فيواحد راح يوصل خطيبته على بيت اهلها بعد ما رجعو من المشوار
أول ما وصلوا على باب العمارة الداخلي قام الشب وسند إيده على الحيط وقال لها : عطيني بوسة
البنت قالت له : لأ عيب هلأ أهلي بيزعلو
قال لها : ليش أهلك شايفينا ؟
قالت له : لا بس في جيران عيب
المهم :
البنت صارت تماطل ومو راضية تبوسه
والشب عنيد وتنح و واقف نفس وقفته وساند على الحيط وحاصرها
بعد شوي نزلت بنت صغيرة - أخت خطيبته - وقالت له :
عمو . . بابا بيسلم عليك وبيقول لك "إذا هي مو رضيانة هو بيجي بيبوسك
وإذا بدك بنخلي أختها الثانية تجي تبوسك
وإذا بدك بنخلي إمها تجي تبوسك
بس مشان الله :
شيل إيدك عن ازرار الإنترفون لأنو فضحتنا بالبناية
[b]