيه على ارتباطهم و خصوصا انها هترتبط بارمل
و عنده طفل كمان

و فكرت ندى فعلا فى الكلام دا
لكن كلام علاء خلاها تحبه و تحترمه اكتر
و لقيت نفسها دايما بتفكر فيه و فى كلامه
يعنى من الاخر وقعت فيه جامد اوى
و نرجع بقى لعصافير الحب بتوعتنا اللى مقضينها حب
و محاولات عشان يقربوا من ندى و علاء
و نسوا خالص انهم يتكلموا فى موضوع ارتباطهم و الحاجات دى

لكن ندى و علاء سبقوهم و حددوا معاد الخطوبة
و طبعا حبايبنا يدوبك حسوا انهم المفروض يتقدموا خطوة
بس قرروا مع بعض انهم يعملوا الفرح على طول بس بعد خطوبة ندى و علاء و قاللولهم على الفكرة
و هنا جات فى دماغ وليد فكرة تجنن
انهم يعملوا فرح جماعى ليهم كلهم
عشان الفرحة تبقى فرحتين

و اشفكوا فى الفرح

????

????: زائر

مساهمة رقم 20

رد: بدون عنوان للرومانسيين بس(**************)

مُساهمة ???? الإثنين يوليو 18, 2011 5:03 am

الفــــــــــــــــرح

فى جنينة جميلة جدااااا
منورة بالشموع
" يعنى كل واحد يخلى باله من لبسه "
و على موسيقى هادية
كان كل عروسين بيرقصوا

و الرومانسية الحالمة مغطية المكان كله
و بعد الرقصة الهادية دى
قعدوا فى الكوشة
الكوشة بقى ايه متغطية بالورد و فيها خمس كراسى
اتنين لكل عروسين و ما بينهم
كرسى لقمر
و طبعا قمر ما تقلش فى جمالها عن كل عروسة
يعنى من حلوتها تتاكل اكل
و كانت ليلة يتحاكى بيها كل اللى حضرها
من روعة المكان
و جمال العرايس
و رومانسية الفرح

و اخر الليل رجع كل عروسين لعش الزوجية السعيد

و توتة توتة خلصت الحدوتة
حلوة ولا ملتوتة

admin

admin: الجنس :
الموقع :
الهواية : لاعب تنس ارضي وعمري ما لعبت((تفاخر بالكدب))
المزاج : مزاجي رائع
عدد المساهمات : 2610
نقاط : 3856
السٌّمعَة : 327
تاريخ التسجيل : 22/11/2010
العمل/الترفيه : موظف

الاوسمة
:

مساهمة رقم 21

رد: بدون عنوان للرومانسيين بس(**************)

مُساهمة admin الإثنين يوليو 18, 2011 7:48 am

يسلموووووووووووووووووو رائعه

بدون عنوان للرومانسيين بس(**************) Wwwhh50com-Photos-Images-Expressions-Forums-0909

????

????: زائر

مساهمة رقم 22

رد: بدون عنوان للرومانسيين بس(**************)

مُساهمة ???? الإثنين يوليو 18, 2011 1:52 pm

[size=24]شكرا يا سمسم على ردك
ويارب تكون عجبتكم بس[/size]

لضاحكه الباكيه

لضاحكه الباكيه: الجنس :
الحالة الاجتماعية : عرووس
الموقع : الأقصر
الهواية : التنس الارضي
المزاج : مـرجــيــحـــة
عدد المساهمات : 1065
نقاط : 1727
السٌّمعَة : 169
تاريخ التسجيل : 24/12/2010
العمل/الترفيه : أخصائية اجتماعية

الاوسمة
: