منتديات اسامة لتجمع الشباب العربي التقدمي

اهلا وسهلا في منتديات اسامة

حياك الله بيننا ونتمنى ان يسعدك منتدانا..

اضفت نورا جديدا على منتدانا

كلنا لهفة وشوق لرؤية مواضيعك المفيدة..

وكلنا امل بأن يحوز منتدانا على رضاك واعجابك ..

بانتظار ابداعاتك على صفحاته ..

فاهلا بك مرة اخرى

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات اسامة لتجمع الشباب العربي التقدمي

اهلا وسهلا في منتديات اسامة

حياك الله بيننا ونتمنى ان يسعدك منتدانا..

اضفت نورا جديدا على منتدانا

كلنا لهفة وشوق لرؤية مواضيعك المفيدة..

وكلنا امل بأن يحوز منتدانا على رضاك واعجابك ..

بانتظار ابداعاتك على صفحاته ..

فاهلا بك مرة اخرى

منتديات اسامة لتجمع الشباب العربي التقدمي

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتديات اسامة لتجمع الشباب العربي التقدمي


Get


5 مشترك

    فتاةٌ مُرَاهِقَة

    رائد الرائد
    رائد الرائد


    الجنس : ذكر
    الحالة الاجتماعية : مطلق
    الهواية : الكتابه والقراءه
    المزاج : حاد الطباع نوعا ما
    عدد المساهمات : 176
    نقاط : 440
    السٌّمعَة : 9
    تاريخ التسجيل : 20/03/2011
    العمل/الترفيه : مستمع جيد

    فتاةٌ    مُرَاهِقَة Empty فتاةٌ مُرَاهِقَة

    مُساهمة  رائد الرائد الإثنين أبريل 18, 2011 3:12 pm

    فتاةٌ مُرَاهِقَة

    أدخل على ابنتي في غرفتها، فأجدها
    مستغرقةً في التّفكير، شاردة الذِّهن...
    ربما لم تشعر بدخولي، إنها لم تعد تبوح
    لي بأسرارها، كما كانت من قبل.
    فما الذي اعتراها؟
    لقد دخلت مرحلة المراهقة،
    وما يصاحبها من تغيّرات واضطرابات ترتبط بالتحوّل الجسديّ والنفسيّ، باتجاه النُّضج
    والاكتمال.
    ربما كان البلوغ؛ هو أهم حدث في حياة الإنسان، الذي يعني الدخول إلى
    مرحلة جديدة؛ تضِج بالانفعالات، والتقلّبات.
    ويبدأ النُّضج الجنسيّ للفتى، الذي
    يستقبل عهد الرّجولة.
    وللفتاة التي تستقبل عهد الأمومة، والقدرة على الحمل،
    وعلى الإنجاب.
    إنها ثورة في الجسد، تقودها الغدد الصّماء، التي تشهد نشاطًا
    مفاجئًا، والذي عادة ما يحدث للفتاة، بين سن الحادية عشرة إلى سن الخامسة عشرة.

    وربما في المناطق الحارة، يقع قبل ذلك.
    قرأتُ وسمعت في (البي بي سي) خبراً
    يقول: إنّ دراسة جديدة كشفت أنّ واحدة من كل ست فتيات في بريطانيا تبلغ في الثامنة
    من العُمر, مقارنة مع فتاة واحدة من كل مائة فتاة تبلغ في هذه السن قبل مائة
    سنة!
    وكذلك جاء في الدراسة: إنّ فتى واحداً من كل أربعة عشر صبياً قد يبلغ في
    الثامنة من عمره، مقارنة مع واحد من كل مئة وخمسين، في عمر الآباء
    والأجداد!
    تقول البرفيسورة (قولدنق) - تعليقاً على هذا التقرير-:
    أكثر من نصف
    الفتيات في بريطانيا يصلن إلى سن البلوغ الجنسيّ بحلول العاشرة من العمر!
    وقد
    شملت هذه الدراسة ألفاً وخمس مائة فتاة.
    فربما تبلغ الفتاة أو الفتى، في مرحلة
    مبكّرة ، ما نسمّيه بمرحلة المدرسة الابتدائيّة.
    ونحن نجد في السّنة كما في
    الصحيحيْن أنّ عائشة -رضي الله عنها- دخل عليها النبي صلى الله عليه وسلم، وهي بنت
    تسع سنين.
    وكانت عائشة تقول: (بنت تسع سنين امرأة!)
    وخلال هذه المرحلة تنمو
    الفتاة بشكل ملحوظ, ويزداد طولها, وتكتمل أنوثتها:صوتها, وصدرها, وحوضها, وخصرها,
    ووسطها, وشعرها, ويظهر الحيض إيذاناً بالبلوغ.
    فالحيض هو أهم العلامات المتعلقة
    بالبلوغ عند الفقهاء والأطباء على حد سواء.
    إنها مناسبة جديرة، بأن تحتفل بها
    الفتاة، فها هي قد دخلت سن الرشد، والكمال، والنّضج، والمسؤولية، (ثُمَّ
    أَنْشَأْنَاهُ خَلْقاً آخَرَ فَتَبَارَكَ اللَّهُ أَحْسَنُ
    الْخَالِقِينَ)[المؤمنون:14].
    إنها مرحلة جميلة جيدة، مليئة بألوان الإيجابيات،
    والمباهج، والإشراق.
    إنها ولادة جديدة، وأنت ترين وتشاهدين، فيما خلق الله
    سبحانه وتعالى، من خلقه دودة القز، تتحول إلى فراشة جميلة، تسحر العيون بألوانها
    الزاهية، وتأخذ بالألباب وهي تطير في الحقل، من زهرة إلى زهرة.
    كثير من
    الأمهات، والمعلمات، لا يتجرّأن على الحديث، عن مثل هذه المسألة.
    وربما تلقي
    المعلمة درس الحيض على استحياء، وقد تسمح لبعض الطالبات بالغياب، أو التسلّل، أو
    عدم الحضور ـ إنني أستحي من هذا الموضوع ـ هكذا تقول.
    لما حاضت عائشة -رضي الله
    عنها- وهي كانت محرمة، متلبسة بنسك بكت، وقالت للنبي صلى الله عليه وسلم: إنها
    حاضت.
    قال لها النبي صلى الله عليه وسلم: ( إِنَّ هَذَا أَمْرٌ كَتَبَهُ
    اللَّهُ عَلَى بَنَاتِ آدَمَ ...).
    فليس في الأمر ما يدعو إلى الخجل، وقد أثنت
    عائشة -رضي الله عنها- على نساء الأنصار: (نِعْمَ النِّسَاءُ نِسَاءُ الأَنْصَارِ،
    لَمْ يَمْنَعْهُنَّ الْحَيَاءُ أَنْ يَتَفَقَّهْنَ فِي الدِّينِ).
    إنها حكمة
    الباري جل وعلا: (يَا أَيُّهَا الإِنْسَانُ مَا غَرَّكَ بِرَبِّكَ الْكَرِيمِ *
    الَّذِي خَلَقَكَ فَسَوَّاكَ فَعَدَلَكَ* فِي أَيِّ صُورَةٍ مَا شَاءَ
    رَكَّبَكَ)[الانفطار:6-8].
    (لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ فِي أَحْسَنِ
    تَقْوِيمٍ) [التين:4].
    فالله جل وعلا أحسن كل شيء خلقه، وهذا جزء من خلق الله
    سبحانه وتعالى، ومن سنّته في عباده، وفي إمائه.

    *
    قد تُخفي البنت الخبر عن أهلها، وهذا يصنع لها حرجًا عظيمًا، ومشكلة
    نفسيّة.
    * بعضهن لا تتعطّر، ولا تغيّر ملابسها، ولا
    تغسل شعرها ولا تزيّنه أثناء الدّورة.
    * ويعتقد
    بعضهن أن عقد الزّواج أثناء الدّورة محرّم.
    * وهذا
    كله مما ليس له أصل .
    * أخريات، قد يصلّين أثناء
    الدورة الشهريّة؛ إما جهلاً، أو خجلاً.
    ومما أجمع عليه العلماء أنّ الحائض لا
    تصلي ولا تصوم، وأنها تقضي الصّوم ولا تقضي الصلاة.
    *
    كثيرات يطُفْن بالبيت في حجّ أو عمرة، ثم يسألن عن الأمر!!
    ثم تقول
    إحداهن: لقد خجلتُ من والدي، أو أخي، أو محرمي، أو من جماعتي؛ فطفتُ، ولم أخبرهم
    بالأمر.
    * معلمة تقول: صلّيت بالبنات شهرًا كاملاً،
    لم يتغيب منهن عن الصلاة، ولا بنت واحدة.
    يستحيل هذا... إلا أن تكون هؤلاء
    البنات قد وصلْن إلى المحيض ولم يحضْن؛ فهن طالبات في المرحلة الثانويّة، ولكن يغلب
    عليهن الخجل.
    فتاة مصابة بعُقدة نفسيّة من دورتها الشهريّة، حينما أخبرت أمها
    بهذه الدورة، وأنها قد حاضت، وكانت مبكرة.
    صرخت أمها في وجهها، وصاحت: لماذا
    الآن؟
    أنت ما تزالين صغيرة!!
    وكأنّ هذه الدورة باختيار البنت أو
    بيدها.
    * طالبة في الصف السادس... وحدها تبكي بشدة
    أمام دورة المياه، ومعلمتها تستعجلها في دخول الفصل...
    تدخل المسكينة، ودموعها
    تنحدر على خدّيها، ومريولها المدرسيّ متسخ...
    والمعلمة تتأفّف منها، وتشمخ
    بأنفها...!
    وتنسى أنّ مهمتها أن تنهض بهذه البُنَيَّة، وأنْ تعلّمها، وأنْ
    تربّيها...!
    * فتاة لا تدري، ما هذا الدّم، الذي نزل
    عليها فجأة، دون أن تسمع عنه شيئًا من قبل؟
    كانت تظن -وهي تحدّثني، وهي من
    محارمي- جرحاً أصابها؛ بسبب شِجار جرى بينها وبين أختها الكبرى...
    لكن الدّم
    استمرّ، وظلّت في دورة المياه ساعات، تصبّ عليه الماء، وهو لا يزول، واستمرّت فترة
    طويلة من المحيض، لا تكاد تغادر دورة المياه إلا لماماً...!!
    إنّ الوعي مهم
    شرعاً، حتى تعرف الفتاة ما لها وما عليها، وتدري أنها دخلت مرحلة البلوغ، وأنّ قلم
    التكليف أصبح يجري عليها، وتعرف أحكام الصّلاة والصّيام، والحجّ والطّواف والقرآن،
    وغير ذلك من الأحكام.
    والراجح – فقهًا- أنه يجوز للحائض أنْ تقرأ القرآن، من
    غير أنْ تمسّ المصحف؛ وهذا مذهب الإمام مالك، واختيار ابن تيمية رحمه الله تعالى.
    والقرآن يمنحها هدوءاً وسكينة نفسيّة، ويمحو أثر التوتر والإجهاد عنها.
    وأيضاً
    هو مهم طبياً، حتى تستطيع البنت، أنْ تعرف نوع الغذاء، ونوع العلاج، والتعامل مع
    هذه الدّورة، التي تؤثر في بدنها، وفي نفسّيتها، وفي ظروفها.
    إنّ اليهود، هم
    الذين يمتلأ تاريخهم بالكراهيّة، والمقْت للمرأة الحائض، حتى كانوا يقولون: إنّ
    المرأة إذا حاضت، لم يجلس الرجل معها، ولم يؤاكلها، ولم يجالسها.
    فكان الصّحابة
    رضي الله عنهم، حينما اختلطوا باليهود سألوا النبي صلى الله عليه وسلم، فقال لهم: (
    اصْنَعُوا كُلَّ شَيْءٍ إِلاَّ النِّكَاحَ )، أي: اعملوا مع الزوجة الحائض ألوان
    المداعبة، والمعاشرة والمجالسة.
    وكان النبي صلى الله عليه وسلم إذا حاضت المرأة
    ألقى على فرجها ثوباً، ثم بات معها في فراش واحد.
    وقد كان صلى الله عليه وسلم
    يتّكئ في حِجر عائشة؛ فيقرأ القرآن وهي حائض؛ كما في صحيح البخاري.
    فالتعرّف
    والوعي مهم طبيًّا، وشرعيًّا.
    وقد يصحب هذه التغيرات الجسديّة -المتعلقة بمرحلة
    البلوغ أو المراهقة- تغيّرات نفسيّة، وشخصيّة، منها:
    - رغبة البنت في إثبات
    ذاتها؛ سواء عن طريق الانتماء إلى عالم، ومجتمع، ومجموعة غير مجموعة الأسرة والبيت،
    أو في التمرّد على بعض الأنظمة، أو في الميل إلى الجنس الآخر، والرغبة في إقامة
    علاقات معهم، بشكل مباشر أو غير مباشر .
    إنّ الفتاة بهذه الأعمال، تريد أن تبعث
    برسالة إلى الأم، مفادها:
    - أنني قد أصبحت امرأة.
    - وأنني ذات كيان مستقل
    .
    - وأنني لم أعدْ تلك الطفلة، التي كنتم تتعاملون معها من منطلق
    الطفوليّة.
    وهنا مكمن الخطورة.
    إذ قد يتم التعبير عن هذه الرسالة بطريقة
    خاطئة، وقد تجد الفتاة نفسها في الموضع الخطأ، الذي يجب أن تتداركه
    فورًا.
    الغَرَارة، والحداثة، وقلّة التجربة، والصفحة البيضاء التي تعيشها البنت
    تجعلها في هذه المرحلة بالذات - مرحلة المراهقة, مرحلة المدرسة المتوسطة غالباً-
    تصدّق كل ما تسمعه من الآخرين.
    والعواطف المتأجّجة والحسّاسة، والميل الفطريّ
    للجنس الآخر يمكن أن يقودها إلى الانحراف، إذا لم يكن هناك رعاية جيّدة
    لها.
    الكثير مما نشاهده على الفتيات، في هذه المرحلة المبكرة ليس بالضرورة
    تعبيرًا عن الانفلات الأخلاقي، وليس مقصوداً لذاته، بقدر ما هو بعض تجلّيات هذه
    المرحلة العمريّة ومتغيراتها.
    ولهذا تحتاج الفتاة -في هذه
    السِّن - إلى عدة أمور:
    أولاً: القدوة الحسنة
    من الوالدين, من المعلمات, من المرشدات؛ فهو عمر حساس لالتقاط أي حالة سلبيّة، من
    التناقض بين الأقوال والأفعال.
    مثال: مُدرِّسة تحدّث الطالبات عن الأغاني، وعدم
    التعلّق بها...
    وفي هذه الأثناء؛ رنّ جرس الهاتف الجوال، وكان عبارة عن أغنية
    معروفة في الفصل...
    وإذا المدرِّسة تخرِج الجهاز من حقيبتها؛ لتردّ على هذه
    المكالمة.
    ثانياً: الصداقة مع الأم؛ فلا تفرض الأم
    على البنت ما تريد، ولكن توجّهها وترشدها، وتحاول إقناعها، وتغير طريقة التعامل
    معها التي كانت في مرحلة الطفولة، سواء ما يتعلق بـدراستها، أو ملابسها، أو
    برنامجها، أو صداقاتها وعلاقاتها، أو حتى بالأخطاء التي يمكن أن تقع فيها البنت في
    هذه المرحلة.
    لابدّ من التعامل معها بيقظة، ووعي، وحساسية، ومحاولة الإقناع،
    وليس محاولة فرض الرّأي.
    وألا تسمع البنت:أنت ما تزالين صغيرة.. أنت ما تزالين
    طفلة..
    ثالثاً: الاعتراف بالبنت من خلال:
    -
    الثناء على شخصيتها، وعلى إنجازاتها، وعلى الجوانب الطيّبة عندها.
    - احترام
    خصوصيّاتها، وشخصيّتها.
    - احترام ما يتعلق بأمورها الخاصة.
    رابعاً: المراقبة الذكيّة الحذرة، خصوصًا حينما تلاحظ الأم
    تغيّر سلوك البنت؛ من فتاة ملتزمة إلى فتاة متساهلة, أو تغيّر نوع الصديقات التي
    تقيم معهن العلاقات، أو كثرة إدمان البنت على استخدام الهاتف، أو كثرة خَلْوتها في
    الغرفة بمفردها.
    إنّ العلاقات والصداقات يمكن أنْ تصنع أشياء كثيرة جداً في غفلة
    الأسرة.
    خامساً: معالجة الأخطاء التي تقع فيها البنت
    بحكمة ولباقة، وعدم التحقير، أو التقريع المستمر، أو القسوة المفرطة.
    بعض
    الفتيات -في هذه السن- قد يقعن في مشكلة معيّنة.
    مثلاً: مشكلة التّدخين، وهذه
    ظاهرة عالمية.
    فقد كشفت أكبر دراسة أُجريت على المدخنين في العالم بأن الفتيات
    اليوم يتعاطين التبغ، بمعدلات أعلى مما كان عليه الأمر سابقاً.
    جاء ذلك نتيجة
    دراسة مشتركة، شملت أكثر من مليون مراهق، في أكثر من مئة وخمسين بلدًا في
    العالم.
    وفي إحصائية سعوديّة: تبيّن أنّ حوالي 20% من المراهقين، وحوالي 4% من
    المراهقات يدخنون السجائر.
    كما أكّدت الدراسة أيضاً وجود علاقة بين التّدخين،
    وبين تعاطي المخدّرات.
    إنّ التدخين، قد لا يكون هدفاً بذاته، لكنّ الفتاة، حينما
    تتعمله؛ فهي تريد أنْ تتمرّد على تقاليد الأسرة، أو أنْ تثبت شخصيّتها، أو أنْ
    تقلّد غيرها
    اسما
    اسما


    العمر : 46
    تاريخ الميلاد : 21/10/1977
    الجنس : انثى
    الحالة الاجتماعية :
    الموقع :
    الهواية :
    الابراج : الميزان
    المزاج :
    عدد المساهمات : 2451
    نقاط : 3330
    السٌّمعَة : 165
    تاريخ التسجيل : 21/02/2011

    الاوسمة
     :

    فتاةٌ    مُرَاهِقَة Empty رد: فتاةٌ مُرَاهِقَة

    مُساهمة  اسما الإثنين أبريل 18, 2011 3:53 pm

    فتاةٌ    مُرَاهِقَة 20703458691127694564

    فتاةٌ    مُرَاهِقَة 450566
    ღ◦مـــــلاڪ◦ღ
    ღ◦مـــــلاڪ◦ღ


    العمر : 32
    تاريخ الميلاد : 21/04/1992
    الجنس : انثى
    الحالة الاجتماعية : سحابة حب ياعمري تمطر في سما دنياك وتعطر قلبك الدافي وتقولك : مستحيل أنساك !
    الموقع : المملڪَه العربيه السعوديه
    الهواية : السـفـرََ التسوق ََ الرحلات ...... الخ
    الابراج : الثور
    المزاج : انا انثى; لغتي العطاء وقانوني التسامح وملامحي هي شواطئ حنانك بزوايَ صوري تلك الذكريات
    عدد المساهمات : 1052
    نقاط : 1524
    السٌّمعَة : 229
    تاريخ التسجيل : 03/03/2011
    العمل/الترفيه : عضو مميز

    الاوسمة
     :

    فتاةٌ    مُرَاهِقَة Empty رد: فتاةٌ مُرَاهِقَة

    مُساهمة  ღ◦مـــــلاڪ◦ღ الثلاثاء أبريل 19, 2011 11:13 am

    فتاةٌ    مُرَاهِقَة Hh7.net_13032326303
    امل
    امل


    الجنس : انثى
    الحالة الاجتماعية : متزوجة
    الموقع : سوريا
    الهواية : الانترنت والسباحة
    المزاج : فايت بستين حيط
    عدد المساهمات : 76
    نقاط : 159
    السٌّمعَة : 6
    تاريخ التسجيل : 26/12/2010

    الاوسمة
     :

    فتاةٌ    مُرَاهِقَة Empty رد: فتاةٌ مُرَاهِقَة

    مُساهمة  امل الأربعاء أبريل 20, 2011 12:19 am


    تسلم ايدك
    وجزاك الله كل خير
    Asmaa Kamel
    Asmaa Kamel


    العمر : 43
    تاريخ الميلاد : 15/09/1980
    الجنس : انثى
    الحالة الاجتماعية : متزوجة
    الموقع : القاهرة - مصر
    الهواية : الشعر والخواطر
    الابراج : العذراء
    المزاج : علمتنى الحياة أن أبكي وحيدة لكي لا أسبب الحزن لمن حولي وأن أكتب الآم شكواي وحزني علي أوراقي وأحتفظ بها لنفسى
    عدد المساهمات : 1365
    نقاط : 2253
    السٌّمعَة : 236
    تاريخ التسجيل : 15/01/2011
    العمل/الترفيه : شركة النيل

    الاوسمة
     :

    فتاةٌ    مُرَاهِقَة Empty رد: فتاةٌ مُرَاهِقَة

    مُساهمة  Asmaa Kamel الأربعاء أبريل 20, 2011 2:02 am


    فتاةٌ    مُرَاهِقَة 235930381


    فتاةٌ    مُرَاهِقَة 810524944

      الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين مايو 06, 2024 10:57 pm